دار الاركان (متابعة الموجه الثالثه الرئيسيه حتى تنتهي )

[صـابـر]

والله صادق يابوعبدالله
كلام سليم 100% اوافقك
ارى ان 3- تحديد هدف البيع والالتزام به مهم جدا جدا وهو لايقل اهميه عن ماوضحت في
الفقره 1 والفقره 2
لان الذي يملك صبر ويدخل في مناطق الشراء الصحيحه ولم يجعل له هدفا فيرى السهم يحقق
اهداف الموجه ولكن يطمع على امل ان يرتفع السهم ومن ثم ينزل السهم وهو يناظر
فيه امام عينيه ويقول غدا يعود للقمه التي وصلها والسهم يستمر في النزول فيصبح سعره اقل من سعر شراؤه للسهم فيكون قد خسر ويندم
وهذا ماحصل للبعض منهم من تجده يابوعبدالله يقول ليتني بعت عند 12.40
وهذا مناسب جدا لي لكن كونه لم يضع الهدف جعله يخسر كثيرا من الوقت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Assalimi
لي الشرف بمتابعتك

مداخلتك هذه تضع النقاط على الحروف في الطريقه الناجحه في تداول الاسهم

مداخله قيمه

نعم هي ثلاث قواعد مهم ان تجتمع مع بعضها

1- الدخول في مناطق الشراء
2- الصبر وعدم الاستعجال
3- تحديد هدف البيع والالتزام به

الصبر غير مجدي اذا دخولك ليس بمناطق الشراء
ودخولك بمناطق الشراء غير مجدي اذا لا تجيد الصبر

حتى اذا دخلت بسعر الشراء وصبرت فهذا غير مجدي اذا لم تحدد هدف للبيع

حتى اذا دخلت بسعر الشراء وتملك الصبر ومحدد هدف فهذا غير مجدي اذا لا تلتزم بالهدف

تحديد سعر الدخول حددناه عند 8.50 وهو اول مناطق الشراء وما حصل باقل منها فهو غنيمه

شجعنا على الصبر الى هدف الموجه وهو فوق 20 ولا تلتفت الى ما دون ذلك من تذبذب

وشجعنا على الالتزام بذلك فلا ياتي احد يقول ليش ما بعنا بكذا او كذا

والالتزام هو مبداء ونجاح اي عمل

كثير من يخطط ويبني استراتيجية لكنه لا يلتزم بها فهذا خطته لا تستحق حبر ما كتبت به

[صـابـر]

من خلال تداولي للسهم ارى بان السهم تحت 10 ماينفع له تحليل خاص للمضاربه
لان نطاق التذبذب قليل ولايمكن التنبؤ بحركته
لذلك اوافقك الراي
السعر تحت 10 لاتفكر تضارب به لان في اي لحظه يخالف توقعك للاهداف اللحظيه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Assalimi
بعضهم يخصص موضوع يقول للمضاربه

والسهم قاعد يخالفه اذا قال السهم بينزل للسعر كذا عكسه السهم ثم لحقه وحط هدف فوق ثم عاكسه السهم ونزل اي مضاربة هذه المعاكسة للسهم

تعبت وانا اقول هذا السهم ما ينفع معه الا ان تشتري بسعر الشراء وتلبد به الى ان يتحقق هدفك

وهذه الطريقه التي لا يريدها صناعه لذلك يحبوني بالحيل ههههههههه

[صـابـر]

الله يعطيك العافيه ورحم الله والديك يابوعبدالله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Assalimi
ثلاث شارتات سابقه تابعنا تحديثها لكم

والرابع هو تحديثها بعد اقفال اليوم







تحديثها بعد اقفال اليوم

[ابوسند]

ثلاث شارتات سابقه تابعنا تحديثها لكم

والرابع هو تحديثها بعد اقفال اليوم







تحديثها بعد اقفال اليوم

جزاك الله خير

[ابوغادة]

