لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
لشكر AbuNader
لشكر AbuNader
نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تغريدةً على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أكَّد فيها أنَّه يستعد لجولته الكبيرة ، وذلك قبل بدء أول جولة خارجية له، على أن تبدأ من السعودية.
وقبل ساعات على توجهه إلى العاصمة السعودية الرياض، قال ترامب، على صفحته في "تويتر"، حسب "رويترز": "أستعد لجولتي الخارجية الكبيرة,, سأعمل على حماية المصالح الأمريكية بقوة".
وكان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون، قد وصف في تصريحات صحفية سابقة، جولة ترامب بأنَّها "مؤشر على عودة الدور القيادي الأمريكي في المنطقة".
ومن المقرر أن يحضر ترامب، الذي سيصل الرياض غدًا، أعمال ثلاث قمم، بغرض بحث أجندة واسعة تناقش مختلف قضايا المنطقة والعالم.
وتجري القمة السعودية الأمريكية سلسلة اجتماعات ثنائية بين العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، والرئيس الأمريكي، بغرض تعزيز العلاقات بين البلدين وتنسيق الجهود في مواجهة الإرهاب.
وفي قمة أخرى، يجتمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي مع ترامب، بعد غدٍ الأحد، لمناقشة التهديدات التي تواجه الأمن والاستقرار في المنطقة، والعمل على بناء علاقات تجارية بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون.
ويجري ترامب قمة عربية إسلامية مع 55 من قادة وممثلي الدول الإسلامية في العالم، لبحث سبل بناء شراكات أمنية أكثر قوة وفاعلية من أجل مكافحة ومنع التهديدات الدولية المتزايدة بسبب الإرهاب والتطرف.
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
يناقش رؤية المملكة 2030 في المجالات الاجتماعية والاقتصادية
بدء أعمال المنتدى السعودي – الأمريكي للرؤساء التنفيذيين
بدأت اليوم أعمال منتدى الرؤساء التنفيذين السعودي الأمريكي تحت عنوان شراكة للأجيال , بحضور عددٍ من أصحاب المعالي الوزراء والمسؤولين في البلدين, وأكثر من 50 شركة أمريكية, و40 شركة سعودية, وتسع شركات من أسواق عالمية, وذلك في فندق الفورسيزون بالرياض .
وتناول وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية م. خالد الفالح, في كلمة ألقاها خلال افتتاح أعمال المنتدى, الصداقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية التي تمتد لأكثر من 80 عاماً, وأسهمت في تحقيق الكثير من الرخاء للمجتمع الدولي عامة وللبلدين خاصة .
وأوضح , أن العلاقة الخاصة بالتجارة والاستثمار بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية هي جزء من الصداقة الوطيدة التي تجمع بين البلدين, مبينًا أن هناك العديد من الفرص الكبيرة لنقل العلاقة بين البلدين إلى مستوياتٍ أعلى .
وقال المهندس الفالح : إن شعارنا في هذا المنتدى هو الشراكات للأجيال المستقبلية, وذلك لا يشير إلى العلاقة التاريخية بين البلدين فحسب, بل إنه يمثل مرحلة انتقالية, وأثراً بالغاً سينعكس على الأجيال في البلدين .
وأكد , أن المنتدى سيعلن في ختام أعماله, عن العديد من الفرص الاستثمارية والمبادرات التي ستسهم في تعزيز الشراكات بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة .
بعد ذلك , بدأت جلسات المنتدى بحلقة نقاش حول آفاق الشراكة بين البلدين, أدارتها مذيعة قناة بلومبيرغ التلفزيونية فرانسين لاكوا, بحضور الرئيس التنفيذي لشركة العليان للتمويل لبنى العليان, ورئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لشركة داو الكيميائية اندرو ليفريس .
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
أكثر من تريليوني ريال حجم التبادل التجاري بين المملكة وأمريكا خلال الــ 10 سنوات الماضية
تعد العلاقات التجارية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية ركناً أساسياً في العلاقات بين البلدين بشكل عام، حيث تجاوز حجم التبادل التجاري بين البلدين خلال الـ10 سنوات الماضية أكثر من 2 تريليون ريال، مما يعطي صورة واضحة عن متانة العلاقات التجارية التي تجمع البلدين. وقد أرسى مؤسس المملكة المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، أسس العلاقات السعودية – الأمريكية من خلال اللقاء التاريخي له بالرئيس الأمريكي فرانكلن دي روزفلت عام 1945 م، ومنذ ذلك الحين تطورت هذه العلاقات، ولعبت دوراً رئيسياً في تأمين البيئة الملائمة لازدهار التجارة والأعمال والمشروعات المشتركة بينهما، كما كان للزيارات المتواصلة لقيادات البلدين الأثر الكبير في دفع العلاقات بينهما إلى آفاق أرحب. وجاءت الزيارة الأخيرة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 20 / 11 / 1436هـ الموافق 4 سبتمبر 2015 م، وإعلان البلدين عن اتفاقية الشراكة الإستراتيجية للقرن (21)، وإنشاء مكتب التعاون الإستراتيجي الدائم بهدف تعزيز العلاقات بين البلدين. ثم جاءت زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى الولايات المتحدة الأمريكية 8 رمضان، 1437 هـ الموافق 13 يونيو2016، تأكيداً على عمق العلاقات الإستراتيجية بين البلدين وخصوصاً فيما يتعلق بتعزيز العلاقات التجارية ، والترويج للفرص الاستثمارية المتوفرة في المملكة ، تماشياً مع رؤية المملكة 2030 والهادفة في أحد أهم بنودها لرفع نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة من إجمالي الناتج المحلي من 3.8% إلى المعدل العالمي 5.7%. وحرصت المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية على تنمية التجارة والاستثمار لخدمة مصالح البلدين في مجالي التجارة والاستثمار، وأبرمت في عام 2003م اتفاقية إنشاء مجلس سعودي أمريكي للتجارة والاستثمار (TIFA) يتكون من ممثلين عن الجانبين، يترأس الجانب السعودي فيه وزارة التجارة والاستثمار، ويرأس الجانب الأمريكي مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة الأمريكية (USTR) وبمشاركة مسؤولين في وحدات حكومية أخرى، ويعد المجلس مظلة لخدمة رجال الأعمال، ويعمل على إزالة كافة العوائق التي تعترض انسياب التجارة والاستثمار بين البلدين. وعقد المجلس منذ تأسيسه خمس دورات كان أخرها في يناير 2017 بالعاصمة الرياض، وصدر عنه عدة توصيات بشأن التجارة والمواصفات والمقاييس والجودة، الجمارك، الهيئة العامة للاستثمار، الغذاء والدواء، حماية المستهلك، قضايا الملكية الفكرية، والصندوق السعودي للتنمية.
