الاخبار الاقتصاديه المحليه والعالميه واعلانات السوق لعام2020

[التسمعي]

الصين تستورد 170 مليون طن من الخام في 4 أشهر بزيادة 1.7 %




أظهرت البيانات الجمركية أن الصين، التي تعد أحد أكبر المستوردين للطاقة والأغذية في العالم، اشترت مزيدا من النفط الخام والغاز الطبيعي وفول الصويا في الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري.
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" أمس، عن المصلحة العامة للجمارك أن البلاد استوردت ما يقرب من 170 مليون طن من النفط الخام خلال الفترة المذكورة، بزيادة بـ 1.7 في المائة، على أساس سنوي.
وأكدت أن واردات الغاز الطبيعي ارتفعت 1.5 في المائة، لتصل إلى 32.33 مليون طن، فيما زادت واردات الفحم 26.9 في المائة، لتبلغ 130 مليون طن. وخلال هذه الفترة، شهدت الصين نموا في واردات فول الصويا 0.5 في المائة، على أساس سنوي لتصل إلى 24.51 مليون طن. وفي ظل الاضطرابات الناجمة عن جائحة فيروس كورونا الجديد، انخفضت صادرات الصين ووارداتها مقومة باليوان إجمالا 6.4 في المائة، و3.2 في المائة على التوالي في الفترة من كانون الثاني (يناير) إلى نيسان (أبريل)، ما أدى إلى انخفاض الفائض التجاري 30.4 في المائة.
وتعد الصين أكبر مستورد للنفط في العالم، وأثارت خططها لملء خزاناتها تكهنات كبيرة في سوق النفط العالمية، بسبب إحجام الحكومة عن كشف خططها للشراء.
ونقلت "بلومبيرج" أخيرا، عن مصادر وصفتها بالمطلعة قولها إن "بكين طلبت من الوكالات الحكومية تنسيقا سريعا لملء الخزانات والبحث في استخدام مساحات تجارية للتخزين أيضا، بينما تشجع الشركات أيضا على ملء خزاناتها الخاصة".
وبحسب المصادر، فإن الهدف الأولي هو الاحتفاظ بمخزونات حكومية تعادل 90 يوما من الواردات النفطية، التي يمكن توسيعها في نهاية المطاف إلى 180 يوما عند تضمين الاحتياطيات التجارية.
ويقدر الخبراء أن الصين قد تضيف على الأرجح 80 مليونا إلى 100 مليون برميل للاحتياطيات هذا العام قبل أن تواجه قيودا لوجستية وتشغيلية.
وقالت شركة البترول الوطنية الصينية المملوكة للدولة على موقعها على الإنترنت في أبريل الماضي، إن الحكومة تعتزم زيادة قدرة احتياطياتها النفطية الاستراتيجية إلى 503 ملايين برميل بنهاية هذا العام، وهو مؤشر على الكمية القصوى، التي يمكن للحكومة تخزينها.

[التسمعي]

الولايات المتحدة تخطر منظمة التجارة امتثالها الكامل في نزاع إعانات "بوينج"




