Only Dead Fish Go With
The Flow
لشكر الحدس
Only Dead Fish Go With
The Flow
لشكر الحدس
( حتّى _ أنت _ يا_ بروتس ؟ )
من عادتي صناعة الفعل تاركاً لغيري ردّاتُه ، ولن اُغَيّر ولن اَتَغيّر ان شاء الله ، نرجع ( على طول )
( لبروتس ؟ ) قصدي موضوعنا ، رأي الحدس معرووووف وثاااابت ، سواءاً ( قبل ) أو ( بعد ) القَسَم
ومُنذُ ( زرقاء _ اليمامة ) يابروتس ، ومروراً ( بالمتوقّع ) والغير ( المتوقّع ) وغيرها الكثير
من ( بنات _ أفكاري ) ولكن إن كنت لاتدري فالمصيبة أعظمُ ، ورأيي الثّابت معروف وحتّى قبل ملامسة
تاسي للرقم ( 9258 ) اثناء صعوده اعتقد للرقم ( 9004 ) والّذي لاأعبه به اطلاقاً
ولااااا ( زُول ) جاب سيرة ذلك الرّقم ليس هنا فقط بل بجميييييع المواقع حتّى ( الإفرنجيّة هههه )
ولا حتّى القنوات الفضائيّة اطلاااقاً ، ولا ولا ولا ( لأنّ ) الجمييييع كان يعيش ( الحلم ) ولازالوا ؟!
( بَل ) البعض يمنّي النّفس ( بالرّبح ) وعلى طوووول ؟! وهذا حق مُكتَسَب لااعتراض عليه ، ولكن الإعتراض
( النّسبي ) إن وُجِد هو أنّ المرء معذورٌ بجهله ( هداه الله )
من الآخر بعد الرّقم ( 9258 ) لاتهمّني أي أرقام ( دونيّة _ سفليّة ) إطلاقاً ومن ضمنها ( 7008 )
أهوَن من بيت العنكبوت والله ، مع الاعتذار لأخي في الله بن حريب ، والّذي أنصحه من الآن أن يتمتّع
بإجازته الطّويلة ، يابن حريب أنت محلل فني ( هااااااااااااااااائل ) هذه شهادة لله ثم للتّاريخ ، فأنتم مَن يُزيّن
الّلقب ويُضفي عليه ( هَيبَة ) وليس ( العكس ) ومع كل ذلك ( عفواً ) أخي في الله بن حريب تمتّع بإجازتك
ومن الآن رقمك ( ممرووووش = مكسور ) واُقسم بمن رفع السّماء بلا عمد ومن الآن على ذلك
هذه ليست جُرأة منّي اطلاقاً ( بل ) ثقة ( مطلقة ) في الله الواحد الأحد جلّ في علاه ، وما آآآآتانيه ..
(( خاتمة ))
( يابروتس ) إنّك لن تستطيع معيَ صبرا ، وكيف تصبر على مَا لَم تُحط بِهِ خُبرا
لَو قالَها غيرَك ( يابروتس ؟! )
وبالتّالي ( لَن ) اُنبّؤكُم بتأويل مالم تستطيعوا عليه صبرا
لشكر الحدس
(( شُرَيح _ القاضي ))
قال تعالى ( فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيهِ يختلفون ) لقد تأثّر كثيراً بالآية الكريمة أعلاه
نتيجة لموقف ظالم تعرّض له ، فأيقن في أعماقه بأنّ المظلوم ( أياً ) كان ذلك المظلوم يحتاج فقط للإنصاف
ولاشيئ غير الإنصاف ممّن ظلمه أو أعانه بشكل أو آخَر أو علِم ( وسَكَت ) فالسّاكت عن الحق شيطان أخرَس
ولذلك كان ( شريح _ القاضي ) شديد التّأثّر بالآية الكريمة أعلاه ، وفي الحديث ( القدسي ) فيما يرويه الرّسول
صلّى الله عليه وسلّم عن الله جلّ في علاه : ( ياعبادي إنّي حرّمت الظّلم على نفسي وجعلته بينكم محرّما
فلا تظالموا ... إلى آخر الحديث القدسي المعروف ) ولقد وردت أحاديث نبويّة كثيرة تحذّر الظّالم من دعوة
تصيبه ممّن ظلمه ، فعن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : ( اتّقوا دعوة
المظلوم وإن كان كافرا فإنّه ليس دونها حجاب ) ولقد حثّنا ووجّهنا صلّى الله عليه وسلّم على وجوب نصرة
المظلوم أو حتّى نصرة الظّالم ؟! قال صلّى الله عليه وسلّم ( أنصر أخاك ظالماً أو مظلوما ، فقال رَجُل : يارسول الله
انصره إذا كان مظلوما ، أفرأيت إن كان ظالما كيف أنصره ؟ قال: تحجزه ، أو تمنعه من الظّلم