ويشكل منتدى فرص الأعمال السعودي الأمريكي الذي يرأسه وزيرا التجارة في البلدين، أهمية كبيرة في الارتقاء بالشراكة الاستراتيجية بين البلدين لترقى إلى متطلبات القرن (21) في مختلف المجالات، ويحظى المنتدى بمشاركة عدد من صناع القرار وكبار المسؤولين الحكوميين، وعدد من رجال وسيدات الأعمال والتجارة من كلا البلدين الصديقين. وأقيمت أولى دورات المنتدى في مدينة شيكاغو ومدن أمريكية أخرى، وقد عقد حتى الآن أربع دورات للمنتدى كان أخرها في العاصمة الرياض في شهر مارس 2016م. وقد تم إنشاء مجلس الأعمال السعودي الأمريكي عام 1993م كمؤسسة ذات صفة قانونية في الولايات المتحدة الأمريكية وتم اختيار المهندس عبدالله جمعة، رئيس شركة أرامكو سابقاً، رئيساً للجانب السعودي في المجلس. ويهدف المجلس إلى تنشيط العلاقات الثنائية الاقتصادية التجارية والاستثمارية بين شركات القطاع الخاص في البلدين، إضافة الى مساهمته في تنظيم منتديات فرص الأعمال بين البلدين. وصدرت العديد من الأوامر السامية بخصوص تبادل الزيارات على مستوى الوزراء بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بصفة سنوية، وذلك لتبادل الأفكار والرؤى لتطوير العلاقات الاقتصادية والسياسية التي تخدم مصالح البلدين الصديقين، كما يتم كل عام التنسيق للعديد من الوفود التجارية في مختلف التخصصات لزيارة المملكة، وزيارة الجهات والقطاعات المعنية، وذلك بالتنسيق مع مجلس الغرف السعودية ومجلس الأعمال السعودي الأمريكي، بالإضافة إلى التنسيق لعدد من الوفود السعودية لزيارة الولايات المتحدة الأمريكية.
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
الصندوق السيادي السعودي: سنعزز الاستثمارات الخارجية بشكل تدريجي
قال العضو المنتدب لصندوق الاستثمارات العامة السعودي ياسر الرميان إن الصندوق السيادي سيعزز استثماراته الخارجية لكن بشكل تدريجي فقط.
ومن المعتقد أن إجمالي أصول الصندوق نحو 183 مليار دولار وأكثر من 90% من محفظته الحالية داخل السعودية ومعظمها في شكل حصص بشركات شبه حكومية.
ولكن الصندوق ينوي في إطار الإصلاحات الاقتصادية التي انطلقت العام الماضي استثمار المزيد في الخارج لنقل التكنولوجيا إلى الصناعات السعودية وتعزيز العائد على الاحتياطيات المالية للمملكة التي تحاول تنويع موارد اقتصادها المعتمد على النفط.
وأبلغ الرميان مؤتمرا لكبار المسؤولين التنفيذيين لشركات أمريكية وسعودية بالتزامن مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الرياض "التحول إلى الاستثمار الخارجي ينبغي أن يكون تدريجيا."
وأضاف أن الصندوق سيضخ الأموال في الخارج بعدد من المحافظ الاستثمارية العالمية وأدوات الدخل الثابت بينما سيستثمر محليا في مشاريع لتطوير الصناعات بما ينسجم مع الإصلاحات الاقتصادية السعودية.
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر ADMIN
الله عليك اخوي ابونادر
تسلم إيدك
لشكر AbuNader
التفاؤل بهذه الزيارة هي السمة السائدة الان في جميع اوساط الدول العربيه والاسلامية
واقتصادياً هي قمة الايجابية للمملكة العربية السعودية ورؤيتها 2030 بحول الله تعالى
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
لشكر AbuNader
لم نتعود على عطائه مع الاخبار الايجابية وإن أعطى فلا فضل له
لكن السؤال هل ماتم اليوم أمر إيجابي قد تمت دراسته بالفعل للمملكة العربية السعودية ورؤيتها 2030 ؟ هذا مايهمني .
مليارات - شركات أمريكية كبرى - توقيع صفقات لم تحدث من قبل - اعطاء تصاريح في اقل من ساعة - هل ماحدث سيكون على ارض آمنه أم مضطربة ؟ هنا الأهم .. وماحدث اليوم من زخم اقتصادي يثبت لنا - بإذن الله تعالى - أن الله تعالى حامي هذه البلاد ومقدساتها .
استقرار سياسي = إقتصاد قوي
هناك نقلة حقيقية مبشرة بمستقبل أجمل إن شاءالله لهذه البلاد وأبنائها
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر ليالي
يعطيك العافيه ابو نادر
مراسل من الدرجه الاولى
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)