أخطرت الولايات المتحدة منظمة التجارة العالمية أنها امتثلت تماما للنزاع، الذي أثاره الاتحاد الأوروبي بشأن الإعانات الأمريكية لشركة "بوينج"، وأن إنهاء الإعفاء الضريبي لولاية واشنطن للشركة يلغي أي أساس لتعريفات الاتحاد الأوروبي.
وفي الوقت، الذي ينتظر فيه إصدار قرار من المنظمة في وقت لاحق من العام، لينهي أعقد وأطول وأغلى نزاع تجاري في تاريخ منظمة التجارة، وقالت مذكرة من الممثل التجاري الأمريكي، إن واشنطن نفذت قانونا سنه مجلس الشيوخ في 25 آذار (مارس) 2020، يلغى معدل ضريبة تفضيلية تقدمها الحكومة لصناعة الطيران.
وأضافت المذكرة، التي اطلعت "الاقتصادية" عليها أن إلغاء الدعم ينفذ بالكامل توصية منظمة التجارة إلى الولايات المتحدة، ما ينهي هذا النزاع الذي طال أمده. وقال الممثل التجاري، روبرت لايتهايزر: "مع إلغاء ولاية واشنطن لهذا التخفيض الضريبي الطفيف نسبيا، تكون الولايات المتحدة قد نفذت بالكامل توصية منظمة التجارة، ما أنهى هذا النزاع".
وأضاف "هذه الخطوة تضمن عدم وجود أساس صحيح للاتحاد الأوروبى للانتقام من أي سلع أمريكية"، مؤكدا: "لأكثر من 15 عاما، دعت الولايات المتحدة الحكومات الأوروبية إلى إنهاء دعمها غير القانوني للطائرات. وشدد على أن الولايات المتحدة ستواصل الضغط على الاتحاد الأوروبى للتفاوض حول قرار يحترم النتائج، التى توصلت إليها منظمة التجارة".
وفي عملية تحكيم ما زالت جارية في إطار الاستئناف والاستئناف المضاد، يسعى الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ تدابير مضادة تبلغ نحو عشرة مليارات دولار سنويا، إذ يعزى معظم هذا المبلغ إلى معدل الضريبة المخفض الذي منحته واشنطن لشركة "بوينج"، الذي ألغته الآن.
ومن وجهة نظر واشنطن، فإن جزءا كبيرا من الضريبة المخفضة يستند إلى تدابير البحث والتطوير في مجال الطيران، التي لم يتبين أنها تنتهك قواعد منظمة التجارة في إجراءات الامتثال، وبالتالي لا يمكن أن تستخدم كأساس للتدابير المضادة. بناء على ذلك، لا يوجد أساس وجيه للاتحاد الأوروبي للانتقام من أي سلع أمريكية في هذا النزاع.
في جوهر هذه القضية الشائكة، رفعت الولايات المتحدة في 2004 شكوى ضد الاتحاد الأوروبي وأربع من الدول الأعضاء فيه (فرنسا، ألمانيا، إسبانيا، وبريطانيا) بزعم دعمها لشركة إيرباص. في ذات العام، رد الاتحاد الأوروبي بشكوى تتهم ولاية واشنطن بتقديم مزاعم دعم أكبر لـ"بوينج".
وتناول فريقان تحكيميان منفصلان من منظمة التجارة الشكويين، اللتين قدمتهما واشنطن وبروكسل على التوالي، أسفرت العمليتان عن مجموعتين مختلفتين جدا من الأحكام، وما تلاها من إجراءات استئناف تقدم بها الطرفان.
بشأن الشكوى الأمريكية، وجدت منظمة التجارة في 2011 أن الاتحاد الأوروبي قدم لشركة إيرباص 17 مليار دولار في شكل تمويل مدعوم من عام 1968 إلى 2006، وأن الإعانات الأوروبية تنتهك قواعد منظمة التجارة، لأنها كانت مفيدة في السماح لشركة إيرباص بإطلاق كل طراز من طائراتها المدنية الكبيرة، ما تسبب في خسارة "بوينج" لمبيعات أكثر من 300 طائرة، وفقدان حصتها في السوق في جميع أنحاء العالم.
