لشكر الحدس
لشكر الحدس
لشكر الحدس
(( ربّما _ قَد ))
(1) عَيدروس الزّبيدي ربّما قد يكون ( هُوَ __ الحَل )
(2) ليسَت ( واحدة ) وَلاَ ( اثنتان ) بَل ( ثلاث )
(3) بن حريب + ابو محمديها + الطرف الأغر ( أنتُم ____ أنتُم ) ولكن ( مَاذا __ لَو ؟؟؟!!! )
سأشرح وأوضّح ( ماذا __ لَو ) في وقتها ، ولكنّي مازلت متمسّك برأيي ، ومؤمن به
(4) ربّما قَد أغيب لفترة ( ما ) استودع الله دينكم وأماناتكم وخواتيم أعمالكم
(5) رحمك الله ياغازي ، من أقواله رحمه الله الآتي : أشهد الله أنّكم آذيتموني أو حاولتم ؟! وعيّرتموني أو حاولتم ؟!
وتَتَبّعتم عوراتي أو حاولتم ؟! وَمَعَ ذلك أدعو الله أن يُجنّبكُم الفضيحة في جَوفِ رِحالكُم
(( انتهى كلامه يرحمه الله ))
الّلهم استر بها ( عنهُ ) و ( عنّي ) واكتب بها ( لهُ ) و ( لي ) الجنّة .. الّلهم آمين
لشكر الحدس
لشكر الحدس
((( أجَل )))
أجَل نحنُ الحجازُ ونحنُ نجدُ ______ هنا مجدٌ لنا وهناكَ مجدُ
ونحنُ جزيرةُ العُرب افتداها ______ ويفديها غَضارفَةٌ وَأسدُ
ونحنُ شمالُنا كبرٌ أشَمّ _______ ونحنُ جنوبنا كِبرٌ أشَدّ
ونحنُ البيدُ راياتٌ لسلمان _______ ونحنُ جميعُ مَن في البيد سلمان
ونحنُ عسيرُنا مطلبهاعسيرٌ______ ودونَ جبالها بَرقٌ وَرَعدُ
ونحنُ الشّاطئ الشّرقيّ بَحرٌ______ وأصدافٌ وأسيافٌ وَحَشدُ
(( ختامها _ مسك _ بمشيئة _ الله ))
(1)طالما وأنتَ تتقن وتجيد فن التّعامل مع الهزيمة ( الظّاهريّة ) و ( المؤقّتة ) و ( المُزيّفة ) فأنتَ سَتَنتَصر حَتماً
( بَل ) أنتَ المُنتَصر ( لا ) رَيب .. وبناءاً عليه ، فَكُلّما كُنتَ تتقن وتجيد فن التّعامل مع ( الإنتصار ) الحقيقي
فَلَن تُهزَم أبَدا .. ولكن إذا لم تتقن وتجيد فن التّعامل مع كُل مَاسَبَق ، فَلَن تَنتَصر أبَدا ، بَل وَسَتنهزم ، وتَفشَل
وربّما قَد تنتهي من الوجود كُلّياً ..
،،، وبناءاً على كل ماذُكِر ، وأكثر ، فَلا تستنكروا ، أو تستغربوا ، أو تستفهموا ، ولا حتّى تَتَعجّبوا ؟؟؟!!!
كَيف أنّهم يعلمون ( و ) يسكتون ، وبكل هدووووء ، وحكمة ، ودهاااااء ، وقوّة ؟؟؟!!!
