علاج الأرق
تقول عند النوم :
"أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه، ومن شر عباده، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون".
منقول
لشكر هنادي
علاج الأرق
تقول عند النوم :
"أعوذ بكلمات الله التامات من غضبه، ومن شر عباده، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون".
منقول
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
#اللهم ربّ جبرائيل وميكائيل وإسرافيل فاطرالسموات والأرض عالم الغيب والشهادة
أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون
إهدني إلى مااختُلِف فيه من الحقّ بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراطٍ مستقيم .
(للهداية)
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
لترك الغيبة :
تكرار هذا الدعاء في السجود وبين الأذان والإقامة :
اللهم اجعل كتابي في عليين واحفظ لساني عن العالمين .
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًاوإن مما يعين المسلم على هذا الصير أمور, قال العلامة *** القيم رحمه الله: هذه ثلاثة أشياء تبعث على الصبر على البلاء:
إن من الأسباب التي تعين على تيسير الأمور, ما يلي:
* التوكل على الله عز وجل:
يقول العلامة *** رجب رحمه الله: ومن لطائف أسرار اقتران الفرج بالكرب, واليسر بالعسر, أن الكرب إذا أشتد وعظُم وتناهى, حصل للعبد الإياسُ من كشفه من جهة المخلوقين, وتعلق قلبُه بالله وحده, وهذا هو حقيقة التوكل على الله, وهو من أعظم تُطلب بها الحوائج, فإن الله يكفي من توكل عليه, كما قال: ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) [الطلاق:3]
* تقوى الله عز وجل:
قال تعالى: ( ومن يتق الله يجعل له من أمره يسرا ) [الطلاق:4] قال الإمام البغوي رحمه الله: أي يسهل عليه أمر الدنيا والآخرة.
وقال الحافظ *** كثير رحمه الله: أي: يسهل له أمره, وييسره عليه, ويجعل له فرجاً قريباً, ومخرجاً عاجلاً.
* الصبر الجميل:
قال الله جل جلاله: ( فاصبر صبرا جميلا ) [المعارج:5] قال شيخ الإسلام *** تيمية رحمه الله: الصبر الجميل صبر بلا شكوى.
وقال العلامة السعدي رحمه الله: الصبر الجميل, الذي لا يصحبه تسخط, ولا جزع, ولا شكوى للخلق.
وقد صبر نبي الله يعقوب عليه السلام الصبر الجميل, قال عز وجل: ( قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعا )[يوسف:83]
وكانت نتيجة هذا الصبر أن فرج الله كربه, وجمع بينه وبين يوسف وأخيه عليهم الصلاة والسلام, بعد سنين طويلة من الفرقة والشتات.
أحدها: ملاحظة حسن الجزاء, وعلى حسب ملاحظته والوثوق به ومطالعته يخفُّ حملُ البلاء لشهود العوض.
الثاني: انتظار روح الفرج, يعني راحته ونسيمه ولذته, فإن انتظاره ومطالعته وترقُّبه يخفف حمل المشقة, ولا سيما عند قوة الرجاء والقطع بالفرج.
الثالث: تهوين البلية بأمرين:
أحدهما: أن يعدَّ نعم الله عليه وأياديه عنده, فإن عجز عن عدِّها وأيس من حصرها, هان عليه ما هو فيه من البلاء, ورآه بالنسبة إلى أيادي الله ونعمه كقطرةٍ من بحر.
الثاني: أن يذكر سوالف النِّعم التي أنعم الله بها عليه, فهذا يتعلق بالماضي, وتعداد أيادي المنن يتعلق بالحال.
