الاخبار الاقتصاديه المحليه والعالميه واعلانات السوق لعام2020

[التسمعي]

إيطاليا تحقق فائضا تجاريا 6.1 مليار يورو في فبراير




أظهرت بيانات اليوم أن إيطاليا حققت فائضا تجاريا مع بقية العالم بقيمة 6.085 مليار يورو (6.59 مليار دولار) في فبراير مقابل 3.238 مليار يورو في نفس الشهر من 2019.
وقال المكتب الوطني للإحصاءات ايستات إن الصادرات ارتفعت سبعة بالمئة على أساس سنوي، بينما تراجعت الواردات 0.7 في المائة، وفقا لـ"رويترز".
ومع دول الاتحاد الأوروبي، سجلت إيطاليا فائضا تجاريا 1.016 مليار يورو في فبراير مقارنة مع عجز بقيمة 182 مليون يورو في نفس الفترة من العام الماضي.
وارتفعت الصادرات لدول الاتحاد الأوروبي في فبراير ثمانية في المائة على أساس سنوي بينما ارتفعت الواردات 1.8 في المائة.

[التسمعي]

مدخرات قياسية للاقتصاد السعودي في 2019 بـ 999 مليار ريال .. ارتفعت 2.2 %




سجلت مدخرات الاقتصاد السعودي (الادخار الإجمالي) مستوى قياسيا خلال العام الماضي 2019 لتبلغ نحو 999.2 مليار ريال، مقابل 977.8 مليار ريال خلال 2018، بنسبة زيادة 2.2 في المائة، بما يعادل 21.4 مليار ريال.
ووفقا لتحليل وحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة الاقتصادية استند إلى بيانات رسمية، ارتفعت نسبة الادخار الإجمالي من الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية إلى 33.6 في المائة في 2019، مقابل 33.15 في المائة خلال 2018.
ونما الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية خلال 2019، بنسبة 0.8 في المائة بما يعادل 24.2 مليار ريال، ليبلغ 2.974 تريليون ريال، مقابل 2.949 تريليون ريال في 2018.
كما ارتفع الدخل القومي الإجمالي 0.9 في المائة، مسجلا 3.003 تريليون ريال، خلال 2019 مقابل 2.976 تريليون ريال خلال 2018.
وعن التطور السنوي للادخار الإجمالي من الناتج المحلي، فقد تراجع 2.7 في المائة بما يعادل 16.9 مليار ريال في 2016، ليبلغ نحو 606.8 مليار ريال، مقابل 623.7 مليار ريال خلال 2015.
وفي 2017 ارتفع الادخار الإجمالي 26.3 في المائة بما يعادل 159.7 مليار ريال، ثم ارتفع 27.6 في المائة بما يعادل 211.3 مليار ريال في 2018 ليبلغ 977.8 مليار ريال.
وأخيرا ارتفع في 2019 إلى 999.2 مليار ريال، بنسبة زيادة 2.2 في المائة، بما يعادل 21.4 مليار ريال عن مستويات 2018.
أما التطور الربعي، فبلغ الادخار الإجمالي في 2019 نحو 255.6 مليار ريال في الربع الأول، و255.2 مليار ريال في الربع الثاني، و249.3 مليار ريال في الربع الثالث، و239 مليار ريال في الربع الرابع.
بينما بلغ 244.9 مليار ريال في الربع الأول 2018، ثم 245.9 مليار ريال في الربع الثاني، و279.3 مليار ريال في الربع الثالث، و207.6 مليار ريال في الربع الرابع 2018.
والادخار هو متغير اقتصادي رئيس يمثل الفرق بين الدخل المتاح والإنفاق الاستهلاكي النهائي، وهو بند التوازن في حساب استخدام الدخل ضمن مجموعة الحسابات الجارية.
فيما الدخل المتاح هو الدخل القومي الممكن التصرف فيه، وهو عبارة عن الدخل القومي الإجمالي بسعر السوق مضافا إليه صافي التحويلات الجارية من العالم الخارجي.
والناتج المحلي الإجمالي هو مجموع القيم المضافة للمنتجين المقيمين بسعر المنتج مضافا إليه الرسوم الجمركية، أو هو مجموع المخرجات مخصوما منه مجموع الاستهلاك الوسيط، مضافا إليه صافي الضرائب غير المباشرة على المنتجات "ضرائب - إعانات" غير المدرجة في قيمة المخرجات.
أما الدخل القومي فهو عبارة عن الناتج المحلي الإجمالي مخصوما منه الدخول الأولية، التي تدفع للوحدات غير المقيمة، مضافا إليه الدخول الأولية المتلقاة من الوحدات غير المقيمة.