ثلاث شارتات سابقه تابعنا تحديثها لكم

والرابع هو تحديثها بعد اقفال اليوم







تحديثها بعد اقفال اليوم

بشرك الله بما يسرك ياطير السعد
اثابك الله ورحم والدينا ووالديك

دمتم بود

[Assalimi]

البعض يقول انا سابيع عند هدف الثالثه الرئيسيه لكنه لا يلتزم بذلك ولا ينتظره وهذا هو الذي يولول اذا صعد بموجه فرعيه وهبط منها

طيب انت قلت باستراتيجيتك لن ابيع الا عند هدف الثالثه الرئيسيه ليش ما تلتزم بذلك

او تصير مضارب فرعيات وتلتزم بذلك

هذا الموضوع يتابع موجه رئيسيه كما هو بعنوان الموضوع

والثالثه رئيسيه يبدا سعر الشراء بها عند وصوله 8.50 التي حددناها والسهم بقمته عند 15 وهي اول مناطق الشراء بكذا نحن بالسليم بل انه اعطانا باقل من ذلك بسبب الظروف العالميه وهذا من صالح المشتري الذي يجمع بالسهم على نار هادئه

وصلها السهم واشترينا عندها
وعدلنا بما دونها

[ابو ابراهيم]

يقول الشاعر المصري مشمش افندي
اه ثما اه ثما ياليل ياعين --- والاركان رايح فين
ياقدعان ائولولي انا فين --- دا السليمي مايقيش الا آخر الليل





حيا الله ابو عبدالله
والله انا كنت متوقع ان الاسبوع القادم اسبوع حسم وان شاء الله يكون فال خير
علينا جميعاً

وتسلم الانامل على هالشارات التي تفتح النفس .


همسه :
مادري ليش احس باحساس اني محلل فني
واني اصبحت انسان ناضج و افكر تفكير المحلل الفني
ضنك هذا طبيعي او اني اتوهم

[ابو ابراهيم]

تبغى الصراحه يابوعبدالله انا كل يوم احدد سعر للبيع

اليوم فكرت 18
قبل امس 13
وقبله 14
ومن شهرين 10
ترى يمكن فيه ناس زيي لذلك مادري وش نسوي
فيه شي مهوب مضبوط لكن وشو مادري

[Assalimi]

كن ثقيلاً

مقال في ارقام عجبني

وهو متطابق لكل ما انادي به من اعوام كثيره في متابعة السوق وتثقيف من به

اليكم المقال امنحه بعض الوقت لقرأته لتستفيد ولا تنظر لمن يناديك ويحرضك على عدم الصبر ويستهزء بذلك

فقط قل له هل انت الصح ام المستثمر الأمريكي الشهير "وارن بافيت

لكن يمكن ممادو افضل من المستثمر الأمريكي الشهير "وارن بافيت ههههههههههه

اليك المقال

اقرأ ما فيه من احداث وقصص وخذ منها العبر

-------------------------------------------------------------------


التدفقات الهائلة للمعلومات في هذا العصر تعطي انطباعا خاطئاً للكثيرين بأن المستثمرين الأذكياء دائماً يستهلكون أغلب أوقاتهم في القيام بأي شيء، وليكن البيع أو الشراء أو تعديل توازن المحفظة، وأنهم قلقون دائماً بشأن كل ما يجري حولهم سواء في الأسواق المحلية أو العالمية، ويقومون بتعديل حيازاتهم وفقاً لهذه المعلومات.



غير أن الواقع يشير إلى أن نهج كبار المستثمرين العالميين أبسط من ذلك بكثير. باختصار، هم يقومون بواجبهم التحليلي جيداً في اختيار ما يعتقدون أنها الأسهم الصحيحة، ثم يجلسون لا يفعلون أي شيء. فقط يراقبون السوق، ولا تغريهم أو تخيفهم تقلباته المؤقتة.



