تتكرر الاعلانات عن القطاع ونقص المبيعات وزيادة الوقود
وارض الواقع يتحدث عن مشاريع جبارة بمليارات الريالات بل تصل الى الترليونات قبل وصول الاحداث القادمة من فعاليات تم وضع خطط لها بقيد الانشاء
ومنها قيد التطوير
ناهيكم عن النهظة العمرانية التي نشاهدها بالبلاد في قطاع العقار بجميع مخططات المملكة والاعمال التطويرية التي نشاهدها
( شوارع + كباري + جسور + محافل ترفيهية + الخخخ )
هذه الاعمال لآ يمكن ان تحدث او تنفذ او تتقدم شبرا بدون قطاع الاسمنتات وانتاجة واستعماله بالتنفيذ
اتمنى بان يتوقف اي اعلان سلبي على القطاع فالواقع يقول الحقيقة ومانشاهده من اعمال صب الخرسانات بوقت متاخر ليلا ماهو الى ظغط على مصانع الاسمنتات ومنتجيها
واصبحت بعض المواعيد تنفذ صباحا ومساء حتى يتم تلبية الطلب .
اسعار اسهم القطاع بمناطق آمنة للتجميع تحديدا الشركات التي تمتلك عائد ربحي جيد
نتابع القطاع اليوم ومابعدها لعل الحلم يصبح حقيقة
.................................................. .................................................. ........................
مواقع النشر (المفضلة)