[التسمعي]

كورونا يهدد بإغراق النقل البحري العالمي بخسائر تشغيلية قيمتها 23 مليار دولار




مع تفشي جائحة كورونا على المستوى العالمي كانت صناعة الشحن والنقل البحري في مقدمة الصناعات التي تعرضت لخسائر ضخمة وحالة غير مسبوقة من الركود.
ويزداد شعور الصناعة بالتداعيات السلبية لتفشي الفيروس مع اتجاه الاقتصاد العالمي إلى ركود عميق، وقد تصل الخسائر التشغيلية في القطاع إلى 23 مليار دولار هذا العام، ما يعني محو ثمانية أعوام من الأرباح.
وألغي عديد من الصفقات التجارية، وتعطل معه كثير من عمليات إبحار السفن التجارية، إذ كانت الموانئ الصينية أول المتضررة، قبل أن تمتد المأساة إلى جميع أنحاء العالم وتتراجع التجارة الداخلية والدولية مع إبقاء العمال في منازلهم، وتقلص الطلب الاستهلاكي.
لم تقف مشكلات النقل البحري والتحديات التي تواجهه الآن عند تلك الحدود، ففي العالم نحو 50 ألف ناقلة شحن بحري، تمخر عباب البحار والمحيطات، بفضل جهود نحو 1.6 مليون بحار في العالم، كثير منهم بات حبيس الموانئ، وبات غير قادر على مغادرة سفينته، أو عالقا في فندق لم يعد قادرا على تحمل تكاليفه.
فكل شهر ينهي نحو مائة ألف بحار عقودهم ويعودون إلى أوطانهم مستقلين الطائرات، وبالطبع لم يعد لديهم القدرة حاليا على القيام بذلك.
وذكرت شركة ميرسك سيلاند أكبر شركة شحن في العالم أنها أوقفت تغيير طواقمها البحرية بهدف حمايتهم، بتقليل عدد التفاعلات الاجتماعية التي يحتاجون إليها.
لكن القبطان البحري روك روبن نائب رئيس اتحاد الشحن البحري الأوروبي، يعد فيروس كورونا قد يكون القشة التي ستقصم ظهر البعير في مجال الشحن البحري، الذي كان يواجه تحديات جمة قبل تفشي الفيروس، على حد قوله.
ويؤكد لـ"الاقتصادية"، أن تكلفة الشحن البحري ليست سوى جزء ضئيل من سعر التجزئة النهائي، لكن حتى قبل جائحة كورونا كانت الصناعة تتصارع مع قضايا رئيسة، أبرزها الحاجة إلى الانتقال إلى وقود أنظف، بسبب بدء المنظمة البحرية الدولية تطبيق سقف انبعاثات الكربون هذا العام، حيث إن عملية الانتقال تلك كانت ستمثل ضغوطا مالية ضخمة على الصناعة، وحاليا يزداد الوضع تعقيدا بسبب الخسائر المالية الناجمة عن الركود الاقتصادي.
ويشير القبطان روك روبن إلى أن تداعيات الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وفشل واشنطن وبكين في تطبيق المرحلة الأولى من اتفاقهما التجاري قد زاد الطين بلة، خاصة أن الصناعة كانت تواجه أوقاتا عسيرة للغاية لتحقيق ربح في العقد الماضي.
في مواجهة الاضطرابات المتتالية للعرض والطلب في جميع انحاء العالم، قامت شركات الشحن بتقليص عملياتها، ويمكن أن يشهد النصف الأول من عام 2020 انخفاضا بنسبة 25 في المائة في عمليات الشحن، مع انخفاض بنسبة 10 في المائة للعام ككل، ذلك وفقا للبيانات الصادرة عن مؤسسة سي إنتليجينس.
من جهته، يقول لـ"الاقتصادية" كاميرون نايت الباحث في شؤون التجارة البحرية، "البيانات الدولية التي أعلنت أخيرا، توجد بارقة أمل حول الوضع، فقد تحسن الطلب على أميال الشحن في الآونة الأخيرة في أواخر شهر مارس، نتيجة انتعاش الطلب في اليابان وكوريا الجنوبية، واستأنفت الموانئ الصينية عمليات الإبحار هذا الشهر، لكن المشكلة أن عديدا من الموانئ الأخرى التي تخدم الأسواق الاستهلاكية الرئيسة على المستوى العالمي لا يزال يعمل بأقل كثير من طاقته الكاملة، ومتوسط الربح اليومي يقدر حاليا منذ أول أبريل بأقل قليلا من ستة آلاف دولار، وهذا أفضل من أول مارس عندما لم يتجاوز ألفي دولار".
