* سورة النور هي رمز العفة والحشمة والأحكام والآداب في الإسلام
لشكر هنادي
* سورة النور هي رمز العفة والحشمة والأحكام والآداب في الإسلام
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
قال تعالى : ( حتى إذا جاء أحدهم الموت قال ربّ ارجعون )
متى يسأل الكفار الله الرجعة ؟
-عند الإحتضار
- يوم النشور
-وقت العرض على الجبار
- حين يعرضون على النار
-وهم في غمرات عذاب الجحيم
الجواب :
جميع ماسبق فحالهم دائمآ يسألون الرجعة ليس في موقف واحد .
المصدر/ أكاديمية تفسير القرآن لابن كثير
التعديل الأخير تم بواسطة هنادي ; 30-09-2022 الساعة 03:24 PM
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هارب
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
التعديل الأخير تم بواسطة هنادي ; 20-07-2023 الساعة 05:33 PM
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر ولدالقصيم
سبحان الذي إذا أعطَى أدهشَ بالعطاء،
وإذا جازَى أكرَمَ بالجزاء،
سبحانهُ مُستَحِق الحمد والثناء،
سامع النداء ومُجِيب الدعاء، رب الأرض والسماء.
هوالله إذا أعطى أدهش بعطائه ،
سَلهُ كلّ حاجة وكن طمّاعًا في فضله ،
لا تستكثر طلبًا فإنه كريم ، ولا تستعظم أمرًا فإنّه عظيم
عش بالتفاؤل إن الخير منبعه
ظن جميل وأحلام تناجيها
واملأ فؤادك بالآمال إن لها
سحرًا يسير إلى الآلام يشفيها
يا صاحب اليأس كم لله من فرج
أرخى بلطف على الحاجات يقضيها
شواطئ الحزن لا تنجو سفائنها
وأسهم الهم لا ترجى مراميها.
يارب لك أرفع أكف الضراعة وإيمانى بك يملأ قلبى بكل القناعةيارب ياعظيم
ياصاحب العرش الكريم يارحمن الدنيا والآخرة ورحيمهمايامن لايعجزه شيء في السماء ولافي الأرض ياقوي ياقادرأسألك أن تغفرلأمي وأبي وترحمهما وتوسع لهما في قبريهما وتنورلهما فيه يارب
لشكر هنادي
كان في قديم الزمان مهر صغير وأمه يعيشان في مزرعة جميلة حياة هادئة وهانئة .. يتسابقان تارة ويرعيان تارة أخرى .. لا تفارقه ولا يفارقها
وعندما يحل الظلام يذهب كل منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام .
وفجأة وفي يوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير .. وأخذ يحس بالملل ويشعر أنه لم يعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة .. وأراد أن يبحث عن مكان آخر
قالت له الأم حزينة : إلى أين نذهب ؟ ولمن نترك المزرعة ؟ وإنها أرض آبائنا وأجدادنا .
ولكنه صمم على رأيه وقرر الرحيل .. فودع أمه ولكنها لم تتركه يرحل وحده .. ذهبت معه وعينيها تفيض بالدموع .
وأخذا يسيران في أراضي الله الواسعة .. وكلما مرّا على أرض وجدا غيرهما من ال*حيوا*نات يقيم فيها ولا يسمح لهما بالبقاء ...
وأقبل الليل عليهما ولم يجدا مكاناً يأويا فيه .. فباتا في العراء حتى الصباح .. جائعين قلقين .. وبعد هذه التجربة المريرة
قرر المهر الصغير أن يعود إلى مزرعته لأنها أرض آبائه وأجداده .. ففيها الأكل الكثير والأمن الوفير ..
فمن ترك أرضه عاش غريباً .
منقووول
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
قدم شاب إلى شيخ وسأله : أنا شاب صغير ورغباتي كثيرة ..
ولا أستطيع منع نفسي من النظر إلى الفتيات
في السوق ، فماذا أفعل؟
فأعطاه الشيخ كوباً من الحليب ممتلئاً حتى حافته وأوصاه
أن يوصله إلى وجهة معينة يمرّ من خلالها بالسوق دون أن
... ينسكب من الكوب أي شيء!