على سبيل المثال، في عام 1969 قام المستثمر الأمريكي الشهير "وارن بافيت" بحل شركته "بافيت بارتنرشيبس ليميتد". وما فعله "بافيت" لاحقاً كان نهجاً جديداً على المستثمرين في سوق الأسهم حينها. فعلى مدار السنوات الخمس التالية ظل الرجل لا يقوم بأي استثمارات جديدة. لم يفعل أي شيء، لا باع ولا اشترى، بل ظل ساكناً.







لكن في كثير من الحالات عدم الفعل هو فعل في حد ذاته. ظل "بافيت" ساكنا وحافظ على هدوئه رغم أن السوق عاش خلال تلك السنوات الخمس أزمة هزت أركانه وارتعدت لها فرائص الأغلبية الساحقة من المشاركين بالسوق. نتحدث هنا عن التحطم الذي شهده سوق الأسهم في الفترة ما بين يناير 1973 وديسمبر 1974.



فقط من خلال عدم القيام بأي شيء، تمكن "بافيت" من مضاعفة عوائد استثماراته بمعدلات فلكية خلال العقد التالي.



إذا كنت ترغب فعلاً في أن تصبح واحداً من مستثمري القيمة المميزين، فيجب أن تدرب نفسك على الثبات والصبر وعدم الاندفاع. معظم الناس يجدون صعوبة في امتلاك تلك المهارات، وذلك لأنهم يرغبون في المكافأة الفورية. ولكن للأسف، استثمار القيمة لا يعمل بتلك الطريقة. أنجح قصص الاستثمار التي سمعت عنها سواء في السوق المحلي أو العالمي، تطلبت وقتاً (ربما سنوات) حتى انعكست القيمة الأساسية على سعر السهم.



حول أهمية الصبر والثبات في استثمار القيمة، يقول المستثمر الأمريكي الهندي الأصل "موهنيش بابراي": "أنت لا تجني المال عند شرائك للسهم أو عند بيعه، أنت تجني المال أثناء الانتظار. إن أفضل ميزة قد يمتلكها مستثمرو القيمة ليست الذكاء وإنما الصبر والثبات".



فوز ترامب .. تكلفة الاندفاع



في مساء الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني 2016، سيطرت حالة من الخوف والفزع على المستثمرين في مختلف أسواق الأسهم العالمية، وبالأخص في السوق الأمريكي بعد أن صدم الجميع بفوز رجل الأعمال الأمريكي المثير للجدل "دونالد ترامب" بالانتخابات الرئاسية الأمريكية التي تنافس خلالها مع "هيلاري كلينتون".



في اليوم التالي، اندفعت أعداد كبيرة من المستثمرين في بورصة نيويورك إلى التخلص من حيازاتها أو تقليل تعرضها للأسهم ونقل السيولة إلى أسواق السندات والسلع أو تحويلها إلى كاش، لأنهم اعتقدوا أن فوز "ترامب" هو بداية السقوط، ويجب عليهم أن يقفزوا من السفينة قبل أن تغرق بهم.



عن تلك الفترة تحكي "ربيكا إل كينيدي" مؤسسة ومديرة شركة "كينيدي فاينانشيال بلانينج" في تصريحات لـ"بيزنس إنسايدر" قائلة : "في اليوم التالي للانتخابات اتصل بي الكثير من العملاء الغاضبين والخائفين الذين يرغبون في تصفية كل حيازاتهم وتحويلها إلى كاش. ولكنني حاولت جاهدة أن أثنيهم عن القيام بذلك".



أثناء محاولتها تهدئة عملائها المضطربين الذين يرغبون فقط في التخلص من كل شيء قالت "كينيدي" :" لا أدعي معرفتي بما قد تحمله إدارة ترامب لنا. لكنْ هناك شيء واحد أستطيع أن أؤكده لك، وهو أن الأفق الزمني لمحفظتك من المحتمل أن يكون أطول من مدة بقاء ترامب في منصبه (4 سنوات)."