ويضيف "حتى الآن لم تضطر الصناعة إلى خفض أسعارها، لكن إذا استمرت الحال هكذا فلن يكون أمامها من بديل آخر غير خفض أسعارها، وإذا أجبرت الشركات على ذلك وانخفضت أسعار الشحن بنحو 20 في المائة، وسبق أن حدث هذا نتيجة الأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، ترافق ذلك مع تراجع أحجام الشحن الدولية بما يعادل 10 في المائة فقط، فإن الخسائر التشغيلية ستراوح بين 20 و23 مليار دولار، وهذا يعني أن أرباح شركات الشحن في الأعوام الثمانية الماضية قد محيت تماما".
لا يمتلك أحد إجابة قاطعة أو محددة عن الوقت اللازم حتى تعود سلاسل التوريد العالمية إلى وضعها الطبيعي بعد انتهاء عمليات الإغلاق الراهنة. ومن ثم لا أحد يعلم أيضا الفترة الزمنية المطلوبة لكي تسترد الصناعة بعضا من عافيتها المطلوبة.
مع هذا يرى الدكتور ريتشارد دي بوريس أستاذ التجارة الدولية في جامعة ويلز أن المشهد لا يبدو شديد الكآبة في مجمله، مشيرا إلى أن قطاع ناقلات النفط ينتعش ويتحسن.
ويقول لـ"الاقتصادية"، "إن مع انخفاض أسعار النفط أخذ الطلب على ناقلات النفط في الارتفاع، لكن المشكلة في أن تأثير جائحة كورونا السلبي في النشاط الاقتصادي سيؤدي إلى انخفاض الطلب على الطاقة هذا العام بشكل ملموس، ما يعني أن كثيرا من ناقلات النفط قد يتحول عمليا إلى تخزين النفط لفترة طويلة".
لكنه مع ذلك يبدو قلقا من الأمد الطويل، إذ إن "90 في المائة من التجارة العالمية من حيث الحجم يتم تداولها عن طريق الشحن البحري، وانخفاض الطلب الراهن في أوروبا وامريكا الشمالية قد يمتد تأثيره لمدة عقد من المصاعب للشحن البحري، وربما ستزداد المشكلات إذا حدث تغير في الهيكل الاقتصادي الدولي ولجأت الدول الأكثر تقدما إلى تعزيز التوجهات الحمائية أو العمل على توطين مزيد من الصناعات على أراضيها، هذا سيعني عمليا تراجع إجمالي التجارة الدولية وسيضعف صناعة الشحن والنقل البحري".
ويثير الوضع الراهن لصناعة الشحن والنقل البحري تساؤلات حول الآفاق الاستثمارية للصناعة، وعلى الرغم من أن كثيرا من الخبراء يعتقدون أن الوقت لا يزال مبكرا للوصول إلى نتيجة قاطعة في هذا الشأن، فإن كونار لي الباحث في شركة التأمين البحري لويدز يلخص الوضع لـ"الاقتصادية" بالقول "فيروس كورونا أصاب الجميع بالضرر، ولا شك أن المعدل الاستثماري في المرحلة المقبلة سيعتمد على مدى الانتعاش في التجارة الدولية، لكن في الأغلب ستكون الأزمة الراهنة محفزا لأن ينصب الاستثمار في قطاع النقل والشحن البحري على مزيد من التقدم الرقمي والتكنولوجي في الصناعة أكثر منه في زيادة عدد الناقلات".
ويؤكد أن الخطوة الأولى ستكون زيادة الاستثمار في تقنيات الشحن، والثانية في الشركات التي تقدم تحليلا للبيانات وبرامج الذكاء الاصطناعي وإدارة سلاسل التوريد الشاملة من البداية إلى النهاية، حيث إن هذا النوع من الاستثمار سيضمن تقليل أي صدمة مماثلة مستقبلا وسيزيد من مرونة القطاع.

