أحيان يعجبني الزعل

[رئيس الجمهورية]

من القصائد العذبه قول الشاعر
احيان يعجبني الزعل

واحيان ما أطيقه

واحيان ياخلي الزعل

اطلبك انا تزيده

مدري وش اللي ابيه

ضايع مابين امرين

الحلو فيهم الم

والمر تدري به

احيان يعجبني الزعل

واحيان ما أطيقه

حاله غريبه عشتها لحالي

مابين شوقي وبين غربالي

طاري رضاك لهاجسي الغالي

اما زعلك الله لا يجيبه

احيان يعجبني الزعل

واحيان ما أطيقه

مرات اخاف واكتم اشواقي

ومرات اجازف واكشف اوراقي

حيره غريبه طعهما راقي

مابي الزعل فيها وراضي به

مادري وش اللي ابيه

ضايع مابين امرين

الحلو فيهم الم

والمر تدري به

احيان يعجبني الزعل

واحيان ما أطيقه

[ADMIN]

حاله غريبه عشتها لحالي

مابين شوقي وبين غربالي

طاري رضاك لهاجسي الغالي

اما زعلك الله لا يجيبه

الله
كلام جدا حلو
اختيار موفق سياده الرئيس

[رئيس الجمهورية]

مرات اجازف واكشف اوراقي

حيره غريبه طعهما راقي

مابي الزعل فيها وراضي به

مادري وش اللي ابيه


حاله غريبه عشتها لحالي

مابين شوقي وبين غربالي

طاري رضاك لهاجسي الغالي

اما زعلك الله لا يجيبه

هذي البيتين اهديها لابو فارس ابن الجراح ولكل انسان زعل او يزعل من الرئيس هنا او بعيد

[ADMIN]

ماشاء الله عليك

[النايف]

تزعل واراضيك واتلذذ بتزعيلك
تبي الصراحه انا مجنون زعلاتك
لا قمت تبعد وانا اقرب وادنيلك
وامسك طرف غترتي وامسحها دمعاتك

وتبدي تعاتب وانا كلي انتباهيلك
مانيب يمك انا عيني علي شفاتك
وتعيد حكيك وتفرك حيل منديلك
وتخالطت صادق حروفك بوناتك

واحاول ارضيك مدري منين ابديلك
واتلهف لبسمتك وارد ضحكاتك
عيني علي خطاك والقلب يدعيلك
تبي الصراحه انا اعشق كل حالاتك

يسرقني الوقت ولا يمديني احكيلك
كلامي الي تحفظته لشوفاتك
وقت الوعد فات وعيوني تراعيلك
واقفيت واشغلت قلبي بلتفاتاتك

[رئيس الجمهورية]

حاله غريبه عشتها لحالي

مابين شوقي وبين غربالي

طاري رضاك لهاجسي الغالي

اما زعلك الله لا يجيبه

الله
كلام جدا حلو
اختيار موفق سياده الرئيس

حياك الله اختي اميره الحمد لله انها راقت لك الأبيات

فعلاً أبدع الشاعر في أخذ احساس كل من قرأها وكأنها له

الله يسعدك سمو الأميره

[رئيس الجمهورية]

تزعل واراضيك واتلذذ بتزعيلك
تبي الصراحه انا مجنون زعلاتك
لا قمت تبعد وانا اقرب وادنيلك
وامسك طرف غترتي وامسحها دمعاتك

وتبدي تعاتب وانا كلي انتباهيلك
مانيب يمك انا عيني علي شفاتك
وتعيد حكيك وتفرك حيل منديلك
وتخالطت صادق حروفك بوناتك

واحاول ارضيك مدري منين ابديلك
واتلهف لبسمتك وارد ضحكاتك
عيني علي خطاك والقلب يدعيلك
تبي الصراحه انا اعشق كل حالاتك

يسرقني الوقت ولا يمديني احكيلك
كلامي الي تحفظته لشوفاتك
وقت الوعد فات وعيوني تراعيلك
واقفيت واشغلت قلبي بلتفاتاتك

إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففي وجه من تهوى جميع المحاسن

ذوق موفق يالنايف

[رئيس الجمهورية]

الحلو فيهم الم

والمر تدري به

[رئيس الجمهورية]

[رئيس الجمهورية]

[أبو فراس]

ورد الجناين على خدك
‏يبعث اشاره من الاعماق
‏سونار قلبي رصد ودك
‏وارسل يقله ، انا مشتاق
🌹

[أبو فراس]

تبكي وتشكي على باكي
‏ما تدري انه مولع فيك
‏ربك يحل شكوة الشاكي
‏ويقرب الباكي على باكيك

[أبو فراس]

هذه من كسرات اهل الغربية

[أبو فراس]

يا نمر ما في صكت الباب مصلوح ...

