لشكر AbuNader
لشكر العاصفة
تسلم ايدينك اخوي ابو نادر
هذا الكلام المفيد
يعطيك العافيه
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر Alsalhy
يعطيك العافيه اخوي نادر موضوع يستحق القراءة مره ورا مره
لشكر AbuNader
حياك الله اخي الصالحي وشرفت يالغالي
الله يجعل فيما يطرح الفائدة
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر العاصفة
هل ممكن ان نخمن او نتوقع الفتره الزمنية لكل موجه؟؟
لشكر AbuNader
هناك علم الزمن والرقم وهو من يضع ذلك التصور للموجة اي زمن معين لرقم معين في مكان معين على الشارت .. وينقصني شخصياً التمكن في هذا العلم المبني على ماجاء به العالم وليام جان رغم بداياتي المتواضعة فيه .
أكيد اختي من يملك هذا العلم يستطيع بكل دقة ان يضع زمن معين للموجة إما منتهيه أو في بدايتها . وسأجتهد بحول الله ان اضع كل مايتعلق بهذا العلم في هذا الموضوع في اقرب فرصة
شرفني تواجدك أختي الكريمة
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
من كتاب المال والاستثمار
نقاط عامة ومقولات مشهورة
معنى العشوائية
يعتقد بعض الأكاديميين بأن حركة الأسهم تتم بطريقة عشوائية بحتة وذلك انطلاقا من فرضية كفاءة السوق التي تقول بأن أي محاولة للتغلب على اداء السوق تعتبر محاولة يائسة وغير منطقيه لذا فمن يؤمن بهذه الفرضية بشكلها القوي يرى أن أفضل شيء يمكن القيام به هو السير مع السوق ككل وذلك بشراء أسهم الشركات التي تمثل ثقل كبير على المؤشر .
والسؤال الذي يطرح نفسه ماذا لو أن شخصاً قام بتداول أحد الأسهم بطريقه عشوائية بحته لمدة عشر سنوات بحيث يشتري ويبيع بدون سبب وبدون أي تحليل وبدون النظر الى سعر السهم أو الاستماع إلى أي خبر أو معلومة عن هذا السهم ؟ ماذا تتوقع أن يكون أداء هذا الشخص في نهاية العشر سنوات ؟ هل تتوقع أنه سيخسر ؟ أم سيربح ؟
الجواب . لا هذه ولا تلك .
إذاً هل سيبقى رأس ماله كما هو الجواب مرة أخرى كلا . إذاً هل نقول أن أداءه سيكون عشوائياً بحيث إنه قد يربح وقد يخسر وقد لا يتغير رأس ماله .
الجواب الذي قد يستصعب على البعض فهمه أنه حتى في هذه الحالة يبقى الجواب كلا عجيب حقاً ! يعني أننا لا نستطيع أن نقول إنه سيربح ولا سيخسر ولا سيبقى رأس ماله كما هو ولا أن نتيجته ستكون عشوائية ! كيف يمكن تفسير ذلك ؟
الجواب العلمي الصحيح هو إن اداء الشخص سيكون شبيهاً إلى حد كبير بأداء السهم الذي يتداوله ؟ فإن كان أداء السهم بعد عشر سنوات حقق ارتفاعاً بمقدار 100% فتتوقع أن يكون اداء الشخص ايجابياً وربما قريب لهذا الأداء وهكذا . ولاستيعاب الفكرة تخيل لو أن السهم منذ أول يوم اخذ بالارتفاع كخط مستقيم صاعداً الى الأعلى أي أنه كل يوم يغلق بسعر اعلى من اليوم السابق فهل تعتقد بأن من يشتري
ويبيع بطريقه عشوائية بحته سيخسر على الإطلاق ؟ بالطبع لا ، لأنه في كل مره يشتري لا بد أن يبيع بسعر
أعلى من سعر الشراء لأن سعر السهم في مسار متصاعد وهذا مثال لتوضيح .
إذا هنا نرى كيف أن من يشتري ويبيع بطريقه عشوائية قد يحقق احياناً نتيجة جيده ليس لأنه مدرك لما يقوم به أو لأن لديه طريقه جيده ولكن لأن السهم نفسه سار باتجاه صاعد لذا فمن يؤمن بأن الأسهم تتبع مسار عشوائياً كما يظنه الذين يرون أن سوق الأسهم تتمتع بكفاءة عالية ليس لهم إلا تنويع استثماراتهم بحيث يتطابق أداؤهم مع أداء السوق .
