بيع الاراضي في الربع الثالث والرابع هو للهروب من الرسوم لا يعتبر ربح تشغيلي
الربح التشغيلي هو البيع بعد التطوير
والبيع بعد التطوير متدني جدا
لان التكلفه عاليه والاسعار الحاليه متدنيه ولهذا الهامش الربحي صغير جدا
ولهذا هم موقفين بيع المطور لعل تتحسن الاسعار لكن الركود العقاري طال امده
واسعار السوق الحاليه لا تحقق تكلفة الاسعار القديمه والذين هم متمسكين بها
حتى وزارة الاسكان اسعار دار الاركان لا تتناسب مع منتجاتهم التي يريدونها والتي هي اقل بكثير من تكلفة وحدات دار الاركان
ولا يتناسب مع منتجات الوزاره الا بخساره
ولهذا فشل تفاوض دار الاركان مع وزارة الاسكان
ادارة دار الاركان عايشه على وهم اسعار العقار القديمه وجالسه سنين حاطه يد على يد تنتظر عودة الطفره العقاريه التي لا تبدوا انها قريبة المنال
والمثل يقول إن ما طاعك السوق طيعه
يفترض انهم تخلصو من المنتجات القديمه ولو بخساره وبدو بمنتجات تتناسب مع اسعار اليوم وتدور عجلة تطور العقار
العقار يتجدد والافكار تتغير والمنتجات اذا طال زمنها قل سعرها ولا تتناسب مع المتغيرات ومتطلبات المجتمع
اداره فشلت في تصريف منتجاتها في عز طفرة العقار حتما ستكون اكثر فشل في عز الركود العقاري
والشلاش مستمر يؤمل مساهمي الشركه كل سنه يقول سيكون العام القادم العام الذهبي للشركه
مواقع النشر (المفضلة)