صيدة صاغها الأديب الشاعر محمد بن شلاّح رحمه الله ويقول وهو يروي القصة بنفسه القصيدة وقصتها بقوله: في عام 1384هـ قمت ببناء منزلي الكائن بحي الشرفية بمدينة جدة وعملت غرفة في مقدمة المنزل وضعت فيها «وجاراً» وهو ما تشتعل فيه النار وتعمل فيه القهوة كنت فرحاً بهذا الوجار، كنت أفتح الباب الخارجي، وكل من يمر بالشارع يشاهد الرجال والدلال وكان غريباً في وقته،ي كان الجار يدخل والضيف يدخل والكل لا يستحيي لأن فتح الباب معناه الترحيب والإذن بالدخول يقول ابن شلاح كانت جدة في هذا التاريخ 1384هـ ليست كجدة الآن من توفر الفنادق والشقق السكنية وحتى المطاعم قال، وفي ثالث أيام عيد الفطر المبارك وعندما صليت الصبح كالعادة فتحت الباب، ودخلت إلى داخل المنزل، وكان عندنا رجل يقال له جميل «افداوي» شعم جميل النار وأخذ يعمل القهوة، وإذا برجل يخرج من المسجد ويدخل عليه «لأن الباب مفتوح» رحب به جميل وسأله هل تعرف صاحب البيت؟ قال الرجل: لا والله لكني خرجت من المسجد، ورأيت جميع الأبواب مغلقة ما عدا باب هذا البيت، واستحيت لا اطرق الابواب أو انادي فدخلت وانا شمري من قرى حائل أبحث عن ابني في مدارس الثغر، ومن هو صاحب البيت؟ قال جميل هذا رجل مطيري كل هذا الحوار الذي جرى بين جميل والشمري استمعته وانا خلف الجدار عندما قال الشمري استحييت ألا انادي حضر لي مطلع قصيدة وهو:
أمل الوجار وخلوا الباب مفتوح.......خوف المسير يستحيي لا ينادي
رجعت إلى غرفتي وكتبت هذا البيت، ثم عدت ودخلت عليهما ورحبت بالضيف الشمري الذي قال «تراي ما نيب ضيف لا تتعبون» قال ابن شلاح قمنا بالواجب وبحثنا عن ابنه واحضرناه له وذبحنا خروف العيد وتغدينا، ثم سافر هو وابنه وقد بقي هذا البيت عندي اي بيت الشعر ستة اشهر، ثم بعد ذلك بنيت عليه قصيدتي التالية «قصيدة امل الوجار» واليك القصيدة. وقال هـــذه القصيـــدة :.







أمــل الوجـــار وخلوا البــاب مفتــــوح =خــوف المســـير يســـتحي ما ينــــــادي

نبغي الى جـــاء نـــازح الــــدار ملفــوح=وشــــاف البيــوت مصككــة جــاك بــــادي

يقلــط لــديــوان بــه الصــدر مشـــروح=ورزقـــه علـى رازق ضعـــاف الجــــرادي

يا نمــر مـا في صكـــت البــاب مصلــوح=ولا هــي بلنــا يــا مضنــــة فـــوادي

تصلــح لمخلــوق يبـي يســـتر الــــروح=ناشــي عليــها معتمــــدها اعتمــــادي

يا نمــر لو المرجلــه ســــدو مســــدوح=كــل نقــــــزهــا حـــر ولا بــــرادي

لكنــها من دونـــها المــــر مطـــــروح=وارض تـبي مــن بــذر فعــلك ســــمادي

رجـــال تقصيــــره مع النــاس مســـــموح=لا حيـــث مالـــه في القديمــة شــــدادي

ورجـــال تقصيره مـــع النـــاس مفضــــوح=وكــل يقـــول النــار تخـــر رمـــــادي

صح لسان الشاعر المرحوم محمد بن شلاح فقد كان مثلاً للمطيري الكريم الذي يرفع الراس

[رئيس الجمهورية]

هذه من كسرات اهل الغربية

صح لسانك يابو فراس