واستدعى واحداً من طلابه ليرافقه في الطريق ويضربه أمام
كل الناس إذا انسكب الحليب!!
وبالفعل ..أوصل الشاب الحليب للوجهة المطلوبة دون أن
ينسكب منه شيء ..
ولما سأله الشيخ: كم مشهداً وكم فتاة رأيت في الطريق؟
فأجاب الشاب :شيخي لم أرَ أي شيء حولي ..
كنت خائفاً فقط من الضرب
والخزي أما م الناس إذا انسكب مني الحليب!
فقال الشيخ: وكذلك هو الحال مع المؤمن ..
المؤمن يخاف من الله ومن خزي يوم القيامة إذا ارتكب معصية
مآ أجمل أن نضع مخافة الله نصب أعيينا.
منقول
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
يقول الشيخ العريفي:قبل عشر سنوات..
في أيام الربيع ...وفي ليلة بارده كنت في البر مع أصدقاء
تعطلت إحدى السيارات ..فاضطررنا إلى المبيت في العراء .. أذكر إننا أشعلنا نارًا تحلقنا حولها ...وما أجمل أحاديث
الشتاء في دفء النار ..طال مجلسنا فلاحظت أحد الأخوة إنسل من بيننا..كان رجلاً صالحاً ..كانت له عبادات خفية ...
كنت أراه يتوجه إلى صلاة الجمعة مبكراً ..بل أحياناً
وباب الجامع لم يفتح بعد..!
قام وأخذ إناءً من ماء..ظننت أنه ذهب ليقضي حاجته ..
أبطأ علينا قمت أترقبه...فرأيته بعيداً عنّا ..
قد لف جسده برداء من شدة البرد وهو ساجد على التراب ...
في ظلمة الليل ...وحده ..يتملق ربه ويتحبّب إليه ..
.كان واضحًا إنه يحب الله تعالى...وأحسب أن الله يحبّه أيضاً...
أيقنت أن لهذه العبادة الخفية ...عزاً في الدنيا قبل الآخرة..
مضت السنوات ...وأعرفه اليوم ...
قد وضع الله له القبول في الأرض ..له مشاركات في الدعوة وهداية الناس ...إذا مشى في السوق أو المسجد...
رأيت الصغار قبل الكبار يتسابقون إليه.. مصافحين .. ومحببين ..
كم يتمنى الكثيرون من تجار ...
.وأمراء ..ومشهورين ..أن ينالوا في قلوب الناس مثل مانال..
ولكن هيهاااات...
(إنّ الذين يعملون الصالحات سيجعل لهم الرحمن وداً)
أي يجعل لهم محبةً في قلوب الخلق...
إذا أحبك الله جعل لك القبول في الأرض ...
قال صلى الله عليه وسلم :"إن الله إذا أحب عبدًا نادى جبريل ..
فقال :إني قد أحببت فلانًا فأحبه..
فيحبه جبريل..
ثم ينادي في أهل السماء:
أن الله يحب فلانًا فأحبوه ... فيحبه أهل السماء...
قال:ثم تنزل له المحبه في أهل الأرض ..
منقول
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
قصة الدرهم الواحد
يحكى أن امرأة جاءت إلى أحد الفقهاء، فقالت له:
لقد مات أخي، وترك ستمائة درهم، ولما قسموا المال لم يعطوني إلا درهما واحدا!
فكر الفقيه لحظات، ثم قال لها:
ربما كان لأخيك زوجة وأم وابنتان واثنا عشر أخا.
فتعجبت المرأة، وقالت: نعم، هو كذلك.
فقال: إن هذا الدرهم حقك، وهم لم يظلموك:
فلزوجته ثمن ما ترك، وهو يساوي (75 درهما)،
ولابنتيه الثلثين، وهو يساوى (400 درهم)،
ولأمه سدس المبلغ، وهو يساوي (100 درهم)،
ويتبقى (25 درهما) توزع على إخوته الاثنى عشر وعلى أخته،
ويأخذ الرجل ضعف ما تأخذه المرأة، فلكل أخ درهمان ، ويتبقى للأخت - التي هي أنت - درهم واحد.
منقول
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
اللهماغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)