كل من اندفع ولم يصبر وقام ببيع أسهمه في تلك الفترة، إما خسر أموالاً أو فوت فرصة تحقيق مكاسب كبيرة. يكفي أن تعرف أن مؤشر "داو جونز" الصناعي ارتفع وحده بنسبة 31% خلال السنة الأولى لـ"ترامب". بينما شهدت قيمة مؤشر "إس آند بي 500" زيادة قدرها 23% خلال نفس الفترة.



كمستثمر في سوق الأسهم، يجب أن تدرك حقيقة هامة جداً حين يتعرض السوق لهزة تهبط خلالها الأسعار، وهي أن هذه ليست هي المرة الأولى التي يهبط فيها السوق بسبب أخبار غير متوقعة، ولن تكون كذلك الأخيرة. والفكرة كلها هي كيف سترد كمستثمر أو كيف ستتعامل مع تلك الهزات؟



عند هبوط سعر السهم، رد الفعل الغريزي لدى أي مستثمر يحتفظ بهذا السهم في محفظته هو البيع. وفي الحقيقة إن البيع ربما يكون هو الخيار الأنسب إذا لم يكن المستثمر قد قام باختيار السهم بشكل صحيح، أي أنه كان هناك قصور من جانبه في عملية التحليل. لكن إذا كنت تثق في أساسيات السهم، فلا يجب أن تقلقك تلك التقلبات المؤقتة.



أيضاً من بين الأسباب التي تحد من قدرة المستثمر على الصبر والثبات، هي تحققه المستمر من أداء المحفظة في حين أن من مصلحته أن يبتعد عنها بمجرد أن يختار ما يعتقد أنها أسهم جيدة ويتفقدها على مدار فترات متباعدة. فإذا كنت تتفقد أداء المحفظة بشكل يومي مثلاً، فستجد نفسك تميل بشكل طبيعي إلى تعديلها تبعاً لتقلبات السوق. وهذا يفسر سبب قيام العديد من كبار المستثمرين بتعديل المحفظة مرتين فقط في العام على سبيل المثال.



متى تحتفظ بسهم خاسر؟



البعض هنا قد يتساءل: ولماذا احتفظ بسهم يخسر أو هبط سعره؟ هناك طريقة ربما تساعدك كمستثمر على الثبات وعدم التسرع في الرد على التقلبات المؤقتة للسوق. لنفترض مثلاً أنك تستثمر في واحدة من شركات الإسمنت العاملة بالسوق السعودي. وأنت حين اخترت ذلك السهم، اخترته بناء على تحليل قادك إلى استنتاج أن تلك الشركة تتمتع بميزة تنافسية على الشركات العاملة بنفس القطاع، وبالتالي فإن آفاق توسعها كبيرة.



بعد ذلك بشهر، تعرض السهم لموجة بيع كبيرة وخسر 5% من قيمته على خلفية كشف الشركة عن أرباح جاءت دون المتوقع. كيف تتصرف حينها؟ كل ما عليك فعله هو النظر إلى السبب الذي جعلك تستثمر في الشركة من الأساس والتحقق مما إذا كان لا يزال قائماً. هل لا زالت الشركة تحتفظ بميزتها التنافسية؟ إذا كانت الإجابة بنعم فليس من الحكمة أن تتخلى عن السهم.



في النصف الأول من عام 2012، شعر المستثمرون في هونج كونج بالقلق تجاه مستقبل أسواق الأسهم بعد هبوط أسعارها، حيث كانت الأسواق حينها لا تزال تحاول التعافي من أثار أزمة عام 2008.



على نحو لافت، قام معظم المستثمرين في بورصة هونج كونج بسحب أموالهم من الأسهم، وإعادة ضخها في أسواق السندات والسلع باعتبارها ملاذات آمنة وأيضاً نحو صناديق الأسهم الروسية، وذلك وفقاً لتحليل أجرته شركة الأبحاث "رويال أسكنديا".



الطريف هو أن سوق الأسهم (باستثناء قطاع الطاقة) الذي تخلى عنه المستثمرون حقق عوائد قياسية خلال تلك الفترة. فعلى سبيل المثال شهدت أسهم شركات القطاع الصحي ارتفاعاً قدره 11% في حين شهدت صناديق الأسهم الاستثمارية نمواً يبدأ من 3%.