ومن صبر ينتظر الفرج فهو في عبادة, قال العلامة *** عثيمين رحمه الله: الصبر مع انتظار الفرج يُعتبرُ من أعظم العبادات, لأنك إذا كنت تنتظر الفرج فأنت تنتظرُ الفرج من الله عز وجل, وهذه عبادة, وقد قال النبي علية الصلاة والسلام: ( واعلم أن النصر مع الصبر, وأن الفرج مع الكرب) فكلما اكتربت الأمور فإن الفرج أقرب إليك, ( وإن مع العسر يُسراً )
يتبــــــــــــــــــع
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
* الدعاء بتضرع وانكسار نفس:
قال العلامة *** رجب رحمه الله: المؤمن إذا استبطأ الفرج, وأيس منه بعد كثرة دعائه, وتضرعه, ولم يظهر عليه أثر الإجابة يرجع إلى نفسه باللائمة, وقال لها: إنما أُتيتُ من قبلك, ولو كان فيك خير لأُجبتُ, وهذا اللوم أحبُّ إلى الله من كثير من الطاعات, فإنه يُوجبُ انكسار العبد لمولاه واعترافه بأنه أهل لما نزل به من البلاء, وأنه ليس بأهل لإجابة الدعاء, فلذلك تُسرعُ إليه حينئذ إجابةُ الدعاء وتفريج الكرب, فإنه تعالى عند المنكسرة قلوبهم من أجله.
وقال العلامة السعدي رحمه الله: الله تعالى قدر من ألطافه وعوائده الجميلة أن الفرج مع الكرب, وأن مع اليُسر مع العسر, وأن الضرورة لا تدوم فإن حصل مع ذلك قوة التجاء وشدّة طمع بفضل الله ورجاء وتضرع كثير ودعاء, فتح الله عليهم من خزائن جوده ما لا يخطر بالبال.
* كثرة ذكر الله عز وجل:
قال العلامة *** القيم رحمه :ذكر الله يُسهل الصعب ويُيسر العسير ويُخفف المشاق, فما ذكر الله عز وجل على صعب إلا هان وعلى عسير إلا تيسر ولا مشقة إلا خفت ولا شدة إلا زالت, ولا كربة إلا انفرجت, فذكر الله تعالى هو الفرج....بعد الغم والهم
وأخيراً ليكن الإنسان متفائلاً, فشدة الظلام تعني قرب بزوغ الفجر, والأمور إذا اشتدت فهذا يعني أن الفرج بفضل الله قريب, فالنصر مع الصبر, والفرج مع الكرب, واليسر مع العسر, قال العلامة *** عثيمين رحمه الله: ليعلم أن هذه المصائب من الأمراض وغيرها لن تدوم؛ فإن دوام الحال من المحال، بل ستزول إن عاجلًا أو آجلًا، لكن كل ما امتدَّت ازداد الأجر والثواب، وينبغي في هذه الحال أن نتذكَّر قول الله تبارك وتعالى: ( فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا ) [الشرح: 5، 6]، وأن يتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: ( واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسرِ يسرًا )
وقال رحمه الله: الإنسان كلما مضى عليه ساعة رأى أنه أقرب إلى الفرج وزوال هذه المصائب؛ فيكون في ذلك منشطًا نفسه حتى ينسى ما حلَّ به، ولا شك أن الإنسان الذي ينسى ما حلَّ به أو يتناساه، لا يُحسُّ به فإن هذا أمر مشاهد إذا غفل الإنسان عمَّا في نفسه من مرض أو جرح أو غيره، يجد نفسه نشيطًا وينسى، ولا يحسُّ الألم، بخلاف ما إذا ركز شعوره على هذا المرض أو على هذا الألم، فإنه سوف يزداد"
اللهم فرج كروب المكروبين, ونفس همومهم, ويسر أمورهم.
كتبه / فهد بن عبدالعزيز بن عبدالله الشويرخ
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
اللهم صلِّ وسلّم على نبيّنا محمد .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته .
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
● فوائد الشايع (١٠١٨) :
[ #نصيحة_لطلاب_الشريعة
يا طالب العلم، الزم الدعاء تَسعد و تُسعد،
ومن الدعاء النافع :
(اللهم يا معلّم إبراهيم علمني، ويا مفهّم سليمان فهمني)
(اللهم فقهني في الدين، وعلمني التأويل)
( اللهم أصلح لي علمي وعملي ونيتي) ]
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
دعاء عظيم هو سبب بإذن الله للغنى وذهاب الفقر وقضاء الدين
فينبغي للمؤمن أن يتحرَّى هذا الدعاء العظيم:
اللهم ربّ السماوات السبع، وربّ العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحَبِّ والنَّوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شرِّ كل شيءٍ أنت آخذٌ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقضِ عنا الدين، وأغننا من الفقر
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 44 (0 من الأعضاء و 44 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)