الله يحييك يالغالي
عام 1998 حصلت كارثة انهيار اسواق اسيا او نمور اسيا وهذا خلق كساد كبير ونزول للنفط حتى بلغ سعره 16 دولار وحينها قال الملك عبدالله الله يرحمه وهو ولي عهد بابوظبي ؛ يجب ان نشد الحزام
2001 كانت تفجيرات البرجين وحرب افغانستان وبعدها حرب العراق 2003 وكانت بداية شرارة السوق نهاية 2003 بداية 2004 ووقتها كانت شركات المكيرش والباحه وغيرها من الخشاش ب 10-15 ريال
وكان انفجارالسوق غير صحي لانه قفز بسنه ونصف 600٪
نحن منذ 2015 ؛ هبط النفط من 148 دولار وبلغ ب2016 27 دولار
وكانت الرسوم والضرايب فُرضت من 2017
حرب اليمن من مارس 2015
وكان العالم ينتظر حرب كونيه تعالج مشكلة الديون والتي ممكن اعمل مقال كامل اشرحها للاعضاء حيث ان الديون العالميه تتجاوز 350 تريليون بينما الناتج القومي العالمي لا يتجاوز 75 تريليون دولار
انما ارسل الله سبحانه وتعالى كورونا لتفيق العالم وتخضهم وتكسر غرورهم وتعالج نوعاً ما الديون العالميه وترشد الناس الى وجوب الانتاج والصناعه فعالم ما بعد كورونا سيتخلص العالم والدول من الكسل والاعتماد على الصين بصناعة كل ما يحتاجونه وستكون على المدى المتوسط والبعيد ضربه عنيفه لاقتصاد الصين حيث ستعمل كل دوله على صناعة امنها الطبي والغذائي والعلمي وخصوصاً السعوديه باذن الله ستتحول الى اكبر 10 دول صناعيه بحول الله خلال 10 سنوات تزيد او تنقص قليلاً .
رؤيتي اخيراً تعتمد على مرورنا بهالاربع سنوات الماضيه مشابه لما مر علينا اخر 4 سنوات قبل 2003 والله اعلم واجل
مواقع النشر (المفضلة)