[التسمعي]

"داو جونز" يُغلق أعلى 24 ألف نقطة لأول مرة منذ مارس .. و"ناسداك" يُسجل مكاسب أسبوعية بأكثر من 6%


ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في نهاية تعاملات الجمعة لأعلى مستوى منذ مارس، كما سجلت مكاسب أسبوعية كبيرة، بدعم من تقارير إيجابية حول عقار فعال للشفاء من فيروس "كورونا".

وصعد "داو جونز" الصناعي بنسبة 3% أو 705 نقاط إلى 24242 نقطة وهو أعلى إغلاق منذ 10 مارس، وارتفع "ناسداك" بنسبة 1.4% أو 118 نقطة إلى 8650 نقطة، في حين ارتفع "s&p 500" الأوسع نطاقاً بنسبة 2.7% أو 75 نقطة إلى 2875 نقطة.

وعلى مدار الأسبوع، ارتفع "داو جونز" بنحو 2.2%، فيما ارتفع "s&p 500" بنسبة 3%، أما "ناسداك" فقفز بنسبة 6.1%.

وقفز سهم "بوينج" (ba) بنحو 14.6% بدعم من تصريحات الشركة بأنها قد تستأنف إنتاج الطائرات التجارية في "بيوجت ساوند" في ولاية واشنطن الأسبوع المقبل، فيما تراجع سهم "آبل" (aapl) بنحو 1.4% بفعل توقعات بتراجع مبيعات "آيفون" في الربع الثاني الجاري، فيما قفز سهم "جيلياد ساينسز" (gild) بنحو 9.7% بدعم تقارير حول فاعلية عقار الشركة في الشفاء من "كورونا".

وفي السوق الأوروبي، ارتفع مؤشر "ستوكس يوروب600" بنحو 2.6% أو 9 نقاط إلى 334 نقطة، فيما سجل مكاسب أسبوعية هامشية بنسبة 0.6%.

كما صعد "كاك" الفرنسي بنسبة 3.4% عند 4499 نقطة، وارتفع "فوتسي100" البريطاني بنسبة 2.8% عند 5787 نقطة، فيما ارتفع "داكس" الألماني بنحو 3.2% عند 10626 نقطة.

وفي السوق الياباني، ارتفع مؤشر "نيكي" 3.15% إلى 19897 نقطة، مسجلاً مكاسب أسبوعية بأكثر من 2%، كما صعد المؤشر الأوسع نطاقًا "توبكس" بنسبة 1.4% عند 1442 نقطة.

ومن ناحيةٍ أخرى، انخفضت العقود الآجلة للذهب تسليم يونيو بنسبة 1.9% إلى 1698.80 دولار للأوقية، مُسجلاً خسائر أسبوعية بنسبة 3.1%.

وفي سوق النفط، تراجعت العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي تسليم مايو بنحو 8.1% عند 18.27 دولار للبرميل وسجل خسائر أسبوعية بنحو 19.7%، وارتفع "برنت" بنسبة 0.9% إلى 28.08 دولار وسجل خسائر أسبوعية بنحو 10.8%.

