لشكر AbuNader
لشكر الزعيمه
)) سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ((
لشكر AbuNader
أنا تخيلتك كثير
وحبيتك بصدق وضمير
حاولت اني اوصلك
وصلت متأخر كثير
كنت احسب اني لما اشوفك
من تلمس كفوفي كفوفك
بيحس قلبي بالأمان
اللي وعدته قبل اشوفك
كنت احسب حسابي في ثواني
وكل دقيقه كنت اعانى
واتذكرك في كل لحظه
واقّصدك في كل الأغاني
بعيش في عل وعسى
مهما علي وقتي قسى
مادام في حبه أمان
ومادام قلبي ما نسى
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر الزعيمه
)) سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ((
لشكر AbuNader
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر الزعيمه
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر الزعيمه
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
.
لم أستطع يا ساكناً وجداني
منك الهروبَ وقد ملكتَ كياني
الأمس أنت وأنت بسمة حاضري
وغدي ونبض الحبِّ في شرياني
كيف الهروبُ وما وجدت مرافئي
إلا بعينك حين ضنَّ زماني
كيف الهروب وانت تسبحُ في دمي
وتعودُ مشتاقاً إلى شطآني
وتعود مُتعبةً لياليكَ التي
مضَّيْتها دوني إلى أحضاني
فتنام بين الحلمِ والصدرِالذي
أضرمتَ فيه النار كالبركانِ
دعها فقد تلقى لياليّا التي
كحّلتها بالسهدِ والأحزانِ
فتذوب في دفءِ اللقاءِ مشاعرٌ
وتقرُّ بعد سهادها العينانِ
يا من تروم بسيف هجرِك قتلنا
أوَما كفاكَ تنائياً وكفاني ؟
الناس من حولي تهيمُ سعادةً
وأكاد تفتكُ بي يدُ الحرمانِ
والبحر يدعوني لأُلقي خلفَهُ
تلك الهمومَ الموجعاتِ جَناني
هل لي بعيشٍ والحياةُ جميعها
جدبٌ وحبكَ روضتي بستاني ؟
كالنهرِ حبُّك إذ يفيضُ عذوبةً
وكسلسلٍ ما إنْ ظمِئتُ رواني
كقصيدةٍ لا لم يقلها شاعرٌ
قبلي ولا خطرت على الأذهانِ
كالصبحِ أنتَ وهل يضاهيكَ الضحى
في الحسنِ في اشراقكَ الربّاني
كالبحر أنت وليتني اجتازُهُ
لجزائرِ الفيروزِ والمرجانِ
أنت القريبُ برغم بعدكَ والنوى
والليل والقضبانِ والسجانِ
فاطلب فإن رُمتَ الفؤادَ وهبتُهُ
إياكَ دون تردُّدٍ وتوانِ
لكنَّ بُعدي عنكَ لست أطيقهُ
كلاّ ولا الهجرانُ في امكاني
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
.
.
أأنتِ هنا؟
أأنتِ هنا قاب قوسين من أرقي العذب
كي لا أنام ؟
أأنتِ هنا ؟
يا التي أسكنتني حدائقها
وحبَتني شقائقها
وسقتني رحيق الغمام
يا التي روحها لَثمت وجعي
وملائكها هدهدت مضجعي
ثم أسرَت بروحي جنوباً وشام
يا التي سكنت غرفة لا تُمس ستائرها
وحين لمستُ قيودي كانت ضفائرها
فاحتجبتُ بأحشائها ألف عام وعام
وصرت أغني بلا شفتين
وأحيا بلا رئتين
وألجم بين يديها خيول الكلام
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر الزعيمه
وش حيلته والشوق أبكا المدامع
وش حيلته والسهر سارق النوم
)) سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ((
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)