[TR]
[TD="colspan: 2"]نصائح للتسويق عبر البريد الإلكتروني[/TD]
[/TR]
[TR]
النصيحة |
|
[/TR]
[TR]
البحث عن مزود خدمة بريد إلكتروني جدير بالثقة |
- قائمة البريد الإلكتروني والنظام المستخدم لإدارتها هما أساس التسويق، لذا فإنه يجب اختيار مزود خدمة البريد الإلكتروني (ESP) بعناية شديدة، والتأكد من تمتعه بسمعة جيدة.
- إذا فشل مزود البريد الإلكتروني الخاص بالشركة في البقاء على اطلاع بأفضل الممارسات، فقد تصل رسائل البريد الإلكتروني المرسلة من الشركة إلى البريد العشوائي للعملاء بدلاً من صندوق البريد الوارد. - يجدر البحث بين مزودي خدمة البريد الإلكتروني، والبداية بنسخة تجريبية مجانية، حتى يتم التأكد من أنه المزود المناسب، قبل الالتزام بحزمة مدفوعة. - يمكن الاستمرار باستخدام النسخة المجانية لبعض الوقت، طالما لم تكن قائمة البريد الإلكتروني الخاصة بالشركة كبيرة. |
[/TR]
[TR]
تنظيم قائمة البريد الإلكتروني |
- يجب ملاحظة أن بعض عناوين البريد الإلكتروني التي تم جمعها خلال سنوات قد تكون عديمة النفع اليوم، حيث يستمر الأشخاص بتغيير مزودي الخدمة طوال الوقت ويغلقون حساباتهم القديمة أو يتخلون عنها.
- أيضاً، في حال عدم مراسلة تلك ****اوين من قبل، فإنه لا يوجد ما يضمن أن تلك ****اوين صحيحة في المقام الأول، فأي خطأ مطبعي أثناء إدخال ****وان كافٍ لجعل البريد الإلكتروني عديم النفع.
- تؤدي البيانات غير الدقيقة إلى ارتداد رسائل البريد الإلكتروني الخاصة المرسلة من قبل الشركة، وتشويه سمعتها كمرسل، ولا يمكن تجاهل هذا الأمر في حال الرغبة بوصول رسائل الشركة إلى صندوق البريد الوارد، بدلاً من البريد العشوائي.
- يجب التأكد جيداً من صحة عناوين البريد الإلكتروني بالقائمة، قبل الضغط على زر "إرسال" في أول بريد إلكتروني للشركة. - يمكن حذف ****اوين الخاطئة التي قد تمنع وصول البريد الإلكتروني للشركة إلى العملاء، باستخدام إحدى أدوات التحقق من البريد الإلكتروني.
|
[/TR]
[TR]
تحديد أنواع رسائل البريد الإلكتروني التي سيتم إرسالها |
- يمكن تحديد ذلك عن طريق اختيار الطريقة التي ترغب الشركة باستخدامها في الوصول إلى عملائها.
- في حال تكرر سؤال العملاء عما إذا كان بإمكانهم الوجود على قائمة الشركة لتلقي العروض الترويجية، فإن تلك تعد علامة واضحة على أن الشركة فوتت فرص بيع، وأنه يجب إطلاق حملات بريد إلكتروني بصفة دورية.
- يمكن كتابة أنواع رسائل البريد الإلكتروني التي ترسلها الشركة في الغالب، ثم محاولة وضع خطة لمدة شهر واحد، لتحديد ما سيتم إرساله وعدد مرات الإرسال اعتماداً على موارد المتاحة والأهداف.
- لكن يجب مراعاة المرونة لتعديل هذه الخطة في المستقبل، نظراً لأن الشركة ستستمر بتعلم المزيد عن جمهورها وما يجذب انتباهه، ونتيجة لذلك، سيتغير نوع المحتوى ووتيرة الإرسال.
|
[/TR]
[TR]
البدء ببطء لتهيئة عنوان بروتوكول الإنترنت الخاص بجهاز الشركة (IP Address) |
- تعد تلك خطوة هامة في إرسال البريد الإلكتروني يغفل عنها العديد من المسوقين وأصحاب الأعمال، حيث يؤثر عدد رسائل البريد الإلكتروني التي يتم إرسالها في كل مرة على مكان استقبال العملاء لها.
- يميل مقدمو خدمة الإنترنت (مثل"جي ميل" Gmail أو"ياهو" Yahoo) إلى دعم المرسلين المألوفين لديهم، فكلما كان المرسل أكثر اتساقاً، زادت فرصة وصول رسائله إلى صندوق البريد الوارد.
- لذا، إذا لم يسبق إرسال بريد إلكتروني إلى الجمهور، فمن الأفضل البدء بالإرسال بشكل بطيء على عدة دفعات، والالتزام بالحدود التي يضعها كل مزود خدمة، حتى تتم تهيئة عنوان بروتوكول الإنترنت IP Address.
|
[/TR]
[TR]
الحفاظ على بساطة ووضوح محتوى البريد |
- بعدما تم التجهيز لإرسال أول بريد إلكتروني للشركة، فإنه يحين الوقت لكتابة محتواه، ويمكن الاستعانة بأكثر من عضو في فريق العمل في كتابته، إذا كان من الصعب على شخص واحد صياغته.
- من الشائع البدء بمخطط تفصيلي، للرسالة الرئيسية المرغوب توصيلها، ثم اتباعها ببضع نقاط من جميع التفاصيل المراد تضمينها، مع مراعاة الصياغة ومعاينة النص، للتأكد من أنه غني بالمعلومات ومقنع.
- بمجرد أن يصبح محتوى البريد جاهزاً، يفضل مشاركته مع باقي الفريق والحصول على تعليقاتهم وآرائهم، في حال وجود شيء غير واضح أو تصعب قراءته، للقيام بتحسينه.
- من المهم جداً مراعاة البساطة والوضوح، حيث يجب التحدث بلغة العملاء وتجنب المصطلحات المعقدة.
|
[/TR]
[TR]
الحفاظ على معدل إرسال ثابت |
- بمجرد تحديد عدد مرات الإرسال المناسبة للشركة، يجب الحفاظ على معدل إرسال ثابت، لأن فاعلية التسويق عبر البريد الإلكتروني تعمل فقط عندما يستمر الجمهور في رؤية اسم الشركة في صندوق البريد الوارد بانتظام.
|
[/TR]
مواقع النشر (المفضلة)