وأظهرت البيانات الاقتصادية، انكماش الناتج المحلي الإجمالي الصيني بنسبة 6.8% خلال الربع الأول على أساس سنوي، في حين كان من المتوقع تراجعه بنسبة 6% فقط.

[التسمعي]

خبيرة بصندوق النقد الدولي: الاقتصاد العالمي قد لا يتعافى بشكل كامل من أزمة كورونا بحلول 2021



قالت كبيرة الاقتصاديين في صندوق النقد "جيتا جوبيناث" إن النشاط الاقتصادي العالمي، الذي تضرر من جائحة الفيروس التاجي، قد لا يتعافى بالكامل حتى نهاية عام 2021.

وقال صندوق النقد الدولي هذا الأسبوع أنه من المتوقع أن ينكمش الاقتصاد العالمي بنسبة 3% هذا العام، قبل أن ينمو بنسبة 5.8% العام المقبل - وهو انتعاش وصفته كبيرة الاقتصاديين في البنك جيتا جوبيناث في حديثها لشبكة (سي ان بي سي) بأنه "انتعاش جزئي".

واشارت الى أن مستوى النشاط الاقتصادي بنهاية العام 2021 قد يكون أقل من توقعاتهم قبل ظهور الفيروس.

وأدى الفيروس التاجي سريع الانتشار، الذي أصاب أكثر من مليوني شخص على مستوى العالم، الى أن تعلن السلطات عددا من الاجراءات من بينها إغلاق المدارس والشركات - مما أدى إلى توقف معظم النشاط الاقتصادي العالمي.

[التسمعي]

مصادر: أرامكو السعودية ستورد كامل كميات الخام في مايو لمصاف آسيوية





قالت أربعة مصادر مطلعة اليوم الجمعة إن السعودية، أكبر مُصدر للنفط في العالم، أخطرت بعض المصافي في آسيا بأنها ستورد كامل كميات الخام المتعاقد عليها في مايو .

ووفقا لرويترز قالت أرامكو السعودية اليوم الجمعة إنها ستزود عملائها داخل وخارج المملكة بنحو 8.5 مليون برميل يوميا من الخام، لتخفض الإنتاج بما يتماشى مع اتفاق عالمي لكبح الإمدادات لمواجهة تراجع الطلب.

واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، ما يُعرف باسم مجموعة أوبك+، على خفض الإنتاج 9.7 مليون برميل يوميا في مايو أيار ويونيو بعد أن بلغت أسعار النفط أدنى مستوياتها في 18 عاما في ظل تخمة معروض بسبب تفشي فيروس كورونا.

وقال مصدر نفطي سعودي مطلع على خطط الشركة إن أرامكو خصصت حوالي أربعة ملايين برميل يوميا من النفط الخام لعملائها الآسيويين وهو ما يقل عن كامل كمياتها التعاقدية لآسيا بنحو مليوني برميل يوميا.

وقالت المصادر الأربعة الأولى إنه على الرغم من عدم وجود تغيير في كمية النفط المورد لبعض العملاء الآسيويين، فإن أرامكو أجرت تغييرا على نسبة درجات خامها عبر زيادة كميات الخام العربي الخفيف وتقليص كميات الخام العربي الثقيل.

ومن المتوقع أن تخفض السعودية إنتاجها 2.5 مليون برميل يوميا في مايو ويونيو، من مستوى أساس 11 مليون برميل يوميا بموجب بنود اتفاق المنتجين.

وأجرت أرامكو تخفيضات سعرية كبيرة على الخام الذي تبيعه إلى آسيا في مايو بعد تراجع الطلب على الوقود وهوامش التكرير في سنغافورة.

ويقول متعاملون إن فارق السعر بين الخام العربي الخفيف والخام العربي الثقيل عند أدنى مستوى على الإطلاق إذ يبلغ عشر سنتات للبرميل، مما يعكس ضعف الطلب على الدرجات الخفيفة، التي تدر المزيد من البنزين والنفتا، وهما منتجان تضررا بشدة بفعل تدابير حكومة لمكافحة انتشار الفيروس.

