المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـوميّـاس #تميمي
✉الرسالة الأولى :
"نحن كمسلمين على يقين أن الأرزاق بيد الواحد الرزاق ولن تموت نفس حتى تستكمل رزقها"
(( أعتقد أن الجميع متفق معي على هذا ))
لااتفق معك الرزق يريد عمل
✉الرسالة الثانية:
نحن كمساهمين في دولة "دار الأركان" خاصة وفي السوق عامة
يجب أن نعلم أن الربح في مثل هذا السوق ليس بالأمر السهل فأمامك يا متداول عقبات
وعقبات حتى تنال الربح الذي يسعدك ويرضيك , فلو كان الربح بتلك السهولة التي تراها لتعطلت مصالح الناس ولترك الكثير نشاطه التجاري من عقار ومزارع ومحلات وذهب الى سوق الاسهم
ولكن ما يمارسه "صانع السوق" فيه حكمة بالغ من العزيز الحكيم
وإن كنت متضراراً منها إلا أني أحمد الله تعالى على تلك الطريقة التي تكون في سوق الاسهم
والرساله الثانيه خطأ انت تقول مساهمين وهذا خطأء الان مضاربيين المساهم هو من اكتتب
او مؤسس بالاكتتاب بعدها اما مضارب او مستثمر
✉ الرسالة الثالثة:
إطمئن أيها المواطن في "دولة دار الأركان" وتحلى بالصبر
وتهتم لإجتهاد المحللين فهم بشر يخطئ ويصيب
ولن تجد أحد يعطي توصية أو ينصح بسهم وينجح نجاحاً كاملاً
والأخوان المحللين من أمثال الأخ الحبيب المليوني "assalimi" متابع لحركة السهم اليومية بل واللحظية منذ زمن بعيد فله منا كل الشكر والتقدير
وأرجوا من الله العزيز الحميد أن يبارك في جهوده ويبارك لنا و
وإياه في هذا السهم إنه جواد كريم
"وأحسبه مصيب في نظرته وتحليله للسهم تحليلاً موجياً "
فبإذن الله سيصيب السهم الأهداف التي رسمها لنا assalimi# هدفا ... هدفا
ومن يتابع السهم ويرى العروض المليونية الكبيرة عليه وخاصة عند ارتفاع المؤشر
لا يشك بكون المسيطر على السهم يسير وفق خطوات مدروسة متأنية الى هدفه
فقد لاحظنا ارتفاع السهم وقت نزول المؤشر ونزول السهم وقت ارتفاع المؤشر
فعندما وصل السهم الى 14.30
وكذلك عند وصوله الى الرقم 16.15
قام الأخ المليوني assalimi برسم حركتيه السابقتين رسماً موجياً فحققتا هدفهما
ولكن الصانع في "دولة دار الاركان" يقوم على تمديد الموجه حيث شاء مما يشعر المواطنين في "دولة دار الاركان" بالملل (وهذا ما يريده)
وهذا يشعرنا نحن المساهمين في "دولة دار الاركان" بالغبن الشديد
انت قلتها اصبتو بالغبن الشديد هذا رايك
وفي الختام ... أقول
والله العظيم أنني ما أردت من هذا الكلام إلا الخير لكم
فاستعينوا واصبروا إن الله مع الصابرين
فإن ...
كانت الأمور تَجرِي وفقا لرغبتك فـَ أنت [ محظوُظ ]
وإذا لم تكن كذلك فأنت أكثر حظاً لإنها تَجري وِفقاً لرغبة الله تعالى
اعقل وتوكل
مواقع النشر (المفضلة)