أخافُ عليكِ أن تَقَعي بحُبّي
وأن تُستدرَجي باسمِ الصداقةْ
.
أنا يا أنعمَ الورداتِ شَـوكٌ
وصحرا لا تُطاقُ .. وأنتِ باقةْ
.
فعُدّي قبلَ أن تَهوَي لألفٍ
فدربُ الحبِّ أولهُ صَداقةْ
.
وأوسطهُ جنونٌ في جنونٍ
وآخرهُ كمُجمَلهِ .. حماقةْ!
.
حذيفة العرجي
أخافُ عليكِ أن تَقَعي بحُبّي
وأن تُستدرَجي باسمِ الصداقةْ
.
أنا يا أنعمَ الورداتِ شَـوكٌ
وصحرا لا تُطاقُ .. وأنتِ باقةْ
.
فعُدّي قبلَ أن تَهوَي لألفٍ
فدربُ الحبِّ أولهُ صَداقةْ
.
وأوسطهُ جنونٌ في جنونٍ
وآخرهُ كمُجمَلهِ .. حماقةْ!
.
حذيفة العرجي
ولي فؤاد إذا طال السّقام به
هام اشتياقاً إلى لقيا معذّبه
يفديك بالنّفس صبّ لو يكون له
أعزّ من نفسه شيء فداك به
- قيس بن الملوح
لكلِ شيءٍ إذا ما تم نُقصان
فلا يُغرّ بطيب العيشِ إنسانُ
هي الأمور كما شاهدتها دُوَلٌ
من سره زمنٌ ساءته أزمان
كفار قريش أعطوا شاعرهم حسان بن ثابت قبل إسلامه مبلغًا من المال لكي يهجوا النبي صلى الله عليه وسلم ..
ذهب حسان ووقف على ربوةٍ ينتظر مجيء رسول الله لينظر إلى صفة من صفاته فيهجوه بها ثم
مر صلى الله عليه وسلم، فلما رآه حسان رجع إلى قريش ؟! فرد لهم المال وقال:
"هذا مالكم ليس لي فيه حاجة !!
وأما هذا الذي أردتم أن أهجوه !؟
*فاعلموا أني أشهد أنه رسول الله "*
فقالوا: "ما دهاك ؟؟ ما لهذا أرسلناك !"
فأجابهم بهذا الشعر :
*" لما رأيت أنوارهُ سطعت ..*
*وضعت من خيفتي كفي على بصري ..*
*خوفًا على بصري من حسن صورته*
*فلست أنظرهُ إلا على قدري..*
*روحٌ من النور في جسمٍ من القمرِ*
*كحليةٍ نُسِجت من الأنجُم الزُهرِ "*
قد يعشق المرءُ من لامالَ في يده
ويكره القلبُ من في كفّه الذهبُ
ما قيمة الناس إلا في مبادئهم
لا المال يبقى ولا الألقاب والرتب
ففي كل حرب ٍ ثمَّ حقٌّ وباطلُ
وفي الحب لا هذا ولا ذاكَ واضحُ
فإن قالَ لا أهوى، فليسَ بصادقٍ
وإن قالَ أهوى أخجلتهُ المذابحُ
لا تُدمني نظراً إليّ، فوالذي
جعل الهوى قدراً على كفيكِ
ما تلتقي عيني بعينك لحظةً
إلا رأيت صبايَ في عينيكِ
لشكر نديم الشارت
رااااااائع ٌ أنت أيها الحكيم ..
خذ هذه ياأخا العرب
قال لي المحبوب لمـّــا زرته
من ببابي قلت بالباب ِ أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى
حينما فرّقت فيه ِ بينـنــا
فمضى عامٌ فلمـّــا جئتــــه
أطرق الباب عليهِ موهــنا
قال من بالباب قلت افتح فما
ثم إلا أنت في الباب ِ هنا
قال لي أحسنت تعريف الهوى
وعرفت الحب فادخل ياأنا
الشاعر السعدي الشيرازي
لشكر ADMIN
مدري القصايد فيك وش ممكن تكون
لا صرت صفحة بالغلا مالـهــا طــي
.
ما أبيك تسأل كيف أنا أغليك وشلون
الحب كله فيك أنا أشــوفـه شــــوي
.
يكفي أشوفك كل شي بــهــالـكـــون
ويكفي أشوف الكون دونك ولا شــي
❤️❤️❤️
أما انتي يآ أميرة الحُسنِ
لك هذه
كالصبحِ أنتِ وهل يضاهيكَ الضحى
في الحسنِ ، في اشراقكَ الربّاني
كالبحر أنت و ليتني اجتازُهُ
لجزائرِ الفيروزِ و المرجانِ
أنت القريبُ برغم بعدكَ و النوى
و الليل و القضبانِ و السجانِ
فاطلب ، فإن رُمتَ الفؤادَ وهبتُهُ
إياكَ دون تردُّدٍ و توانِ
لكنَّ بعدي عنكَ لستُ أطيقهُ
كلاّ و لا الهجرانُ في امكاني
كفار قريش أعطوا شاعرهم حسان بن ثابت قبل إسلامه مبلغًا من المال لكي يهجوا النبي صلى الله عليه وسلم ..
ذهب حسان ووقف على ربوةٍ ينتظر مجيء رسول الله لينظر إلى صفة من صفاته فيهجوه بها ثم
مر صلى الله عليه وسلم، فلما رآه حسان رجع إلى قريش ؟! فرد لهم المال وقال:
"هذا مالكم ليس لي فيه حاجة !!
وأما هذا الذي أردتم أن أهجوه !؟
*فاعلموا أني أشهد أنه رسول الله "*
فقالوا: "ما دهاك ؟؟ ما لهذا أرسلناك !"
فأجابهم بهذا الشعر :
*" لما رأيت أنوارهُ سطعت ..*
*وضعت من خيفتي كفي على بصري ..*
*خوفًا على بصري من حسن صورته*
*فلست أنظرهُ إلا على قدري..*
*روحٌ من النور في جسمٍ من القمرِ*
*كحليةٍ نُسِجت من الأنجُم الزُهرِ "*
أَضِيئـوا بالـحـبِ قُـلـوبَـكُـم ْ
إنَّ القلوبَ حينَ تُحِبُ تُضـاءُ
وَ قولوا لمنْ تُـحبـوا سَـلامَـا
فقول المحب للـمُحب شفَـاءُ
النـاسُ مَـوتَـىٰ في هَجْـرِهمْ
وأهلُ المحبةِ في حُبِهمْ أَحياءُ
أخافُ عليكِ أن تَقَعي بحُبّي
وأن تُستدرَجي باسمِ الصداقةْ
.
أنا يا أنعمَ الورداتِ شَـوكٌ
وصحرا لا تُطاقُ .. وأنتِ باقةْ
.
فعُدّي قبلَ أن تَهوَي لألفٍ
فدربُ الحبِّ أولهُ صَداقةْ
.
وأوسطهُ جنونٌ في جنونٍ
وآخرهُ كمُجمَلهِ .. حماقةْ!
.
حذيفة العرجي
وكُلُّ بابٍ وإن طالت مَـغالِقُهُ
يومًا لهُ من جميلِ الصبرِ مفتاحُ
كم مِن كروبٍ ظننا لا انفراجَ لها
حتى رأينا جليلَ الهمِّ ينزاحُ
فاصبر لربِّكَ لا تيأس فرحمتُهُ
للخلقِ ظلٌّ وللأيامِ إصباحُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)