وقال أحد المصادر إن تقلص فارق السعر ربما يشجع بعض المصافي على معالجة المزيد من الخام الخفيف.

[التسمعي]

كبير الاختصاصيين في الصندوق السعودي للتنمية: الأزمة ستكلف الاقتصاد السعودي 226 مليار




قال عيد العيد كبير الاختصاصيين في الصندوق السعودي للتنمية, إن الأزمة

الحالية ستكلف الاقتصاد السعودي نحو 226 مليار ريال أي مايعادل تقريبا

23% من ميزانية الدولة و أضاف أن دور القطاع الخاص في الأزمة الحالية

قد يظهر أثره بعد انتهائها.

ووفقا لـ CNBC عربية توقع العيد أن الإنكماش في الاقتصاد السعودي

سيكون أكبر مما أعلن عنه صندوق النقد الدولي وقد يتجاوز4.5 % لكن

من الممكن أيضا ان تساعد أسعار النفط لاحقا في تعديل هذه النسبة.

[التسمعي]

وزير النقل يعلن موافقة خادم الحرمين على استئناف عمل مركبات الأجرة العامة من خلال تطبيقات توجيه المركبات




رفع وزير النقل رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للنقل المهندس صالح بن ناصر الجاسر، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله -، بمناسبة صدور الموافقة الكريمة باستئناف عمل مركبات الأجرة العامة مع تطبيقات توجيه المركبات، خلال فترات السماح في المدن التي لا يطبق بها الحظر الكلي للتجول.

وأوضح أن فريق عمل متخصص ضم جهات عدة وضع ضوابط محددة ومقننة لذلك لضمان الأخذ بالاعتبار أعلى معايير السلامة حفاظاً على صحة الركاب والسائقين، مشيراً إلى أن الهيئة العامة للنقل سوف تعلن عن هذه الضوابط.

وجدد وزير النقل شكره للمقام الكريم على موافقته على عمل سائقي مركبات الأجرة مع تطبيقات توصيل الطلبات خلال فترة جائحة كورونا كحالة استثنائية وفق الاشتراطات والمتطلبات التي تضعها الجهات المعنية بتنظيم هذا النشاط حالياً وسوف يتم الإعلان عنها.

وأكد أن هذه القرارات تأتي تقديراً من القيادة لوضع منشآت القطاع الخاص التي تأثرت أعمالهم بسبب الإجراءات الاحترازية لمواجهة فايروس كورونا المستجد ومنها منشآت قطاع الأجرة ولدعم العمل في تطبيقات توصيل الطلبات التي يعول عليها كثيراً في هذه الظروف خاصة في أوقات الذروة.

وقال الوزير في ختام تصريحه : إننا وفي هذه البلاد المباركة وبقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - حفظهما الله - نعمل على إدارة هذه الأزمة بخطوات مدروسة وصحيحة تتضافر فيها جميع الجهود لمؤسسات الدولة وتتكامل لتشكل أنموذجاً مثالياً وناجحاً في إدارة الأزمات.

[مضـ2020ـارب]

يعطيك العافيه

[التسمعي]

يعطيك العافيه

الله يعافيك حبيبنا مضارب

[رعد السحاب]

الله يعطيك العافية .. ويجزاك خير على المتابعة المستمرة للمستجدات الاقتصادية المحلية والعالمية

[التسمعي]

الله يعطيك العافية .. ويجزاك خير على المتابعة المستمرة للمستجدات الاقتصادية المحلية والعالمية

الله يعافيك يالغالي

سررت لمرورك

نحياتي

[التسمعي]

"الصحة السعودية": تسجيل 1132 إصابة جديدة بفيروس "كورونا".. ووفاة 5 أشخاص وتعافي 280 حالة




أعلنت وزارة الصحة اليوم السبت، ارتفاع إجمالي الإصابات بفيروس "كورونا" المستجد (كوفيد 19) في المملكة إلى 8274 حالة مؤكدة، بزيادة 1132 إصابة عن المسجلة أمس.

[ابو يارا]

يعطيك العافية

[برادايم]

بارك الله فيك موضوع مميز