في المقابل، حققت صناديق السندات عوائد ضعيفة، في حين كان أداء السلع التي لجأ إليها الكثيرون هرباً من الأسهم سيئاً، حيث خسرت ما يزيد على 7% من قيمتها، كما حققت صناديق الأسهم الروسية عوائد سلبية.







الشاهد هو أن هؤلاء المستثمرين لو لم يستسلموا لخوفهم وقلقهم وجلسوا لا يفعلون شيئاً ومشوا في ركاب السوق لكانوا حققوا مكاسب معتبرة.



الكثير من المستثمرين لا يستطيعون أن يقاوموا الرغبة في البيع أو الشراء، وذلك بسبب افتقارهم للقدرة على تجاهل الضوضاء والتركيز على المدى الطويل، وهو ما يؤدي إلى إفراطهم في التداول. الإفراط بالتداول سواء كان سببه الملل أو الثقة المفرطة أو حتى الذعر غير المبرر تغذيه الرغبة لدينا في الإحساس بالسيطرة.



كل المستثمرين الكبار الذين تسمع قصص نجاحهم باستمرار مثل "وارن بافيت" و"جون تمبلتون" قاموا ببناء ثرواتهم الهائلة من خلال اتباع نهج بسيط جداً ملخصه كالآتي: شراء الأسهم الجيدة أثناء هبوط السوق ثم الاحتفاظ بها إلى أن تصل أسعارها إلى مستويات قياسية. وخلال تلك الفترة، لم يفعلوا أي شيء يذكر. فقط يجمعون التوزيعات ويعيدون استثمارها ويستمتعون بمشاهدة قيمة أسهمهم ترتفع.



باختصار، الثبات وعدم القيام بأي شيء ربما يكون صعباً، ولكنه على المدى الطويل مربح.

[دار الاركان]

كن ثقيلاً

مقال في ارقام عجبني

وهو متطابق لكل ما انادي به من اعوام كثيره في متابعة السوق وتثقيف من به




التدفقات الهائلة للمعلومات في هذا العصر تعطي انطباعا خاطئاً للكثيرين بأن المستثمرين الأذكياء دائماً يستهلكون أغلب أوقاتهم في القيام بأي شيء، وليكن البيع أو الشراء أو تعديل توازن المحفظة، وأنهم قلقون دائماً بشأن كل ما يجري حولهم سواء في الأسواق المحلية أو العالمية، ويقومون بتعديل حيازاتهم وفقاً لهذه المعلومات.



غير أن الواقع يشير إلى أن نهج كبار المستثمرين العالميين أبسط من ذلك بكثير. باختصار، هم يقومون بواجبهم التحليلي جيداً في اختيار ما يعتقدون أنها الأسهم الصحيحة، ثم يجلسون لا يفعلون أي شيء. فقط يراقبون السوق، ولا تغريهم أو تخيفهم تقلباته المؤقتة.



على سبيل المثال، في عام 1969 قام المستثمر الأمريكي الشهير "وارن بافيت" بحل شركته "بافيت بارتنرشيبس ليميتد". وما فعله "بافيت" لاحقاً كان نهجاً جديداً على المستثمرين في سوق الأسهم حينها. فعلى مدار السنوات الخمس التالية ظل الرجل لا يقوم بأي استثمارات جديدة. لم يفعل أي شيء، لا باع ولا اشترى، بل ظل ساكناً.







لكن في كثير من الحالات عدم الفعل هو فعل في حد ذاته. ظل "بافيت" ساكنا وحافظ على هدوئه رغم أن السوق عاش خلال تلك السنوات الخمس أزمة هزت أركانه وارتعدت لها فرائص الأغلبية الساحقة من المشاركين بالسوق. نتحدث هنا عن التحطم الذي شهده سوق الأسهم في الفترة ما بين يناير 1973 وديسمبر 1974.



