👈 في معنى حديث ﷺ :( من أخذ من أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه ) وتأدية الله عنه تشمل تيسيره تعالى لقضائها في الدنيا بأن يسوق إلى المستدين ما يقضي دينه و أداؤها في الآخرة بإرضائه غريمه بما شاء الله تعالى .
[📚 سبل السلام- الصنعاني ج/3ص109 ]
لشكر التميےمـيے™
👈 في معنى حديث ﷺ :( من أخذ من أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه ) وتأدية الله عنه تشمل تيسيره تعالى لقضائها في الدنيا بأن يسوق إلى المستدين ما يقضي دينه و أداؤها في الآخرة بإرضائه غريمه بما شاء الله تعالى .
[📚 سبل السلام- الصنعاني ج/3ص109 ]
لشكر ADMIN
جزاك الله خير
لشكر ليالي
جزاك الله خير
.
لشكر ابو اسامه
عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن أخذ أموال الناس يريد أداءها أدَّى الله عنه، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله))؛ رواه البخاري[1].
يشمَل الحديث كل من أخذ أموال الناس بأي طريق مباح، فيدخل في ذلك أخذ المال عن طريق القرض أو العارية أو الوديعة أو غير ذلك، فمن أخذ شيئًا من ذلك وهو عازمٌ على أداء حق الناس أعانه الله تعالى على أدائه، وذلك في الدنيا بأن ييسر له الأداء، أو يعطف أصحاب الحق عليه لتحليله من الدين أو غير ذلك، وفي الآخرة إن لم يتيسر له ذلك في الدنيا بأن يرضيَ عنه خصومه فلا يأخذوا من حسناته ولا ترد عليه سيئاتهم، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: إما بأن يفتح عليه في الدنيا، وإما بأن يتكفل عنه في الآخرة[2]؛ اهـ، وقال العيني رحمه الله: يسر له ما يؤديه من فضله لحسن نيته[3]؛ اهـ، وإنما يسر الله له ذلك؛ لصدق نيته، وقوة عزيمته على أداء حقوق الناس.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)