بعد صدور الحكم، اتهمت الولايات المتحدة الاتحاد الأوروبي أنه ألغى دعمين بسيطين، لكنه ترك معظم الدعم دون تغيير، كما اتهمته بمنح "إيرباص" أكثر من خمسة مليارات دولار من الدعم لأسرة طائراتها طراز A350 XWB. وقدمت الولايات المتحدة شكوى في آذار (مارس) 2012 قالت فيها إن الاتحاد الأوروبي لم يمتثل للنتائج، التي توصلت إليها منظمة التجارة فحسب، بل انتهك قواعد المنظمة من خلال التمويل الجديد.
ووجدت لجنة الامتثال التابعة لمنظمة التجارة وتقارير الاستئناف أن إعانات الاتحاد الأوروبي للطائرات ذات الممرين لا تزال تسبب ضررا خطيرا بمصالح الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن مليارات الدولارات من مساعدات الاتحاد الأوروبي تسبب مبيعات مفقودة لطائرات "بوينج 787".
كما وجدت التقارير أن الدعم المقدم لطائرة A380 لا يزال يسبب خسائر كبيرة في مبيعات طائرات "بوينج"، فضلا عن صادرات طائرات "بوينج" الكبيرة جدا إلى أسواق الاتحاد الأوروبي وأستراليا والصين وكوريا وسنغافورة.
وفي 2018، طلبت الولايات المتحدة سلطة فرض تدابير مضادة تتناسب مع الآثار السلبية، التي لا تزال إعانات الاتحاد الأوروبي تسببها. وطعن الاتحاد الأوروبي في التقدير الأمريكي، ووجد محكم في منظمة التجارة أن الآثار السلبية السنوية على الولايات المتحدة تبلغ 7.5 مليار دولار سنويا.
في ضوء هذا الحكم فرضت الولايات المتحدة في تشرين الأول (أكتوبر) 2019 تدابير تعويضية ضد السلع الأوروبية.
من جانبه، أكد الاتحاد الأوروبي في شكواه ضد الولايات المتحدة في 2004 أن الحكومة الاتحادية الأمريكية قدمت إعانات غير قانونية لشركة "بوينج". وأقر حكم لمنظمة التجارة صحة الاتهام قائلا إن الولايات المتحدة زودت "بوينج" بتمويل بقيمة تراوح بين 3.2 و4.3 مليار دولار، علاوة إلى مزايا ضريبية اتحادية، وضرائب تفضيلية قدمتها ولاية واشنطن، مع آثار سوقية مكَنت واشنطن من إطلاق برامج طائرات جديدة بالكامل.
استجابة للنتائج التي توصلت إليها منظمة التجارة، عدلت الولايات المتحدة دعمها وألغت بعض المزايا الضريبية، وهو ما أزال في رأيها أي آثار سلبية على الاتحاد الأوروبي. لكن الاتحاد الأوروبي قدم طعنا في الامتثال الأمريكي في 2012 قائلا إن واشنطن لم تمتثل للنتائج، التي توصلت إليها منظمة التجارة.
في ضوء ذلك، أصدرت لجنة الامتثال لمنظمة التجارة تقريرا في 2017، رفض 28 مطالبة من أصل 29 مطالبة للاتحاد الأوروبي، لكنه قال إن تخفيض ولاية واشنطن معدل الضريبة على "بوينج" لا يزال يسبب آثارا سلبية لشركة إيرباص.
وطلب الاتحاد الأوروبي في 2019، من فريق تحكيمي لمنظمة التجارة تحديد مستوى تدابير الإجراءات التعويضية المضادة، التي يمكن لبروكسل أن تتخذها ردا على عدم امتثال الولايات المتحدة. من المتوقع أن يصدر القرار في وقت لاحق من هذا العام، ليتم بذلك إسدال الستار على أعقد وأطول وأغلى نزاع تجاري في تاريخ منظمة التجارة.

