لشكر احمول الخيل
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ..
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
لشكر الاحمدي ابو مهند
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ..
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
لشكر أبومعن
الحمدلله على كل حال
هبوط السهم بهذه الطريقة ماهي الا تخويف صغار المضاربين حتى يقومون ببيعه لهم بهذه الاسعار ومطاردة السهم عند الارتفاع للتصريف عليهم
كتب الله اجر كل من ساهم بتطمين الملاك وعلى رأسهم ابو عبدالله
لشكر وحـي القلم
لشكر reyadd
لشكر ابو ابراهيم
مساء الخير
بدون ماحد يقول شي انا عارف اني غلطان واخطيت ولذلك ماعاد احلل لو يصير الي يصير
خلاص ماعاد احلل ابداً حتى لو طلب مني ابوعبدالله السليمي ذلك لن احلل .
المضارب الا ينزل السهم على مكان 10.84 الي كانت مقاومه من زمان
وصار يضغط على السهم بقوة المال حتى انه وهو يضرب اسمعه يقول ماعاد الا هي انت وجهك تحلل وتبغى بعد 3%
يا... وانقطع الصوت
السهم فنياً جاهز بس قوة المال كانت قاسية ومؤلمه
لشكر مستثمر قديم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، من زمان اتابع موضوع ابو عبدالله كزائر وللتو فعلت عضويتي ، بخصوص السهم مالياً اتمنى ان يشاركنا احد المحللين الماليين لوضع الشركة المالي
لشكر عبدالرحمن ابراهيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كل عام وانتم بخير
اللهم لك الحمد دخلنا مع ابوعبدالله بادنى الموجه ومهما انجلد السهم والسوق محافظنا خضراء
والبيع عند الهدف كما فعلنا بالمنتدى السابق
لشكر المتابع
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ..
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
لشكر بورصة
لشكر بورصة
لشكر بورصة
لشكر ابو نواف ونوره
الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ..
الله أكبر الله أكبر ولله الحمد
لشكر reyadd
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من آداب الدعاء وأسباب إجابته: أن يحسن العبد الظن بالله وأن الله سيجيب دعاءه، ولن يخيّب رجاءه؛ لما روى الترمذي (3479) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالْإِجَابَةِ ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لَاهٍ ) والحديث حسنه الألباني في صحيح الترمذي .
في أعظم أيام العام ، وفي أنفس ساعات الدهر كن أعبد النّاس ، وأخلصهم حالاً ، وأصدقهم طلباً ، وافقرهم لربه ، وأشدّهم حاجة لمولاه ، وأسرعهم توبةً إليه .
ارفع يديدك في هذا اليوم الأغر ، وفي هذه الساعات - النفيسة العزيزة - فلا تدع طلباً إلا طلبته ، ولا سؤالاً إلا وسألته ، ولا حاجةً إلا وكنت أصدق النّاس في طلبها ، ولتكن مطالبك عزيزة ، ومسألتك نفيسة ،
أصدق في طلب الهداية فهي - وربي - أنفس المطالب ، وهل أمرُ ربنا بأن نسأله إياها في كل صلاة إلا دليلاً على ذلك !
لنصدق - اليوم - في طلب التوبة فلعله يوم السعادة الأبدية .
كن متاجراً مع مولاك في أن يجعلك مصلحاً لعباده فهذه - لعمر الله - من أصدقت الطلبات ، وهاتلك من أنفس السؤلات ، وهل كان أنبياء الله عليهم السلام - وهم صفوة الخلق - إلا كذلك !!
" الدعاء اليوم "
هو العبادة الحق والباب الألزم للمخلصين ففي الحديث :
" خير الدعاء دعاء يوم عرفة .."
تفرّغ له عشية عرفة وأقطع العلائق بالأرض وأهلها ولتكن لك مع السماء أصدق المناجاة .
ربك - ياهذا - يحب الملّحين في الدعاء فكن عبداً لحوحاً لمولاك كثير السؤال له .
كرّر طلبك ولا تمل .
وأعد السؤال ولا تيأس فلعله أخرّ لك بعض المطالب لحبه بسماع تذللك وصدق مناجاتك ولمصالح لا يحيط بها علمك .
جرّب لذة المناجاة - اليوم - بأن تخلو بروحك ولو كنت بين النّاس .
( اخلُ به بأصدق عبارة ، وأخلص عبادة ، وأرفع كرامة ، وأجل طاعة )
عبادة اليوم - هي الدعاء - وليس همّ إلا الدعاء
يقف نبيك صلى الله عليه وسلم في عرفة فيرفع يديه من بعد الزوال إلى مغيب الشمس حتى أن خطام الناقة يسقط فلا يُنزل إلا يداً واحدة وتظل الأخرى مرفوعةً للسماء لئلا ينقطع حبل الوصل ، فيالله كم في هذا الفعل من درس وعبرة !
" عشية هذا اليوم " وهي من بعد العصر اجعلها - خالصة - لله لا يشاركك فيها أحدٌ من الخلائق .
أغلق جوالك
تأدب بآداب الدعاء
صلِ على نبيك في أوله ووسطه وآخره .
أكثر من الثناء على ربك فيه فربك يُحب الثناء .
اسأل ربك كل شيء - نعم كل شيء - ولا تستكثر طلباً فربك - يامؤمن بعظتمه - كريم جدُ كريم ، جواد واسع الجواد ، سحّاء الليل والنهار ..
إذا أعطى أدهش بالعطاء .
سله كل حاجة وكن طمّاعاً في الفضل .
لا تستكثر طلباً - فإنه كريم - ولا تستعظم طلباً - فإنّه عظيم - ولا يجعلك نظرك لحالك وأنك مذنب - وكلنا ذاك - فتظن أنه لا يجيب بل ربك رحمن رحيم .
أكثر " اليوم " من شهادة التوحيد " لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير " أكثر منها اليوم فهو الذكر الذي لزمه نبيك عليه الصلاة والسلام والأنبياء قبله .
قلها وأكثر من قولها متذكراً هؤلاء الأنبياء والأصفياء وهم يقولونها في هذا اليوم .
قلها ليمتلأ قلبك توحيداً وإجلالاً وتعظيماً لربك ، لتعرف أنّك تسأل جليلاً ، وتدعو عظيماً ، تدعو رباً واحداً في ذاته وصفاته وأفعاله لاشبيه له ولا مثيل ولذلك ستسأله وقد امتلأ القلب له تعظيماً وإجلالاً وتوحيداً .
ختاماً
لنجدد التوبة اليوم فإنّه يوم التائبين المنيبين المستغفرين خصوصاً وقد ظهر فقرهم وعظمت حوائجهم لربهم .
فيارب اغفر لقارئ رسالتي ، وحقق له كل أمنية ، واغفر لي وله كل خطيئة ، واجعلني وإياه من عبادك الصالحين المنيبين المستغفرين ،
يارب اجعلنا اليوم أحظى عبادك برحمتك ، وأكثرهم تحقيقاً لأمنياته ، وأوسعهم تلقي لفضلك وأسعدهم يوم لقائك .
اللهم آمين .
منقول
فَٱللَّهُ خَيْرٌ حَٰفِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 399 (0 من الأعضاء و 399 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)