وضع السوق والأقتصاد الأن .. و لماذا الأزمات تحصل ؟
الأن السوق والأقتصاد في بداية المرض .. ومرضه يزداد مع الأيام .. لكن لن يموت أن شاء الله (كما كان يقال في العقار: أنه يمرض لكن لا يموت) .. لذلك لاتدري الى اي مدي سوف يشتد مرضه (وصوله الى قاعه) .. ويتبع ذلك فترة تعافي قد تطول (ممكن سنه أو عدة سنوات.. يسمونها ركود أقتصادي) ... سوف تحصل تغيرات جديده في العالم .. وفي الأقتصاد وفي حياة الناس للتكيف مع هذا الوضع ..وبحمد الله أن الأ نسان قادر وسريع على التكيف ..والأ كان أنقرض كما أنقرضت الديناصورات التي تم تستطع التغير على مر الزمن ..والذي يتغير قبل الأخرين هو الذي سوف ينجح ..(طبعا التغير يكون في الأتجاه الصحيح ) .. لكن من يعرف هذا الأتجاه الصحيح؟ لا أحد يعلمه الأ الله ثم من يراقب عن كثب ويعمل في نفس الوقت .. ؟
تذكر أن التحديات تصنع فرص ونجاح للبعض ... وتصنع أزمه وخساره للبعض ..!
والكلام في هذا الموضوع له شجون وتفرعات ..
مواقع النشر (المفضلة)