الصدقة
تعطى للمحتاج للتقرب الى الله وقد تكون نقدية او عينية او ابتسامة
نريد ان نعرف فضل الصدقات
مشاركة الجميع مطلوبة ل اثراء الموضوع
لشكر ابوعزوز 888
الصدقة
تعطى للمحتاج للتقرب الى الله وقد تكون نقدية او عينية او ابتسامة
نريد ان نعرف فضل الصدقات
مشاركة الجميع مطلوبة ل اثراء الموضوع
لشكر ابوعزوز 888
لشكر ابوعزوز 888
لشكر طريق الخير
الله يكتب أجرك
لشكر ابو رغد
الصدقه قد تفتح لك باب مغلق
احرص اخي الغالي على الكلام الطيب وتحلى بحسن الخلق
موقع المنتدى على فيس بك
https://www.facebook.com/almadarib
موقع المنتدى على تويتر
https://twitter.com/madaribcom
لشكر المحـــارب
بارك الله فيك
الصدقه أمرها عظيم
وهي مفتاح السعاده وانفراج الهموم
شكرا لك
سبحان الله
--------------------------
لشكر رابح على طول
جزاك الله خير وكتب أجرك
(( مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))
لشكر شوق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير اخي ابوعزوز وكتب لك الأجر والتوفيق
يقول الله سبحانه وتعالى(وأن ليس للإنسان الا ماسعى وأن سعيه سوف يرى ثم يجزاه الجزاء الأولى) النجم ٤١
إن الدين الإسلامي كدين ومنهج للحياة البشريه يرى أن الأخلاق لاتكتمل الا بحياة اجتماعيةصالحة قائمة على أساس العدل الاجتماعي والعلاقات الإنسانية النظيفة المبنية على التعاون والتواصل والمشاركة والمحبة ونكران الذات والتكافل الاجتماعي..والإطار الذي يقدمه الاسلام لحل المشكلة الإجتماعية هو من أروع وأشمل ماعرفته البشرية
ومن هذه العلاقات الاجتماعية التي أكد عليها الإسلام وجعلها عبادة يثاب عليها الإنسان مسألة الإنفاق في سبيل الله ومن أوجه هذا الاتفاق هوالتصدق على الفقراء والمساكين وتعتبر أحد الدلائل على كرم وطيب نفس من يفعلها
ويمكن أن تكون علنيه اوصدقة سريه بحيث لا يعلمها الا الله والمحتاج اوحتى المحتاج نفسه لايعلم مصدرها وهي أفضل أنواع الصدقات.
قال تعالى(من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة والله يقبض ويبسط وإليه ترجعون)البقرة٢٤٥
فصدر الله سبحانه الآية بألطف أنواع الخطاب وهو الإستفهام المتضمن لمعنى الطلب وهوأبلغ في الطلب من صيغة الأمر.
والمعنى :هل أحد يبذل هذا القرض الحسن فيجازى عليه أضعافا مضاعفة؟
وسمي ذلك الإنفاق قرضا حسنا حثا للنفوس على البذل لأن الباذل متى علم أن عين ماله يعود إليه طوعت له نفسه بذله وسهل عليه إخراجه
ومتى علم أن المستقرض وهو الله سبحانه وفي محسن وأنه يتجر له بمااقترضه وينميه ويثمره حتى يصير أضعاف مابذله وأنه سيزيده بذلك كله من فضله وعطائه أجرا غير أجر القرض فإنه سيكون بذلك أبلغ في طيب قلبه وسماحة نفسه ولن يتخلف عن قرضه الا لآفة في قلبه من الشح والبخل اولعدم الثقه بالضمان وذلك لضعف الإيمان.
وأن الله سبحانه أسماه قرضا وأخبر أنه هو المقترض لاقرض حاجة ولكن قرض احسان إلى المقرض.
واشترط أن يكون ذلك القرض يجمع ثلاثة أمور..
أن يكون من طيب ماله لامن رديئه
أن يخرجه من طيب نفس وابتغاء مرضاة الله
أن لايمن به ولايؤدي
خاطرة لطيفه:
لولم يكن من فضل الصدقه إلا أنها تقع من يد المتصدق إلى يد الله سبحانه لكفى فضلا وترغيبا
لان الله هو الذي يأخذ الصدقات بيمينه ويعطيها الفقراء وذلك إكراما للفقير وحتى لا يشعر بذلك الحاجة والفقر وتعظيما للمتصدق وترغيبا له
لذا يقال يستحب للمتصدق تقبيل يده بعد اعطاء الصدقه لأنها لامست يد المولى سبحانه وتعالى.
لشكر الزهراني
جزاك الله خير
لشكر شوق
يامن تصدق مال الله تبذله
في أوجه الخير ماللمال نقصان
كم ضاعف الله مالا جاد صاحبه
إن السخاء بحكم الله رضوان
الشح يفضي لسقم لا دواء له
مال البخيل غدا إرثا لمن عانوا
إن التصدق إسعادا لمن حرموا
أهل السخاء اذا مااحتجتهم بانوا
داوي عليلك بالمسكين تطعمه
البذل ينجيك من سقم ونيران
يامنفقا خلفا أعطيت منزلة
ياممسكا تلفا تلقى وخسران
شعر: عطا سليمان رموني
لشكر كااشف
تطفيء غضب الرب
لشكر ابويزيد المطيري
جزاك الله خير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)