فقط من خلال عدم القيام بأي شيء، تمكن "بافيت" من مضاعفة عوائد استثماراته بمعدلات فلكية خلال العقد التالي.



إذا كنت ترغب فعلاً في أن تصبح واحداً من مستثمري القيمة المميزين، فيجب أن تدرب نفسك على الثبات والصبر وعدم الاندفاع. معظم الناس يجدون صعوبة في امتلاك تلك المهارات، وذلك لأنهم يرغبون في المكافأة الفورية. ولكن للأسف، استثمار القيمة لا يعمل بتلك الطريقة. أنجح قصص الاستثمار التي سمعت عنها سواء في السوق المحلي أو العالمي، تطلبت وقتاً (ربما سنوات) حتى انعكست القيمة الأساسية على سعر السهم.



حول أهمية الصبر والثبات في استثمار القيمة، يقول المستثمر الأمريكي الهندي الأصل "موهنيش بابراي": "أنت لا تجني المال عند شرائك للسهم أو عند بيعه، أنت تجني المال أثناء الانتظار. إن أفضل ميزة قد يمتلكها مستثمرو القيمة ليست الذكاء وإنما الصبر والثبات".



فوز ترامب .. تكلفة الاندفاع



في مساء الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني 2016، سيطرت حالة من الخوف والفزع على المستثمرين في مختلف أسواق الأسهم العالمية، وبالأخص في السوق الأمريكي بعد أن صدم الجميع بفوز رجل الأعمال الأمريكي المثير للجدل "دونالد ترامب" بالانتخابات الرئاسية الأمريكية التي تنافس خلالها مع "هيلاري كلينتون".



في اليوم التالي، اندفعت أعداد كبيرة من المستثمرين في بورصة نيويورك إلى التخلص من حيازاتها أو تقليل تعرضها للأسهم ونقل السيولة إلى أسواق السندات والسلع أو تحويلها إلى كاش، لأنهم اعتقدوا أن فوز "ترامب" هو بداية السقوط، ويجب عليهم أن يقفزوا من السفينة قبل أن تغرق بهم.



عن تلك الفترة تحكي "ربيكا إل كينيدي" مؤسسة ومديرة شركة "كينيدي فاينانشيال بلانينج" في تصريحات لـ"بيزنس إنسايدر" قائلة : "في اليوم التالي للانتخابات اتصل بي الكثير من العملاء الغاضبين والخائفين الذين يرغبون في تصفية كل حيازاتهم وتحويلها إلى كاش. ولكنني حاولت جاهدة أن أثنيهم عن القيام بذلك".



أثناء محاولتها تهدئة عملائها المضطربين الذين يرغبون فقط في التخلص من كل شيء قالت "كينيدي" :" لا أدعي معرفتي بما قد تحمله إدارة ترامب لنا. لكنْ هناك شيء واحد أستطيع أن أؤكده لك، وهو أن الأفق الزمني لمحفظتك من المحتمل أن يكون أطول من مدة بقاء ترامب في منصبه (4 سنوات)."







كل من اندفع ولم يصبر وقام ببيع أسهمه في تلك الفترة، إما خسر أموالاً أو فوت فرصة تحقيق مكاسب كبيرة. يكفي أن تعرف أن مؤشر "داو جونز" الصناعي ارتفع وحده بنسبة 31% خلال السنة الأولى لـ"ترامب". بينما شهدت قيمة مؤشر "إس آند بي 500" زيادة قدرها 23% خلال نفس الفترة.



