[TR]
[TD="colspan: 2"]أسباب تجعل "سترايب" الشركة الناشئة الأكثر قيمة في أمريكا
[/TD]
[/TR]
[TR]
|
|
[/TR]
[TR]
|
حتى ظهور "سترايب" كان وضع طريقة لقبول المدفوعات ببطاقات الائتمان وخاصة عبر الإنترنت يمثل مشكلة كبيرة. وتسهل برمجيات "سترايب" على أي موقع ويب أو تطبيق قبول المدفوعات دون الحاجة إلى الحصول إلى تراخيص خاصة بها أو إبرام صفقات من العديد من البنوك المختلفة ومشغلي البطاقات.
وتتقاضى "سترايب" عادة رسوم بحوالي 2.9% من كل معاملة، أو 1.9% في أوروبا حيت تكون رسوم البطاقات أقل عادة.ولا تعد "سترايب" أرخص خيار متاح ولكن مفتاح جاذبيتها هو السرعة والبساطة في التكامل، خاصة بالنسبة للشركات الصغيرة والناشئة التي بنت أعمالها عليها.
|
[/TR]
[TR]
|
تتمثل إحدى المزايا التنافسية الرئيسية للشركة في تحقيق المزيد بموارد أقل، إذ لديها حوالي 3 آلاف موظف أي أقل بمقدار الثلث مقارنة مع عدد موظفي "فيسبوك" في عام 2012 عندما طرحت للاكتتاب بتقييم مماثل.
كما أنه تم تصميم أدواتها عبر الإنترنت، بحيث يسهل على الشركات اعتمادها دون الحاجة إلى فريق مبيعات أو دعم كبير، مما سمح لها بالحفاظ على كفاءة رأس المال، حتى مع توسعها إلى أكثر من 40 دولة.
|
[/TR]
[TR]
|
اشتهرت "سترايب" منذ فترة طويلة بتقديم دعم وخدمة عملاء لا تصدق، وخاصة بالنظر إلى أن الكثير من هؤلاء العملاء هم شركات صغيرة ليسوا خبراء في أمور مثل مواقع الويب أو الأكواد أو برمجيات معالجة الدفع.
ومن بين عملاء الشركة: "دور داش" DoorDash، و"أمازون دوت كوم" و"ليفت" Lyft.
|
[/TR]
مواقع النشر (المفضلة)