فإنّ ذلك نصرُه ، والظّلم هو وضع الشّيئ في غير موضعه تعدّياً وتجاوزاً ، ومنه المَثَل الشّعبي (( من استرعى
الذّئب ظَلَم )) أي من جعل الذّئب راعٍ للغنم فقد ظلم الغنم لما سيحل بهنّ وظلم الذّئب لتحميله ( مَا لاَ يطيق طبعُه )
ولقد ذهب البعض بقولهم أنّ الظلم هو التّعدّي عن الحق إلى الباطل ، والتّصرّف فيما يملكه الآخرون بشكل أو بآخَر
بغير وجه حق ، مُتجاوزاً الحد في ذلك وهو رديف ( الجور ) والعياذ بالله ، ولذلك (قد ) يرفع الله الظّالم
ليس حبّاً ، وإنّما ليسقطه من عُلُو.. وبناءاً على كل ماذُكِر كان ( شريح ) قاضياً عادلا بكل ماتحمله الكلمة من معانٍ
قال فيه علي بن أبي طالب رضي الله عنه ( هو أقضى العَرَب ) عاش ( شريح ) مائة وثمانون سنة ، ولقد ترك
القضاء قبل موته بسنة واحدة فقط ، بَعَثَ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عليّاً رضي الله عنه إلى أهل ( حضرموت )
باليَمَن فأسلموا ، فسأله ( شريح ) بماذا يأمر دينك ؟ فأجابه بقوله تعالى ( إنّ الله يأمر بالعدل والإحسان )
إلى آخر الآية الكريمة ، فَبَرَقَت عَينَا ( شُرَيح ) فسأله : بماذا يدعو دينك أيضا ؟ فأجابه وقد أحسّ ( حَيدَرَة ) رضي
الله عنه بتأثّره بمقولة ( العَدل ) بقوله تعالى ( إنّ الله يأمركم أن تؤدّوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين النّاس
أن تحكموا بالعدل ) فسأله ثالثة ( إلاَ مَ ) يدعو دينك أيضا ؟ فأجابه ( عليّاً ) رضي الله عنه بقوله تعالى
( ياأيّها الّذين آمنوا كونوا قوّامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنّكم شنآن قومٍ على ألاّ تعدلوا اعدلوا هُوَ أقرب
للتّقوى واتّقوا الله إنّ الله خبيرٌ بما تعملون ) فاستبشر ( شُريح ) قائلاً : دين يدعو للعدل ، ودَخَل الإسلام ثم طلب
من علي رضي الله عنه أن يعلّمه سورة من القرآن الكريم فاختار له علي رضي الله عنه سورة ( النّساء )
والّتي تتحدّث عن ( العدل ) مع ضعفاء القوم ، اشترى عمر بن الخطّاب ( فَرَس ) ودفع ثمنه ثم وجد فيه بقلبل
عَيبا أنّه يعرُج فقال البائع الأعرابي أنّه كان سليما ، فَرَدّ أمير المؤمنين أنِ اختر من شئت ليحكم في الأمر بيننا
فاختار الأعرابي ( شُريح ) ولم يعرفه عمر رضي الله عنه ، فدعاه الى بيته ليحكم فَرَفض ( شُريح ) ثم قال
( شُريح ) ل ( عُمر ) خُذ ( مَا ) ابتَعت ( أو ) رُد ( ما) اشتريت فَردّ عُمر رضي الله عنه وأرضاه ( والله هكذا
القضاء _ قَولٌ فصل وَحُكمٌ عدل ) ولّاه الفاروق رضي الله عنه ( قضاء ) الكوفة ، ولقد أقام على قضائها
ستّين سنة ، كتب فوق مجلسه في دار القضاء بالكوفة مايلي : ( إنّ الظّالم وإن حكمتُ له ينتظِر العقاب
وإنّ المظلوم وإن حكمتُ عليه ينتظر الإنصاف ) ثم كتب تحت ذلك الحديث النّبوي الشّريف ( إنّكم تختصمون
إليّ وإنّما أنا بَشَر فأيّما رَجُل اقتطعتُ لهُ حق من أخيه لايستحقّه فإنّما اقتطعتُ لهُ قطعة من النّار سَيُطَوّق
بها يوم القيامة ) كان ( شُريح ) القاضي ، العادل يسأل عن الشّهود في السّوق وفي المدينة ( ليقيّمهم ) وإذا أحسّ
أنّهم يكذبون قال لهم : أنا سأقضي لك ، وأظنّك ( كذّاب ) لكن لاأستطيع أن أحكم بالظّن ، والشّهود معك ، ولكن اعلم
أنّ حكمي لك لا يُحوّل الباطل حَقّا ولا الحقّ باطلا وستقف بين يَدي الله يوم القيامة ثم يقرأ عليه المكتوب بأعلَى
مجلسه في دار القضاء السّابق ذِكرُه أعلاه ..
