لشكر الحدس
أقسم بالله العظيم وعلى كتابه الكريم إنّي عارف يبوعبدالله ، وعندي مداخلة جااااااهزة بخصوصه + (( طرفة = دووووعابة )) من أجل عنووونه ، اذا تسمحون لي مستعد ههههههه لأنّه متصفّحكم والأعضاء والزّوّار الشّرفاء::: وقصده من التّمحّك بالحدس هو 1- حرف الموضوع عن مساره إلخ إلخ إلخ كعادتهم 2- المعزّة الكبيييييييرة ( والدّفينة ) الّتي يكنّها لمؤرّقهم الحدس خخخخخخخخخ والله وبالله وتالله ،، لسوف أفقد ( المغناطيس جاذبيّته ) المشكله مانبي نزعّل ( نيوتن ) ببرزخيّته ،، هاه أقلّكم ( الدّووووعابة ) ههههه
لشكر الحدس
لشكر ابو حمد
لشكر الحدس
تقصد ( يالأفرنجي ) قصدي يالعربي ( ياأمّة ضحكت من :: جهلها الأمم ) ::: لكن كلمة (يامة ) الّتي كتبتها يالعربي تعني ( نينه ) بالمصري هههههههههههه ::: وكلمة ( اجلها ) الّتي ايضا هبّبتها تعني ( من اقلها ) برضه بالمصري يالأفرنجي ::: أحيّيك على ثقافتك ( الضّحلة + المخمبقة ) هذولي ثلاثة ذكّيناهم بالجمة ،، مابعنا بالكوم ،، زي اليوم ،، يبو حمد ، ياأخوان فكّونا شرّهم وربّي ماني فاضي ،، لخمبقاتهم
لشكر الحدس
لشكر ابو حمد
لشكر البيرق
اولا والله الذي لا اله غيره لست بكاسيو فلا توزع تهم من عندك
ثانيا لو كنت اناني واتكلم من منطلق مصلحتي الخاصة وبناء على ما في محفظتي
كان والله تجدني اكبر مطبل لدار الاركان
املك في دار الاركان كميات والله لا تتوقعها وخاصة بعد ما عدلت في 36 , 6 ولو اني ابيع بكرة كمية التعديل فقط كان أعين خير لكن انا دخلت السهم بقناعتي ولي
استراتيجيتي الخاصة وخاصة في هذا الوقت
ثالثا كلامي موجه لأبو حمد لانه وصفني بالمرجف فوصفته بالمطبل فما ادري ليش تتدخل فيما لايعنيك
لشكر الحدس
لشكر ابو حمد
لشكر البيرق
اولا هذا معنى حديث اللي انت جايبه وليس قاعدة
ثانيا كل ينظر لغيره بعين طبعه فالصادق اذا حلف له بالله يصدق
عموما لست ملزما ان احلف لك ، ولست ملزما ان تصدق
بعدين لماذا تخاطبون المفرد بصيغة الجمع ( تحلفوا ، نصدقكم ، أفكاركم ، أناملكم ، أمثالكم ) الله يكون في عونك مقتنع بفكرة المؤامرة لهذه الدرجه
وحسبنا الله في من اراد الضرر باحد من المسلمين سواء في ماله او غيره سواء انا
او انت
لشكر الحدس
لشكر الحدس
يقول الكاتب الأمريكي السّاخر :: مارك توين :: ( لاتناقش جاهل فإنّه يجرّك إلى قاعه ، ثمّ يهزمك بخبرته ، لأنّه في قاعه ) :: بوركتم :
لشكر واثق
لشكر البيرق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 59 (0 من الأعضاء و 59 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)