أحقر،مايمكن، فعله من أي جهة ( مّا ) أوشخص ( مّا ) هو الإستذكاء ، بترويج مخادع ، وكاذب ، ليكون مندوب ترويجي تسويقي ، حقير ، وفاشل ،لشيئ ( مّا ) مدفوع الثّمن ( مسبقا ) خاب ، وخسر ، وتعس ، عبد الدّرهم ، والدّينار ، كائن من كان ، وإن استذكى على الخلق ، فلسوف يفضحه ربّ الخلق ، طال الزّمن أو قصر ،، حتّى وإن توهّمت بأنّك ( الخطير ! ) أو ( الأخطر ! ) باستذكائك ،، وقدرتك على الخداع ( والتّنكّر ) فلسوف يفاااااجؤك ( خطر ) الموت ( المفااااجئ ) والّذي استعاذ منه ( صلّى الله عليه وسلّم ) فأعد للسّؤال جوابا ؟! عياذا بالله من الخذلان ، والتّمادي ؟؟؟!!! (( الّلهم فاشهد ))
مواقع النشر (المفضلة)