تذكييييييير بصيام يوم عاشوراء يوم الخميس

[ولدالقصيم]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يوم غد الأربعاءهو اليوم التاسع من محرم

ويوم الخميس هو العاشر من محرم حسب ماتقرر
أوصيكم وأوصي نفسي بصيام هذااليوم العظيم
شكرًا لله وفرحًا بنصر الله لنبينا موسى عليه السلام وهلاك الطاغية المفسد فرعون
قال الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله:

هل يكره إفراد صوم اليوم العاشر من محرم؟
قال بعض العلماء: إنه يكره لقول النبي صلى الله عليه وسلم:"صوموا يوما قبله أو يوما بعده، خالفوا اليهود"،
وقال بعض العلماء: إنه لا يكره، ولكن يفوت بإفراده أجر مخالفة اليهود،
والراجح أنه لا يكره إفراد عاشوراء.
(الشرح الممتع / ج6 / ص468).

[ولدالقصيم]

{حالات النبيِّ-ﷺ-في صيامِ عاشوراءَ}

للنبيِّ -ﷺ- في صيامِ عاشوراءَ أربعُ حالاتٍ:

الحالةُ الثَّالثةُ:
لَمَّا فُرِضَ صيامُ شهر رمضانَ، ترك النبيُّ -ﷺ- أمْرَ أصحابِه بصيام يومِ عاشوراءَ؛ لِما رواه مسلمٌ في صحيحِه أنَّ النبيَّ -ﷺ- قال:
"إنَّ عاشوراءَ يومٌ من أيَّامِ اللهِ، فمن شاء صامه، ومن شاء تركه".
وفي روايةٍ لمسلمٍ أيضًا:
"فمن أحَبَّ منكم أن يصومَه فلْيَصُمْه، ومن كَرِه فلْيَدَعْه".

الحالةُ الرَّابِعةُ:
أنَّ النبيَّ -ﷺ- عَزَم في آخِرِ عُمُرِه على ألَّا يصومَه مُنفَرِدًا، بل يضمُّ إليه يوم التاسع؛ مخالفةً لأهلِ الكتابِ في صيامِه؛
لِما رواه ابنُ عبَّاسٍ -رضي الله عنهما- أنَّه قال: حين صام رسولُ الله -ﷺ- عاشوراءَ، وأمر بصيامِه، قالوا:
يا رسولَ اللهِ، إنَّه يومٌ تُعَظِّمُه اليهودُ والنَّصارى! فقال رسولُ الله -ﷺ-:
"فإذا كان العامُ المُقبِلُ إن شاء الله صُمْنا التاسِعَ". قال: فلم يأتِ العامُ المقبِلُ حتى توفِّيَ رسولُ اللهِ -ﷺ-.
[رواه مسلم].

[غفران]

جزاك الله خير ورحم الله والديك

[الماضي الجميل]

جزاك الله خير

[خويشان]

بارك الله فيك ابو عبدالعزيز على التذكير

[ام حديجان]

[المحـــارب]

جزاك الله خير ورحم الله والديك يا غالي
فعلا صيام يومي الاربعاء والخميس أمر مستحب
اللهم تقبل من الصائمين صيامهم

[راعي الوفا]

جزاك الله خير والله يرحم والديك

[ابو فارس]

بارك الله فيك وجزاك الله خيرًا .

[نيرو]

بارك الله فيك

[ابوطيف]

بارك الله فيك وزادك علمآ وسدد خطاك ورزقك من واسع فضله

[ابو رغد]

الله يجزاك خير

[ولدالقصيم]

[ولدالقصيم]