[التسمعي]

الرئيس التنفيذي لـ Airbnb : كورونا أكثر الأزمات المرعبة في حياتنا




اختفت جلبة السياح وأصوات حقائبهم وهي تُجرّ في أزقة حي كوكاكي السياحي أسفل تلة اكروبوليس، إذ أن الحركة السياحية توقفت تماما في أثينا كما غيرها من العواصم الاوروبية مع حظر الطيران وإغلاق المطاعم والأماكن الاثرية.
وهذا ما خلف فجوة في الاقتصاد اليوناني الذي يتعافى من أزمة امتدت عقودا، بينما عاد أصحاب الشقق الصغيرة الذين كانوا يستخدمون منصة تشارك المنازل الأميركية "اير بي ان بي" لتأجير شققهم للسياح بهدف زيادة دخلهم خلال الأزمة الى معاناتهم من جديد.
وتقول رومينا تسيتو بأسى إن "الحجوزات توقفت بشكل فجائي"، بعدما اعتادت على استثمار شقتها عبر "اير بي ان بي" منذ عام 2014.
واضافت "أخشى ان لا اضطر الى تأجيرها لأجل طويل، لكني قد أقوم بذلك اذا استمر الوضع على هذا النحو"، مشيرة الى أن شقتيها تستضيفان حاليا طاقما طبيا.
لكن ستيفانيا ديميترولا استسلمت للواقع وعرضت شقتها لايجار طويل الأجل وقالت "كنت اعتمد على ايراد هذه الشقة التي تدر علي نحو ألف يورو في الشهر لأعوّض فقداني وظيفتي"، معربة عن تشاؤمها حيال موسم الصيف الذي تحاول الحكومة إطلاقه في الأول من يوليو.
وقال باتريك تكاشينكو الذي يعمل كوسيط عقاري إن الايجارات الطويلة الأجل باتت "اتجاها رئيسيا" في القطاع العقاري في اثينا.
وأضاف لفرانس برس أن منصة "اير بي ان بي تلقت ضربة قاسية".
وكانت منصة "اير بي اند بي" أعلنت الثلاثاء أنها ستستغني عن ربع موظفيها حول العالم، أي نحو 1900 شخص، مع الشلل الذي اصاب صناعة السياحة والسفر جراء فيروس كورونا.
واعتبر براين تشيسكي الرئيس التنفيذي للشركة هذه الأزمة بانها "أكثر الأزمات المرعبة في حياتنا"، معترفا بان عائدات الشركة ستكون "أقل من النصف" مقارنة بعام 2019.
ومع ذلك لا يزال هناك من يؤمن بمستقبل الشقق السياحية وليس الفنادق كملاذات بعيدة عن الزحام.
ويرى انريكي الكانتارا رئيس اتحاد مالكي الشقق السياحية في برشلونة "ابارتور" أن انخفاض العائدات لعام 2020 سيبلغ 85 بالمئة، الا انه مع ذلك يتوقع أن "تتأقلم" الشقق السياحية بسهولة مع "الأزمنة الجديدة المقبلة وحاجات السياح خاصة لجهة الأمان".
في اثينا أيضا وعلى الرغم من الهبوط الكبير في معدل الحجوزات لا يزال هناك بصيص أمل.
وقال ستراتوس بارادياس الذي يرأس اتحاد المالكين في اليونان وايضا الاتحاد الدولي لأصحاب العقارات في حديث مع فرانس برس "سيستفيد السياح من الشقق الخاصة لكي يشعروا بأمان أكبر مقارنة بالفنادق حيث سيكون عليهم التفاعل مع عدد أكبر من الناس".
كما أعرب عن اعتقاده بأن الشقق السياحية التي ستصمد في سوق الإيجار للآجال القصيرة ستنهض "أسرع من أي مكان آخر" لأن "اليونان تعتبر من الدول الآمنة بفضل الطريقة التي تعاملت بها مع وباء كوفيد-19".
وفي فرنسا تتوقع "اير بي ان بي" عودة الحجوزات بسرعة بفضل السوق المحلي، اذ يفضل الفرنسيون السياحة الداخلية.
وقال أورليان بيرول مدير الاتصالات في "اير بي ان بي فرنسا" انه يتوقع ارتفاع معدل الطلب على الشقق السياحية في اللحظة الأخيرة مع رفع الإغلاق.
ففي كوكاكي، أدى تزايد الطلب على الإيجارات القصيرة للشقق الى مضاعفة الاسعار ما تسبب بمشكلة لطالبي السكن المحليين.

[التسمعي]

طيران الإمارات: الأمور انقلبت رأسا على عقب والسفر لن يعود إلا بعد 18 شهرا




توقّعت مجموعة "طيران الإمارات" اليوم مرور 18 شهراً على الأقل قبل أن يعود الطلب على السفر إلى طبيعته، بينما أعلنت عن زيادة في أرباحها الصافية للسنة المالية المنتهية مع بداية توسّع أزمة فيروس كورونا.

وقالت المجموعة إنها حققت في السنة الممتدة من الأول من ابريل 2019 إلى 31 مارس 2020 أرباحاً صافية قدرها 288 مليون دولار مقابل 237 مليون دولار في السنة التي سبقتها.