كمستثمر في سوق الأسهم، يجب أن تدرك حقيقة هامة جداً حين يتعرض السوق لهزة تهبط خلالها الأسعار، وهي أن هذه ليست هي المرة الأولى التي يهبط فيها السوق بسبب أخبار غير متوقعة، ولن تكون كذلك الأخيرة. والفكرة كلها هي كيف سترد كمستثمر أو كيف ستتعامل مع تلك الهزات؟



عند هبوط سعر السهم، رد الفعل الغريزي لدى أي مستثمر يحتفظ بهذا السهم في محفظته هو البيع. وفي الحقيقة إن البيع ربما يكون هو الخيار الأنسب إذا لم يكن المستثمر قد قام باختيار السهم بشكل صحيح، أي أنه كان هناك قصور من جانبه في عملية التحليل. لكن إذا كنت تثق في أساسيات السهم، فلا يجب أن تقلقك تلك التقلبات المؤقتة.



أيضاً من بين الأسباب التي تحد من قدرة المستثمر على الصبر والثبات، هي تحققه المستمر من أداء المحفظة في حين أن من مصلحته أن يبتعد عنها بمجرد أن يختار ما يعتقد أنها أسهم جيدة ويتفقدها على مدار فترات متباعدة. فإذا كنت تتفقد أداء المحفظة بشكل يومي مثلاً، فستجد نفسك تميل بشكل طبيعي إلى تعديلها تبعاً لتقلبات السوق. وهذا يفسر سبب قيام العديد من كبار المستثمرين بتعديل المحفظة مرتين فقط في العام على سبيل المثال.



متى تحتفظ بسهم خاسر؟



البعض هنا قد يتساءل: ولماذا احتفظ بسهم يخسر أو هبط سعره؟ هناك طريقة ربما تساعدك كمستثمر على الثبات وعدم التسرع في الرد على التقلبات المؤقتة للسوق. لنفترض مثلاً أنك تستثمر في واحدة من شركات الإسمنت العاملة بالسوق السعودي. وأنت حين اخترت ذلك السهم، اخترته بناء على تحليل قادك إلى استنتاج أن تلك الشركة تتمتع بميزة تنافسية على الشركات العاملة بنفس القطاع، وبالتالي فإن آفاق توسعها كبيرة.



بعد ذلك بشهر، تعرض السهم لموجة بيع كبيرة وخسر 5% من قيمته على خلفية كشف الشركة عن أرباح جاءت دون المتوقع. كيف تتصرف حينها؟ كل ما عليك فعله هو النظر إلى السبب الذي جعلك تستثمر في الشركة من الأساس والتحقق مما إذا كان لا يزال قائماً. هل لا زالت الشركة تحتفظ بميزتها التنافسية؟ إذا كانت الإجابة بنعم فليس من الحكمة أن تتخلى عن السهم.



في النصف الأول من عام 2012، شعر المستثمرون في هونج كونج بالقلق تجاه مستقبل أسواق الأسهم بعد هبوط أسعارها، حيث كانت الأسواق حينها لا تزال تحاول التعافي من أثار أزمة عام 2008.



على نحو لافت، قام معظم المستثمرين في بورصة هونج كونج بسحب أموالهم من الأسهم، وإعادة ضخها في أسواق السندات والسلع باعتبارها ملاذات آمنة وأيضاً نحو صناديق الأسهم الروسية، وذلك وفقاً لتحليل أجرته شركة الأبحاث "رويال أسكنديا".



الطريف هو أن سوق الأسهم (باستثناء قطاع الطاقة) الذي تخلى عنه المستثمرون حقق عوائد قياسية خلال تلك الفترة. فعلى سبيل المثال شهدت أسهم شركات القطاع الصحي ارتفاعاً قدره 11% في حين شهدت صناديق الأسهم الاستثمارية نمواً يبدأ من 3%.



في المقابل، حققت صناديق السندات عوائد ضعيفة، في حين كان أداء السلع التي لجأ إليها الكثيرون هرباً من الأسهم سيئاً، حيث خسرت ما يزيد على 7% من قيمتها، كما حققت صناديق الأسهم الروسية عوائد سلبية.







الشاهد هو أن هؤلاء المستثمرين لو لم يستسلموا لخوفهم وقلقهم وجلسوا لا يفعلون شيئاً ومشوا في ركاب السوق لكانوا حققوا مكاسب معتبرة.