جاءه ( ابنُه ) ذات مرّة مُختصما فاستشاره هل يرفع عليهم قضيّة يَعلَم أنّه سيكسبها ( أم ) الأحسن أن يصالحهم
فأجابه أن ينطلق ويرفع القضيّة ، فرفع القضيّة أمام أبيه ، فأكسبهم القضيّة ضد ابنه ، فتعجّب ابنه سائلاً
عن السّبب خصوصاً بعدما استشاره ، فَرَدّ عليه إنّك يا أخي في الله أعزّ عليّ من أمثالهم ( آسف آسف ) إنّك يابنيّ
أعزّ علَيّ من أمثالهم ، ولكن العَدل أعزّ عَلَيَ منك ، وإنّي خشيت إن قُلتُ لك أن تُصالحهم أن تكون فَوّتّ عليهم
شيئاً من حقّهم فَقَضَيتُ لهم ..
((( خاتمة )))
من أقوال ( شُريح _ القاضي ) مايلي :
# عدل يوم أفضل من عبادة ستّين سنة
# كان شُريح يقول للشّهود إنّما يَقضي على هذا الرّجُل أنتم وإنّي لَمُتّقِ بكم فاتّقوا
# بكى ( شُريح ) عندما حضرته الوفاة فسُئل لماذا؟ فأجاب : ذاتَ مرّة لم اُسَوّ بين مُتخاصِمَين ، قالوا كيف؟
قال: مالَ قلبي لأحَدِهم ..
أخوكم في الله
لشكر الحدس
(( سَد ___ النّهضة ))
المشكلة ليسَت في ( الحَدَث ) فَحَسب ( بَل ) في ( الكارثة __ الطّبيعيّة ) الهااااااااااااااااااااااااااااااائلة
لِمَا بعد ذلك ( الحَدَث )
( الحَدس ) لايَرَى ( دِلتا _ النّيل ) إطلاقاً ..
لشكر الحدس
http://www.madarib.com/vb/showpost.p...6&postcount=32
http://www.madarib.com/vb/showpost.p...9&postcount=33
عزيزي المتلقّي إن لم يفُك معك الرّابطين أعلاه ، فَسَتَجد فحواهما بموضوع أخونا ( العقيلي ) بعنوان
( بيتين من الشّعر أعجبتك ) بأحَد الرّابطين أعلاه تطرّقت لمشاركة بموضوعي القديم المغلق بعنوان
( اللّي ودّه __ يرفع يدّه ) وتخص ( الأدهى وَأمَر ) ستجدونها هناك تحمل الرّقم ( 105 ) + ( 127 )
بتاريخ 25 _ 9 _ 2017 ( و ) 6 _ 10 _ 2017 ( سَتَقَع ) وكما وصفتها بالرّابط أعلاه إلاّ أن يشاء الله
ولكن بعد فَترة ( الأمَنَة ) والّتي نعيشها ( الآن ) والّتي لن تستمر مهما حاول ( المُتحكّم ) الوحيد المراوغة
وإطالتها ، عزيزي المتلقّي ولقد أشرت أيضاً إلى فترة ( الأمَنَة ) بموضوعي هذا ( بنات _ أفكاري )
وتحمل مشاركة رقم ( 60 ) بتاريخ 17 _ 6 _ 2019
( وللعِلم ) و ( الأهمّيّة ) هناك موضوع قدييييييييم جدّاً ( يخص _ الحدس ) عن ( المؤشّر العام تاسي )
طرحته في ذلك الوقت من أجلكم ويشهد الله ، موضوع نبيل وشريف وحقّق هدفه وبنسبة 100%
رغم الفترة الصّعبة جدّاً والتّوقيت الصّعب جدّاً ومن معرّفات شهيرة جدّاً جدّاً ، لكنّي نجحت في ذلك
وكنت أقصد طرح ذلك الموضوع وبذلك التّوقيت الصّعب ومع سبق الإصرار لأنّي أحب الصّعاب
( والرّابطين أعلاه ) دليل آخر على ذلك ، واختبار جريئ وصعب ( للحدس ) مسألة وقت ( لَيسَ إلاّ )
( أمّا الآن ) فأنا أبرأ إلى الله من ذلك الموضوع القدييييم ، حتّى لايحدث فيما بعد ( لَبس ) واصطياد
في الماء العكر ( أبرأ منه جملةً وتفصيلا ) الّلهم فاشهد ..