إنّ الدّهاء السّياسي ، هو النّفس الطّووووويل ، بل هُوَ الحكمة والحلم العمييييييق جدّاً ، والّذي يبدو (( للحمقَى ))
بأنّه ضعفَا !!! لاَ والله ، بَل هُوَ الحُضن الدّاااافئ والجمييييل ، والّذي يجعل ( الوااااهمون _ يتماااادون )
إلى أن تَحل عليهم ( الصّااااخّة ) بل ( الطّااااامّة _ الكُبرى ) عندها سيعلمون علم اليقين بأنّ صعودهم كان
للهاوية ، لأن ( الحَزم ) و ( العَزم ) كان بالمرصاد ، وفي الموعد الّذي نحدّده ونرسُم ساعته نَحنُ ، وليس
الآخَر الوااااهم .... والأيّام _ حُبلى
لشكر الحدس
( إلاّ أن يشاء الله )
كُل مادوّنه الحدس أو أشار إليه ( سيتحقّق ) بشكل أو آخَر ( إلاّ أن يشاء الله ) مسألة وقت ليسَ إلاّ
( إلاّ ) أو ( عَدَا ) موضوع واحد ( سَأبرَأ ) إلى الله منه ولكن في ( حِينه ) في ( وقته ) رغم أن ذلك الموضوع
حقّق هدفه الشّريف والّذي طُرِح من أجله وبكل المقاييس رغم الظّروف وووووووو الّتي أحاطت بذلك الموضوع
ولكنّي كنت أقصد ذلك الموضوع وذلك الطّرح وفي تلك الظّروف ومع سبق الإصرار مسألة تحدّي مع الذّات
وكل الصّعاب وبتوفيق الله نَجَحت كالعادة ، الآن الحدس يبرأ إلى الله من ذلك الموضوع ، وسأطرح ذلك
في ( حِينه _ وقته ) ليسَ حَسَد في أحَد ( ولكن ) وَيبقَى بداخلي ( مَا لاَ ) يُجبَر ( وَمَا لاَ ) يُقال ..
،، قال ( الحَسَن البصري ) رحمه الله ، إنّ النّاس في السّكينة والعافية والطّمأنينة ( يَتَساوون ) فإذا نَزل البلاء
أو المَواقف ( تَبَايَنوا ؟؟؟!!! ) وهذا وااااقع مُشااااهَد ؟؟؟!!!
،،، سُئل الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله ، كيف السّبيل إلا السّلامة من النّاس ؟ فأجاب : تُعطيهم ولا تأخذ منهم ،
ويؤذونك ولاتؤذيهم ، وتقضي مصالحهم ، ولاتكلّفهم بقضاء مصالحك .. قيل له : إنّها صَعبة ياإمام ،
قال : وليتَك تَسلَم !!!
((( خاتمة )))
عندما يكون ( خرق _ السّفينة ) هو قمّة ( المعروف !!! ) وعندما يكون ( القَتل _ أو _ شَبيهُه )
هو قمّة ( الرّحمة !! ) وعنما يكون ( حبس _ كنز يتيمين ) وإن شئت فقُل ( حبس _ الأنفاس )
هو قمّة ( الوفاء ) ويشهد الله على ذلك ( فاصبر على مالَم تُحط به خُبرا )
أخوكم في الله / أبو _ عمر
لشكر الحدس
لشكر الحدس
(( جليت ))
يقول (( فرانك _ جليت )) في سنوات حياتك ، الماضية والحاضرة ، وحتّى المستقبليّة منها إن شاء الله
لَو لَم تتخلّص من رأي ( مّا ) أو تتبنّى ، رأياً جديداً ، بنّاءاً ، ومتجرّداً وموضوعيّاً ، فَيَجب أن تقيس ( نَبضك )
فربّما _ قَد _ تكون _ مَيتاً !
لاَ تخجل من التّغيّر ( الإيجابي ) والبنّاء ، لآرائك ومواقفك ، لأن ذلك يعني أنّك شخص يُفكّر ، شخص متجرّد
وموضوعي ( بَل ) وشخص على قَيد الحياة ، ولا تَكُن أيضاً ( محايداً ) لأن الحياد يعني ( السّلبيّة )
إلاّ إذا كان ( حياداً ) تَحَفّظيّاً ، وَقتيّاً ، لأنّه يعقُبُه ( قَرار ) وفي ( الغالب ) يكون ذلك ( القرار _ صائب )
لشكر الحدس
((( فَنتَا زيَا )))
لايمكننا بحال من الأحوال توجيه الرّياح كما نشاء ، وساعة نشاء (( ولكن )) يمكننا بمشيئة الله تعديل الشّراع
حَسَب اتّجاهها ، كذلك بعض ( البَشَر ) لايمكننا تغيير عقليّاتهم أو نفسيّاتهم أو طريقة فهمهم للأمور وتفكيرهم
أو أو أو .. (( ولكن )) يمكننا التّعامل معهم حَسَب كل ذلك ، وَبكُلّ اقتدار وامتياز ..