وكانت المجموعة علّقت رحلاتها في الأسبوع الأخير من شهر مارس على خلفية تفشي فيروس كورونا المستجد، قبل أن تعاود تنظيم رحلات ذهاب فقط إلى وجهات معيّنة لنقل مواطنين من دبي إلى بلدانهم. وهذه السنة الـ32 على التوالي التي تحقّق فيها المجموعة الإماراتية أرباحا صافية.
وقال أحمد بن سعيد الرئيس الأعلى للمجموعة في بيان إنّ "طيران الإمارات" حقّقت خلال الأشهر الـ11 الأولى من السنة المالية 2019/2020 "أداءً قوياً".
لكن الأمور "بدأت في الانقلاب رأساً على عقب منذ منتصف فبراير بفعل انتشار جائحة كوفيد-19 في مختلف مناطق العالم، ما تسبب في انخفاض هائل في الطلب على السفر جواً، حيث بدأت الدول تباعاً في إغلاق حدودها وفرض قيود مشددة على السفر".
وتابع "نتوقع أن يمضي 18 شهراً على الأقل، وربما أكثر، قبل أن يعود الطلب على السفر إلى طبيعته".

وساعدت أسعار النفط المتراجعة المجموعة على زيادة أرباحها حيث انخفضت كلفة الوقد بنحو 15 بالمئة لتصل إلى 7,2 مليار دولار ، ما يمثل 31 بالمئة من مجموع النفقات. إلا أن العائدات الإجمالية تراجعت رغم ذلك بنسبة 6 بالمئة إلى 25,1 مليار دولار بفعل فيروس كورونا.
ونقلت "طيران الإمارات" 56,2 مليون مسافر في السنة المالية بتراجع بنسبة 4 % ، فيما انخفضت أيضا الشحنات بنسبة 10 % لتصل إلى 2,4 مليون طن من المواد.
وكانت سلطات إمارة دبي قرّرت في نهاية مارس ضخ رأسمال جديد في مجموعة "طيران الإمارات" لمساعدتها على تخطي تبعات إجراءات الحد من انتشار فيروس كوفيد-19 وبينها تعليق الرحلات الجوية.

ويتوقع الاتحاد الدولي "اياتا" الذي يمثل 290 شركة طيران في العالم، أن تنخفض عائدات 2020 لشركات الطيران في الشرق الأوسط التي تشغل أكثر من 1300 طائرة، بمقدار 19 مليار دولار، في تراجع بنسبة 39% عن العام الماضي. وسيعرض هذا 800 ألف وظيفة للخطر، وقد يؤدي إلى خسارة عشرات ملايين المسافرين هذا العام.

[التسمعي]

شركات الطيران الأمريكية توافق على مراجعة درجات حرارة المسافرين




قالت مجموعة تجارية تمثل أكبر شركات طيران في الولايات المتحدة يوم السبت إنها تؤيد إدارة أمن النقل الأمريكية في مراجعة درجات حرارة المسافرين والموظفين الذين يواجهون الزبائن خلال جائحة انتشار فيروس كورونا.
وقالت مجموعة (أيرلاينز فور أمريكا) إن هذه المراجعات "ستضيف حماية إضافية للركاب إلى جانب موظفي شركات الطيران والمطار. وستوفر أيضا مراجعة درجات الحرارة ثقة إضافية مهمة من قبل الناس لإعادة إطلاق السفر جوا واقتصاد بلادنا".
وقال مسؤول أمريكي يوم السبت إنه لم يتم اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان سيتم إجراء هذه المراجعات ولكنه قال إن هذه القضية قيد مباحثات مكثفة بين الوكالات الحكومية ومع شركات الطيران الأمريكية وأضاف أن من المحتمل اتخاذ قرار بشأن ذلك هذا الأسبوع.
وقال مسؤولون أمريكيون إن مراجعة درجات الحرارة لن تقضي على خطر حالات الإصابة بفيروس كورونا ولكنها يمكن أن تكون رادعا لمنع الناس الذين ليسوا على ما يرام من السفر.

[التسمعي]

الصين تعيد فتح أبواب مدينة ديزني لاند في شنغهاي اعتبارا من 11 مايو أمام عدد محدود من الزوار بعد 4 أشهر من الإغلاق بسبب كورونا

[التسمعي]

أسهم اليابان تفتح الآن على ارتفاع بأكثر من 0.5%

[التسمعي]

رئيس وزراء بريطانيا: سيتم تخفيف بعض إجراءات العزل العام دون إلغائها




قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون اليوم الأحد إنه لن يتم في الوقت الحالي إلغاء إجراءات العزل العام في البلاد، لكنه أشار إلى خطط لبدء تخفيف بعض الإجراءات تدريجيا بعد إغلاق معظم الاقتصاد لمدة تقارب سبعة أسابيع.