وَتَبقَى الرّابطين ( أعلاه ) شااااااهدة __ إمّا ___ لِي _ أو _ عَلَي _ بيوم _ من _ الأيّام
ولَو كان في قلبي مثقال ذرّة أنّ هذا الطّرح ( هنا ) أو ( هناك ) لغير وجه الله ( مَا طرحته إطلاقاً )
قال تعالى ( رَبّ إنّي لِمَا أنزَلتَ إليّ مِن خَيرٍ فَقِير )
(( خاتمة ))
وَمازال بداخلي ( مَا _ لاَ ) يُجبَر ( وَ مَا لاَ ) يُقَال
لشكر الحدس
(( نَكسَة _ أوراوا ))
سَتبدأ ( النّكسَة ) الحقيقيّة ( للهلال ) من اللّقاء النّهائي الآسيوي أمام ( أوراوا )
( كلاكيت ) مرّة ثانية ( ولكن ) هذه المرّة ليست كًسابقتها ، لأنّها تحمل في طيّاتها
( 7 ) سنين ( عجاف ) قاااااااااااااااااادمة (( للأزرق ))
أرَى ( شَمس ) الأصفر ( الجَار ) سااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااطعة وبكل قُوّة
لشكر حماده
بارك الله فيك
لشكر الحدس
حتّى أريّحكم لازلنا في (( 2 )) الرّئيسيّة ، لم ننته منها بعد
فيما يخص السّهم ( الشّعبي ) علم ذلك من علمه ، وجهله من جهله
أرى ( رقمين ) سيكون ( بينهما ) بيوم من الأيّام ، وهي ( فرديّة ) وليست ( زوجيّة )
هناك سيكون الشّراء المثالي ، بعدها سيغادر في أل ( 3 ) الرّئيسيّة والّتي قد ( تمتد )
ومغادرته ( الجنونيّة ) في أل ( 3) الرّيسيّة ستكون ( مفاجأة ) أل ( مفاجآت ) بمعنى ( أدق ) سيكون
( تاسي ) بوضع ( يُرثى ) له ، ثمّ تغادر ( المفعوصة _ المجنونة ) والأكثريّة ( خارجها )
لشكر الحدس
سبحانك الّلهم وبحمدك أشهد ألا إله إلاّ أنت أستغفرك وأتوب إليك
عزيزي المتلقي كل شيئ بين يديك لاااااجديد
والشّاشة ستكون ( الحكم )
لشكر ABU SULTAN
جزاك الله خير
لشكر الحدس
لشكر الحدس
عزيزي المتلقي المنصف الكريم موضوعي بنات __ أفكاري
يُعتر (( حقوق محفوظة )) للحدس ، وبالتّاريخ ، لذلك جَرَى التّنويه
ولايحتاج الحدس (( للإقتباسات )) ولا (( للرّوابط )) لإظهار حقيقة ذلك لأنّه ( حتمي )
لشكر الحدس
وبناءاً على ماذُكِر فإنّي أقسم بالله العظيم بأنّي أحب الجميع في الله ومن خوفي عليكم ويشهد الله
وإن أخّروها لكنها ستقع ، وأقسم بالله أيضاً بأنّي بعد هذه المشاركة لن أكتب كلمة واحدة حتّى لاتتضايقوا
من أخوكم ، وأقسم بالله العظيم بأني لست مرجف أو أريد بأي متداول أي شر أو لي أي مصلحة والله
يشهد علي في ذلك اليوم / أخوكم في الله لاغير
لشكر الزهراني
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)