راحو ينامو
انا صاحي
حمزه بن عبد المطلب
رضي الله عنه
لشكر abu rakan
راحو ينامو
انا صاحي
حمزه بن عبد المطلب
رضي الله عنه
لشكر البرقاوي
سد الله وأسد رسوله لقبٌ أُطلق من السَّماء على رجلٍ عظيم من الأرض على لسان أصدق الرِّجال محمد صلى الله عليه وسلم؛ فاستحق هذا الصَّحابيّ الفارس العظيم هذا اللَّقب الرَّباني ألا وهو حمزة بن عبد المُطَّلب رضي الله عنه، عمُّ الرَّسول صلى الله عليه وسلم وأخوه من الرَّضاعة، كان أكبر من الرَّسول صلى الله عليه وسلم بسنتيّن وأرضعتهما ثُويبة مولاة أبي لهب، كان فارسًا راميًا سيدًا من سادات قريشٍ ونبلائها؛ فكان أعزُّ فتىً في قريشٍ في الجاهليّة والإسلام وأقواهم عزيمةً وأكثرهم شجاعةً وجرأةً في الحقّ؛ فنال هذا اللَّقب إلى يوم الدِّين
لشكر البرقاوي
لشكر ADMIN
مبروك
اجابه صحيحه
البرقاوي
قنديل البحر
المره القادمة اعطينا القصه مع الإجابة
لشكر ADMIN
باذن الله بكره نكمل ...
علشان الباقين يشاركون
يعطيكم الصحه والعافيه
نوم هنئ واحلام سعيده اخواني....
لشكر abu rakan
بامان الله
لشكر ADMIN
السؤال ((6))
من هو الصحابي الذي لقبه النبي بأبو المساكين؟
..
لشكر عبدالمحسن العمر
لشكر ADMIN
مبروك
الاجابه صحيحه
عبدالمحسن العمر
المره القادمة اخوي لازم القصه او نبذه عن الصحابي..
لشكر ADMIN
إنه الصحابي الجليل وابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، سيدنا جعفر بن أبي طالب رضي الله عنها وأرضاه،
الذي يلقب كذلك بجعفر الطيار، حيث استشهد في غزوة "مؤتة" في سنة ثمان للهجرة بين المسلمين والروم، وكان هو أميرَ جيش المسلمين إذا أُصيب قائدُهم الأول زيد بن حارثة، فلما قُتل زيد بن حارثة في المعركة، أخذ الصحابي الجليل جعفر بن أبي طالب اللواء بيمينه فقطعت، فأخذه بشماله فقطعت،
فاحتضنه بعضديه حتى قُتل وهو ابن إحدى وأربعين سنة. وصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقال: "استغفروا لأخيكم فإنه شهيد، دخل الجنة وهو يطير في الجنة بجناحين من ياقوت حيث يشاء في الجنة". ودُفن سيدنا جعفر بن أبي طالب في منطقة مؤتة في بلاد الشام، وله مقام يقع في بلدة "المزار الجنوبي" في الأردن جنوب مدينة الكرك.....
لشكر ADMIN
السؤال ((7))
من هو الصحابي الذي استهزأ بالأذان فأصبح مؤذن مكة؟؟؟؟
..
لشكر ابن الجراح
كان للصحابة الكرام رضوان الله عليهم مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم أحوالًا ومواقف عجيبة، فمنهم من كان قبل إسلامه معاندًا مستهزئًا، فأصبح من كبار الصحابة وفردًا مؤثرًا في تاريخ الإسلام والمسلمين. واليوم نعيش مع واحد من الصحابة الكرام .. كان مستهزئًا بالأذان يقلده بسخرية، فأصبح بين ليلة وضحاها مؤذنًا للحرم المكي، يجلجل صوته في أرجاء بيت الله الحرام، وكان عمره 16سنة. ولنستمع لقصة هذا الصحابي وهو يرويها بنفسه فيقول: "لما رجع النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - من حنين خرجت عاشر عشرة من مكة نطلبهم، فسمعتهم يؤذنون للصلاة، فقمنا نؤذن نستهزئ، فقال النبيُّ - صلى الله عليه وآله وسلم - : "لقد سمعت في هؤلاء تأذين إنسان حسن الصوت". فأرسل إلينا، فأذنَّا رجلاً رجلاً، فكنت آخرهم، فقال حين أذنت: "تعال". فأجلسني بين يديه، فخلع عمامتي ومسح على ناصيتي ثم قال: "اللهم بارك فيه، وأهده إلى الإسلام"، فبارك عليَّ ثلاث مرات، ثم قال: "اذهب فأذن عند البيت الحرام". وفى رواية أخرى: فأرسل في طلبنا، فلما وقفنا بين يديه خفنا منه، فكنت أكثر خوفا. وفي رواية يقول: "فقمت، ولا شيء أكره إليَّ من رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – ولا مما يأمرني به، فقمت بين يديه، فألقى علي رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – التأذين هو بنفسه، فقال: قل: الله أكبر الله أكبر. فذكر الأذان، ثم دعاني حين قضيت التأذين فأعطاني صرة فيها شيء من فضة، ثم وضع يده على ناصيتي، ثم من بين ثديي، ثم على كبدي، حتى بلغت يد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – سرتي، ثم قال رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم “بارك الله فيك، وبارك الله عليك”، فقلت: يا رسول الله مرني بالتأذين بمكة، قال “قد أمرتك به”. وذهب كل شيء كان في نفسي لرسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – من كراهة، وعاد ذلك كله محبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
الصحابي الكريم أبي محذورة الجمحي، الذي أصبح منذ ذلك اليوم مؤن مكة حتى مات، واشتهر عنه أنه لم يكن يحلق مقدمة رأسه، وعندما سؤل عن ذلك قال: إن النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندما علمه الأذان مسح على مقدمة رأسه، فقال بعدها: " شعر مسه ذاك الكف .. والله لا أحلق هذا الشعر حتى أموت". فوصل شعره إلى نصف جسمه، ولذلك كان يرده جذائل. وظل يؤذن في مكة إلى أنْ توفي سنة تسع وخمسين، فبقي الأذان في ولده وولد ولده بمكة، وقيل: بقي الأذان في ذريته إلى زمن الإمام الشافعي.
خلك سما واترك القاع للقاع = وارفع عيونك ، للنجـــوم المطلة !
وخلك مثل ما قيل للعـزم تبّاع = مافيه صعب ، إلا وربك يحله !
لشكر ADMIN
مبروك
اجابه صحيحه
الفارس
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)