يُقال بأن (( الفَنتَازيا )) هي تناول الواقع الحياتي برؤية غير مألوفة ؟؟؟!!! من البَعض ؟! عن طريق حَبكَة دراميّة
روائيّة ( مَثَلاً ) بها ابداع ( بروبقانداوي = تضليلي ) خااااارق للعادة وَ ( شَك ؟! ) مصحوباً ب ( تَصعيد ؟! )
غير مُبَرّر إطلاقاً ؟! لدرجة الإستفزاز ، والخداع ؟! بفضاءات وهميّة ، وعالَم افتراضي ، وكواكب ينتشر بها
مَا يُشبه الخيال الغامض السّحري ، مصحوباً ب ( شَك ) و ( رُعب ) و ( تهديد ) و ( وعيد )
شبيه بالأعراض المرضيّة ( عضويّة ) و ( نفسيّة ) في آنٍ واحِد ، عالَم من المُتناقضات ؟؟؟!!!
كُلّ ذلك وَسَط ثقافة ( شعبيّة ) بسيطة ، وغريبة ، ومُتناقضة ، وفَرَضيّات خااااطئة ، لأنّها فرضيّات
( حسّااااااسة ) و ( شكّااااااكة ) تُسيطِر عليها ((( الفَنتازيا )))
عزيزي المتلقّي المعذرة ربّما قَد لايستطيع ( الحدس ) أحياناَ ، تسجيل الدّخول ، أو بمعنى أدق ( لَا ) يُحب
( الحدس ) ذلك ، لأن مُعظم مَا أكتبه ربّما قَد ( لّا ) يَفي بالغَرَض ، أو لايصل للهدف ، والّذي يريده وينشُدُه
الآخَر ، ربّما قَد يكون كذلك ،،، وربّما قَد يكون في عَدَم استطاعة الآخَر أو بمعنى أدق ( البعض ) من ذلك ( الآخَر )
الفَهم والإستيعاب ..
ولكن عزائي الوحيد بأن ( حَرفي ) ليس بِهِ حَماقَة ، وَ ( منطقي ) لايَتَلَعثَم ( بالمُقِل )
المتلقّي الكريم ( هَل ) خُذِلت يَوماً ؟ هَل تألّمت ؟ لااااااتَبتَئس بما كانوا يفعلون ..
لأنّك تَتَعَلَم من كل ذلك ( بَل ) أنتَ تُصقَل ، وَغَداً سَوفَ تفهم ( أكثَر ) والأيّام حُبلى ، إذاً ليست مشكلة
أن تكون مُستَهدَف ، فأهل الحق عبر الزّمن كانوا وَلاَ زَالوا مستهدَفين (( ولكن )) أكرّر (( ولكن )) المُشكلة
عندما لاَ تُجيد فَن التّعامُل مع (( ذلك )) الإستهداف (( أو )) غَيرِه ؟!
يقول ( غازي ) رحمه الله : لاتهتم لكل ما يقولونه عنك ، حتّى لاتُصبح ( أسيراً ) لأحَد ، قُم بِما يَجِب عليك القيام بِه
عِند نجاحك سَتَتَغيّر مواقفهم ( حَتما ً ) مهما أخفوها ؟؟؟!!! انتهى كلام غازي
((( لوجه الله )))
أخي في الله المتلقّي عضو أو زائر ( مُنصف ) أو غير ذلك ( لايهمّني ) إليك الآتي :
النّزول ( الحالي ) للسّوق والّذي نحن نعيشه الآن لَن يَكسِر أل ( 7000 ) نقطة بمشيئة الله
أكرّرها ( هذا ) النّزول الآن ، وحتّى أكون دقيق معكم بالأرقام سيكون هذا النّزول ( الآن = الحالي ) هدفه
مابين ( 7500 ) و ( 7300 ) ان شاء الله ، هل رأيتم ثقة في الله أكبر من ذلك ، الّلهم سدّدني لقول الحق والصّواب
وكل مافيه نفع لإخوان لي فيك يا الله ،
طرحت وكتبت هذا الكلام الجريئ لثقتي في الله فقط فقط ثم لنفع اخوان لي في الله ، ولأنّي أرَى وأقرأ وللأسف
إرجاف وتخويف غير مبرّر ( الآن ؟؟؟!!! ) ولقد ذهب البعض منهم هدانا الله جميع بقوله أنّه سيأخذ إجازة ؟!
