وأتي ليسأل شيخه مستفتياً
ما حكم من سرق الفؤاد وهاجرا ؟
فأجابه الشيخ الوقور بفطنةٍ
كُلُ القلوب من الهوي تتفطرا
ما جِئت تسأل يا فتي إلا الذي
كتم الفؤاد بقلبهِ فتشطرا
فأصبر لعل الله يُحدِثُ أمرهِ
وتكون عِند اللهِ شيخا صابرا
وأتي ليسأل شيخه مستفتياً
ما حكم من سرق الفؤاد وهاجرا ؟
فأجابه الشيخ الوقور بفطنةٍ
كُلُ القلوب من الهوي تتفطرا
ما جِئت تسأل يا فتي إلا الذي
كتم الفؤاد بقلبهِ فتشطرا
فأصبر لعل الله يُحدِثُ أمرهِ
وتكون عِند اللهِ شيخا صابرا
لشكر ADMIN
دري متى اشتاق واكون مشتاق
لامرني طيفك وعطرك وطاريك
.
هنا تبعثر كل روحي بالاشواق
ولا فيه غيرك وسط قلبي يباريك
لشكر ADMIN
قـالو تحب وقلت حبي على ذوق
ما أبيح بأسرار المحبة من سنين
،
أبطي وأنا ساكت ولا أبين الشوق
الأرض تصمت مير فيها بـراكين
لشكر ADMIN
تعال شفني ناطرك [ ماتقهويت ]
براسي صداع ودلتك تقند الراس
.
غيرك ليا مد الفناجيل [ كفيت ]
مابي اتقهوى من فناجيل هالناس
إذا شَكَى أَحْبابُ قلبي علّة
أحسستُها كالسَّهم في أضلاعي
إنّي ضعيفٌ في يسيرِ مُصابِهم
لكنّني جَلدٌ على أوجاعي
يقول الأصمعي : بينما كنت اسير في البادية , إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت :
أيا معشر العشاق بالله خبروا
إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع؟
فكتبت تحته البيت التالي:
يداري هواه ثم يكتم سره
ويخشع في كل الامور ويخضع
يقول ثم عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوبا تحته هذا البيت :
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى
وفي كل يوم قلبه يتقطع
فكتبت تحته البيت التالي :
إذا لم يجد الفتى صبرا لكتمان سره
فليس له شيء سوى الموت ينفع
يقول الاصمعي : فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شاباً ملقى تحت الحجر ميتا، ومكتوب تحته هذان البيتان :
سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا
سلامي إلى من كان بالوصل يمنع
هنيئا لارباب النعيم نعيمهم
وللعاشق المسكين ما يتجرع
,
أَغـــرّ عليه للنبوة خاتم
مـن الله مشهود يلوح ويشهد
وضم الإله اسم النبي إلى اسمه
إذا قال في الخمس المؤذن: أشهد
وشق لــه من اسمه ليجله
فـذو العرش محمود وهذا محمد
نبي أتانا بعــد يأس وفترة مــن الرسل
والأوثانُ في الأرض تعبد
فأمسى سراجاً مستنيراًوهادياً
يلـوح كما لاح الصقيل المهند
وأنذرنا ناراً وبشّــر جنةً
وعلمـــنا الإسلام فالله نحمد
,
-حسان بن ثابت في مدح الرسول ﷺ
لا تصالحْ!
..ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..
*أمل دنقل.
وَلَو أَنّا إِذا مُتنا تُرِكنا
لَكانَ المَوتُ راحَةَ كُلِّ حَيِّ
وَلَكِنّا إِذا مُتنا بُعثِنا
وَنُسأَلُ بَعدَ ذا عَن كُلِ شيء
-
وأخفت هواها وهو عنديَ بيّنٌ
وأخفيت حبي وهي والله تعلمُ
يا قلبُ لا تعشق مليحًا واحدًا
تحتارُ فيه تدللًا وتذللًا
إهوى المِلاح جميعهم تلقاهم
إن صد ّهذا كان ذلك مقبلًا
كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم، شاعر النيل، أن يداعب أحمد شوقي، أمير الشعراء.
وكان أحمد شوقي جارحا في رده على الدعابة.
ففي إحدى ليالي السمر أنشد حافظ إبراهيم هذا البيت ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة:
يقولون إن الشوق نار ولوعة
فما بال شوقي أصبح اليوم باردا
فرد عليه أحمد شوقي بأبيات قارصة قال في نهايتها:
أودعت إنسانا وكلبا وديعة
فضيعها الإنسان والكلب حافظ
#قُصِف
مولاي كم دمَعَت عيناي من ندمي
أذنبت جهلًا فسامح عبدك النّاسي
أرجوك عفوًا وغفرانًا ومرحمةً
"العمر" فات وموتي دق أجراسي!
تَرى الرَجُلَ النَحيفَ فَتَزدَريهِ
وَفي أَثوابِهِ أَسَدٌ مُزيرُ
وَيُعجِبُكَ الطَريرُ فَتَبتَليهِ
فَيُخلِفُ ظّنَّكَ الرَجُلُ الطَريرُ
فَما عِظَمُ الرِجالِ لَهُم بِفَخرٍ
وَلَكِن فَخرُهُم كَرَمٌ وَخَيرُ
عليك بتقوى الله ان كنت غافلا
يأتيك بالارزاق من حيث لاتدري
فكيف تخاف الفقر والله رازقا
فقد رزق الطير والحوت في البحر
ومن ظن أن الرزق يأتي بقوة
مـا أكـل الـعصفـور مـن النسـر
نزول عـن الدنـيا فـأنك لا تدري
أذا جن ليل هل تعش الى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة
وكم من سقيم عاش حينا من الدهر
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)