بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
هذه نماذج من عجائب لغتنا العربية
في القرآن الكريم : جمل لو قرأتها بالعكس سيكون المعنى صحيحآ
( كل في فلك ) و ( ربك فكبر )
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وهذه كلمة وأبيات تعطي نفس المعنى إذا قرأت بالمقلوب حرفآ حرفآ او كلمة كلمة
سر فلا كبا بك الفرس
مودته تدوم لكل هول ،،،،، وهل كل مودته تدوم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
في هذا البيت لا يتحرك اللسان بقراءته
آب همي وهم بي أصحابي ،،،،، همهم مابهم وهمي ما بي
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بيت تتشابه فيه نطق بعض الكلمات وتختلف في المعنى
طرقت الباب حتى كل متني ،،،،، فلما كل متني كلمتني
فقلت يا أسما عيل صبر ،،،،، فقالت يا إسماعيل صبر
والمعنى
كل متني : تعب زندي
كلمتني : حدثتني
أسما عيل : أسما إسم مؤنث / عيل : نقد
إسماعيل : إسم مذكر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وهذه الأبيات فيها العجب العجاب ، والغريب فيها أنك تستطيع قراءتها افقيآ رأسيآ
ألــــــــوم صديقي وهـــــــذا محـــال
صديقي أحبـــــــه كـــــــلام يقــــــال
وهـــــــذا كــــــــلام بليــــــغ الجمـال
محــــــال يقــــــــال الجمال خيـــــال
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وهذه قصيدة مدح لنوفل بن دارم
(إذا أتيت نوفل بن دارم ،،،،، أمير مخزوم وسيف هاشم
وجدته أظلم كل ظالم )،،،،، على الدنانير والدراهم
(وأبخل الأعراب والأعاجم ،،،،، بعرضه وسره المكاتم
لا يستحي من لوم كل لائم) ،،،،، إذا قضى بالحق في الجرائم
(ولا يراعي جانب المكارم ،،،،، في جانب العدل وحق الحاكم
يقرع من يأتيه سن نادم) ،،،،، إذا لم يكن من قرم بقادم
وعند قراءة الشطر الأول من كل بيت تصبح هجاءً
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وقيل أن رجلآ من المسلمين أسرته الروم وأجبروه أن يكتب رسالة إلى قائد المسلمين يرغبه فيها بمهاجمة الروم
وقد أعد الروم كمينآ للمسلمين في حال شن المسلمين غارة عليهم
فكتب جملة واحده
(( نصحت فدع ريبك ودع مهلك )) فقرأها الروم فرأوه ينصح المسلمين بترك الخوف وعدم التأخر في الهجوم فقالوا لا بأس بها هي كما نريد أرسلوها
فلما وصلت لقائد المسلمين قرأها بالمقلوب (( كلهم عدو كبير عد فتحصن ))
وسلاااامتكم ،،،
مواقع النشر (المفضلة)