وقال جونسون في خطاب أذاعه التلفزيون "إنهاء إجراءات العزل العام هذا الأسبوع ليس الوقت المناسب... بدلا من ذلك، نتخذ الخطوات الدقيقة الأولى لتعديل إجراءاتنا".

وأضاف أنه اعتبارا من غد الاثنين، سيتم تشجيع أولئك الذين لا يستطيعون العمل من المنزل بنشاط على الذهاب إلى العمل، كما سيُسمح للأشخاص بدءا من يوم الأربعاء بالتريض في الهواء الطلق بدون حد أقصى للمدة ما داموا يلتزمون بإرشادات التباعد الاجتماعي.

وقال "يمكنك الجلوس تحت أشعة الشمس في متنزهك المحلي، ويمكنك القيادة إلى وجهات أخرى، بل ويمكنك ممارسة الرياضة ولكن فقط مع أفراد أسرتك".

[التسمعي]

‏عاجل..

‏وزير المالية:

‏إيقاف بدل غلاء المعيشة بدءاً من شهر (يونيو) لعام (2020م)، وكذلك رفع نسبة ضريبة القيمة المضافة من (5%) إلى (15%) بدءاً من الأول من شهر (يوليو) لعام (2020م).

[التسمعي]

الأسهم السعودية تعوض معظم خسائرها وتحافظ على مستويات 6600 نقطة




قلصت الأسهم السعودية ثلثي خسائرها الصباحية والتي تجاوزت 3 في المائة، لتغلق على تراجع 1.18 في المائة، بعد ارتداد لأسهم البتروكيماويات و الطاقة وكذلك الاتصالات.

وتحولت 3 قطاعات للون الأخضر بعد هبوط لكامل القطاعات خلال التعاملات الصباحية، حيث ارتفع قطاع الاتصالات 0.4 في المائة، و كذلك قطاع المرافق العامة و المواد الأساسية.

في حين تصدر قطاع تجزئة السلع الكمالية التراجعات بعد هبوط القطاع 6 في المائة، متأثرة بهبوط أسهم "إكسترا" و "الحكير" بالحد الأدنى 10 في المائة.

وكانت وزارة المالية أمس قد قررت بعض من الإجراءات التي تستهدف حماية اقتصاد السعودية لتجاوز أزمة كورونا، حيث قررت إيقافا بدل غلاء المعيشة بدءاً من شهر (يونيو) لعام (2020)، وكذلك رفع نسبة ضريبة القيمة المضافة من (5%) إلى (15%) بدءاً من الأول من شهر (يوليو) لعام (2020)، بالإضافة إلى إلغاء أو تمديد أو تأجيل لبعض بنود النفقات التشغيلية والرأسمالية لعدد من الجهات الحكومية .

وأغلق السوق السعودي عند مستوى 6603 نقطة ليهبط المؤشر العام 79 نقطة أو ما يعادل 1.18 في المائة، وسجلت التداولات خلال نهاية التعاملات نحو 4.47 مليار ريال حيث قفزت السيولة بأكثر من 60 في المائة عن الجلسة السابقة.

وحول الأسهم فقد صعدت أسهم 31 شركة، تصدرها أسهم شركة تبوك الزراعية وجازادكو و جاكو بالحد الأعلى، حيث دعمت صعود أسهم تبوك الزراعية إعلان الشركة عن قرار وردها من وزارة البيئة والمياه والزراعة لتملك أراضي الشركة المحياة.

في المقابل هبطت أسهم 160 شركة، تصدرها أسهم شركة "إكسترا" و "الحكير" بالحد الأدنى 10 في المائة، في حين تراجعت أسهم 18 شركة بأكثر من 4 في المائة، من بينها المراكز و ساكو و غالبية أسهم شركات الأسمنت.