الكثير من المستثمرين لا يستطيعون أن يقاوموا الرغبة في البيع أو الشراء، وذلك بسبب افتقارهم للقدرة على تجاهل الضوضاء والتركيز على المدى الطويل، وهو ما يؤدي إلى إفراطهم في التداول. الإفراط بالتداول سواء كان سببه الملل أو الثقة المفرطة أو حتى الذعر غير المبرر تغذيه الرغبة لدينا في الإحساس بالسيطرة.



كل المستثمرين الكبار الذين تسمع قصص نجاحهم باستمرار مثل "وارن بافيت" و"جون تمبلتون" قاموا ببناء ثرواتهم الهائلة من خلال اتباع نهج بسيط جداً ملخصه كالآتي: شراء الأسهم الجيدة أثناء هبوط السوق ثم الاحتفاظ بها إلى أن تصل أسعارها إلى مستويات قياسية. وخلال تلك الفترة، لم يفعلوا أي شيء يذكر. فقط يجمعون التوزيعات ويعيدون استثمارها ويستمتعون بمشاهدة قيمة أسهمهم ترتفع.



باختصار، الثبات وعدم القيام بأي شيء ربما يكون صعباً، ولكنه على المدى الطويل مربح.

الله يريح قلبك يابو عبد الله واسال الله في هذه اليوم الفضيل ان يجعلنا واياكم من عتقائه من النار وان يدخلنا الجنه مع الانبياء


محبك / سعود

[Assalimi]

يقول الشاعر المصري مشمش افندي
اه ثما اه ثما ياليل ياعين --- والاركان رايح فين
ياقدعان ائولولي انا فين --- دا السليمي مايقيش الا آخر الليل





حيا الله ابو عبدالله
والله انا كنت متوقع ان الاسبوع القادم اسبوع حسم وان شاء الله يكون فال خير
علينا جميعاً

وتسلم الانامل على هالشارات التي تفتح النفس .


همسه :
مادري ليش احس باحساس اني محلل فني
واني اصبحت انسان ناضج و افكر تفكير المحلل الفني
ضنك هذا طبيعي او اني اتوهم

هلا بالمحلل الكبير والقدير ابو ابراهيم

انت خطير

[Assalimi]

[Assalimi]

الله يريح قلبك يابو عبد الله واسال الله في هذه اليوم الفضيل ان يجعلنا واياكم من عتقائه من النار وان يدخلنا الجنه مع الانبياء


محبك / سعود

امين

هلا بك ابو سعود

[ابوسند]

نعبي وقود ونريح طال عمرك وننطلق
إن شاءالله للمحطة الي بعدها حتى نوصل أخرمحطة بإذن الله سالمين غانمين
ولي ذاق بفضل الله حلاوة التدبيلةمعك مرة يصبر نفسة قدر مايستطيع ولتوفيق من الله عزوجل.
والله يجزاك عنا كل خير ياالنشمي

[رعد]

البعض يقول انا سابيع عند هدف الثالثه الرئيسيه لكنه لا يلتزم بذلك ولا ينتظره وهذا هو الذي يولول اذا صعد بموجه فرعيه وهبط منها

طيب انت قلت باستراتيجيتك لن ابيع الا عند هدف الثالثه الرئيسيه ليش ما تلتزم بذلك

او تصير مضارب فرعيات وتلتزم بذلك

هذا الموضوع يتابع موجه رئيسيه كما هو بعنوان الموضوع

والثالثه رئيسيه يبدا سعر الشراء بها عند وصوله 8.50 التي حددناها والسهم بقمته عند 15 وهي اول مناطق الشراء بكذا نحن بالسليم بل انه اعطانا باقل من ذلك بسبب الظروف العالميه وهذا من صالح المشتري الذي يجمع بالسهم على نار هادئه

وصلها السهم واشترينا عندها
وعدلنا بما دونها

ابو عبدالله قبل فترة انت عدلت هدف الثالثة الى 21 اذا ماني غلطان