والبعض منهم قَامَ يتبرّأ وَيَتَنصّل بَل ويسحَب توصياته ( الرّنّانة ) الآن ؟؟؟!!! والبعض منهم قَلَب وغيّر
بوصَلته 180 درجة إلى تشااااااؤم ؟؟؟!!! وتخويييييف ؟؟؟!!!
العبد الفقير الى الله ( الحدس ) يقول الآتي : أي نزوووول ((( الآن ))) أيّاً كان فَهُوَ (( للشّراااااااااااء ))
( الحدس ) لايحب العَبَث ولا العاااابثين إطلااااااااااااااقاً ، هكذا خلقني ربّي وأنا مبسووووط بذلك ..
((( نصيحة _ لوجه _ الله )))
لايخوّفونكم بالنّزول والّذي أوضحناه أعلاه ، والّذي يُمثّل ( قيعان ) مؤقّته ( أكرّر ) مؤقّته
وبنفس الوقت ( لايعشّمووووكم ) و ( يطبّلون لَكم ) عند (( القمَم )) المستقبليّة ( والمؤقّته ) أيضاً
(( سأشرح وأفصّل كل ذلك في حينِه إن شاء الله )) اللهم فاشهد
أرجو أن تكون وصلت الفكرة
((( خاتمة )))
عن ضمرة بن ثعلبة رضي الله عنه قال : قال صلّى الله عليه وسلّم ( لايَزال النّاس بخَير مَالَم يَتَحَاسدوا )
أخوكم في الله لااااااااااااااااااااااااااااغَير
لشكر الحدس
(( تنبيه _ هام _ جدّاً ))
كُل ما ذُكِر أعلاه من أرقام بخصوص ( تاسي ) المقصود بها هُوَ هذا النّزول ( الحالي )
والّذي نحن بِهِ الآن فقط ، أمّا مَا يتعلّق بمستقبل ( تاسي ) فلا دخل لكل مَاذُكِر بِهِ إطلااااقاً
لأن ذلك شأن آآآآآخَر وَمَن أراد ( الدّليل ) فعليه قراءة مشاركاتي بهذا الموضوع
( بنات _ أفكاري ) لقد سبقت الجمييييييع ، والدّليل بيني وبينهم ( تواريخ ) مشاركاتي
وكتاباتي ( حِيال _ ذلك ) وتواريخ ، مشاركاتهم وكتاباتهم ، ورسوماتهم ( حِيال _ ذلك )
التّواريخ لاااااااتَكذِب (( ماسبقني بها من أحد والحمد لله ، ولن أغيّر قناعاتي إزاء ذلك إطلاقاً )
لشكر الحدس
لشكر الحدس
لشكر الحدس
بتاريخ ( 24 _ 11 _ 2018 ) شوفوا الرّابط أعلاه وكأن الحدس يعيش معهم ههههه
أقصد مع الثّلاثي المذكور ( تاسي ) و ( برنت ) و ( داو ) ولسّه ماشفتو شيئ
ولكن أكرّر للمرّه الألف ليس بهذا النّزول الحالي ليس الآن
ولعلمكم سيتحقّق كل ماكتبته وبكل دقّة ولكن ليس الآن ، أظن مافيه أوضح من كذا
سأترك الآخرين مع أحداث ( الشّاشات )
لشكر الحدس
(( ولكن ))
وَمَع كل هذا ( ولكن ) ومازال في القلب مَا لاَ يُجبَر وَمَا لاَ يُقَال ..
( وَأيمُ __ الله ) لولا خوفي من الواحد الأحد ( لأخبركم ) بما تأكلون ، ومَا تدّخرون في بيوتكم ..
التعديل الأخير تم بواسطة الحدس ; 09-10-2019 الساعة 03:33 PM سبب آخر: خطا املائي
لشكر الحدس
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)