[التسمعي]

"ينساب" توصي بتوزيع 703 مليون ريال أرباحا عن النصف الأول من 2020




أعلنت شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات (ينساب) عن توصية مجلس الإدارة بتوزيع 703,125,000 ريال أرباح نقدية على المساهمين عن النصف الأول من 2020.

وأوضحت الشركة أن عدد الأسهم المستحقة للأرباح 562,500,000 سهما وحصة السهم من التوزيع 1.25 ريال لكل سهم ونسبة التوزيع إلى قيمة السهم الاسمية 12.5 %.

وبينت "ينساب" أن تاريخ الأحقية يوم الخميس 18 ذو القعدة الموافق 9 يوليو على أن تكون الأحقية للمساهمين المالكين للأسهم يوم الاستحقاق المقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى مركز الإيداع في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق. على أن يكون تاريخ التوزيع 5 ذو الحجة الموافق 26 يوليو.

[التسمعي]

"وفا للتأمين" تدعو للتصويت على تشكيل لجنة المراجعة وتعيين مراجعي حسابات يوم 2 يونيو




دعا مجلس إدارة الشركة السعودية الهندية للتأمين التعاوني (وفا للتأمين) المساهمين لحضور اجتماع الجمعية العامة العادية للشركة (الإجتماع الأول) وذلك عن طريق وسائل التقنية الحديثة فقط باستخدام منظومة تداولاتي يوم 10 شوال الموافق 2 يونيو

وذلك للتصويت على تشكيل لجنة المراجعة وتحديد مهامها وضوابط عملها ومكافآت أعضائها للدورة الجديدة والتي تبدأ من تاريخ انعقاد الجمعية إلى تاريخ 18/01/2023 علما أن المرشحين (المرفقة سيرتهم الذاتية) هم : عبدالرحمن العميم (رئيس اللجنة) وأحمد الدهلوي (عضو) وبدر الأحمدي (عضو).

كما سيتم التصويت على تعيين مراجعي حسابات الشركة من بين المرشحين بناء على توصية مجلس الإدارة وذلك لفحص ومراجعة وتدقيق القوائم المالية للربع (الثاني والثالث) والسنوي من 2019 (والربع الأول والثاني والثالث) والسنوي من 2020 والربع الأول من 2021 وتحديد أتعابهم. إضافة إلى التصويت على توصية مجلس الإدارة بإنهاء عضوية عبدالمجيد العنقري من عضوية مجلس إدارة الشركة.

[التسمعي]

"تداول" : إجازة عيد الفطر تبدأ الخميس 21 مايو .. ويستأنف العمل يوم 31




أعلنت شركة السوق المالية السعودية (تداول) بأن إجازة عيد الفطر المبارك سوف تبدأ بنهاية تداول يوم الخميس 28 رمضان الموافق 21 مايو ويستأنف التداول يوم الأحد 8 شوال الموافق 31 مايو.

[التسمعي]

"الدريس": غدا .. بدء توزيع أرباح 2019 على المساهمين




أعلنت شركة الدريس للخدمات البترولية والنقليات "الدريس" أنه سوف يتم توزيع الأرباح عن العام المالي 2019م ابتداء من يوم الثلاثاء الموافق 12 /05 /2020م بواقع 1.5 ريال للسهم الواحد طبقاً لقرار الجمعية العامة العادية، وسوف تكون أحقية الأرباح للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية يوم انعقاد الجمعية العامة العادية والتي عقدت في 28 /04 /2020م والمقيدين بسجلات الشركة لدى شركة مركز إيداع الأوراق المالية (مركز الإيداع) بنهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ انعقاد الجمعية العامة.

[التسمعي]

عمومية "سليمان الحبيب" توافق على تفويض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية عن 2020




اعلن مجلس إدارة شركة مجموعة الدكتور سليمان الحبيب للخدمات الطبية الإعلان عن نتائج اجتماع الجمعية العامة غير العادية رقم (8) (الاجتماع الأول) حيث وافقت االجمعية على تفويض مجلس الإدارة بتوزيع أرباح مرحلية على المساهمين بشكل نص سنوي أو ربع سنوي عن العام المالي 2020 .