شروط الربح
هل تعتقد على سبيل المثال بأن على من يشتري ويبيع 100 مره أن يكسب في 51 مرة أو اكثر من هذه المرات ليخرج في النهاية رابحاً الجواب طبعاً لا . إذاً هل يمكن أن يخسر الشخص في 51 مره من هذه المرات أو اكثر ويخرج رابحاً في النهاية ؟ الجواب أن بالإمكان أن يخسر الشخص 99 مره ويربح في واحدة فقط من هذه المرات بمقدار يكفي لتغطية ما خسره في الـ 99 مره ويخرج رابحاً في النهاية
هذه النقطة تعني أن الشخص الذي يخرج من سهمه بأقل قدر من الخسارة وعندما تسير الأمور في الاتجاه السليم
لا يخرج من السهم بسرعة . يمكن أن يحقق نتيجة جيده حتى وإن باع وأشترى بطريقه عشوائية ! فما بالك لو أنه طعّم عملية الاختيار هذه بأسلوب فني وأساسي سليم ؟ وهذه في الواقع مقوله معروفه مفادها :
( أن على الشخص قص خسارته بسرعة وترك ارباحه تستمر) وهي مقوله مفيدة ومنطقيه .
يتبع >>
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
الشائعة والخبر
هناك مقوله " اشتر على الشائعة وبع على الخبر " وهي مقوله صحيحه والمقصود بها أنه في كثير من الأحيان يتصاعد السهم لأن هناك شائعة أو تسرباً لخبر قد يصدق أو لا يصدق في النهاية ولكن المؤكد أن الناس يشترون عند ظهور بوادر الخبر واستمراره في الانتشار ، لذا فمن الأفضل الشراء معهم ولكن لابد من البيع حالماً يتأكد الخبر ويخرج على الملأ لأن من اشترى قد حصل على
ما كان ينشده من ربح وبالتالي فهو الآن يبحث عن مشتري لأسهمه ليتمكن من تحقيق الربح الفعلي وليس الورقي ويمكن فهم هذه المقولة على أنه بعد أن يتأكد الخبر يكون السهم قد تجاوب بما فيه الكفاية مع ايجابية الخبر ولم يعد هناك مجال للارتفاع أو بشكل آخر أن من كان يرغب في الشراء قد اشترى في الواقع ولم يعد هناك المزيد من المشترين فلا بد للسهم أن يهبط .
المنخفض والمرتفع
تعود الناس في حياتهم العامة على أنه عندما ينخفض سعر سلعة ما فإنها تكون مغرية للشراء أكثر من ذي قبل فإذا كان سعر كيلو فاكهة الفراولة بعشر دولارات وأنخفض الى سبع دولارات فيقبل عليه الناس بكثرة وهذا شيء طبيعي ومنطقي المشكلة في ذلك تأتي عندما يقوم الشخص بتطبيق هذا الأسلوب على الأسهم فتجده يشتري السهم المنخفض لآنه رخيص أو على الأقل أرخص مما كان عليه سابقاً وتسمى هذه الطريقة بالشراء على المنخفض والبيع على العالي . والأفضل من ذلك طريقة الشراء على العالي والبيع اعلى والمقصود بها ان من يشتري السهم القوي المرتفع سيتمكن في الغالب من بيعه بسعر أعلى لأنه سهم قوي وحي لاسهم ضعيف يوشك على الموت .
السكين الساقطة
لو ان شخصاً قام بقذف سكين حاده من سطح مرتفع فمن الأفضل عدم محاولة مسكها قبل أن تسقط تماماً وتستقر على الأرض وعندها يمكن التقاط السكين بهدوء من نصالها وإلا فإن السكين ستجرح يد ملتقطها بقوة . والمقصود بهذه المقولة أن محاولة شراء سهم ساقط قد
تكون مكلفه حيث يحدث كثيراً أن يستمر السهم بالسقوط ولا يرتد بسرعة . لذا فمن الأفضل انتظار السهم حتى ينتهي البيع الذي يواجهه ويبدأ ببناء قاعدة جديدة يمكن الشراء عندها .
السقوط أسهل من الصعود
اكتشف الناس منذ أيام تشارلز داو وقبله أن السهم يحتاج إلى جهد كبير كي يرتفع ولكنه يحتاج إلى جهد قليل جداً كي ينخفض فيقال إن السهم يسقط تلقاء وزنه ولا يحتاج إلى جهد لحصول ذلك وهذا يفسر الظاهرة المعروفة التي ينخفض فيها السهم بشكل أسرع مما يرتفع فيه فيقال إن السهم يقضي ثلثي وقته في الصعود والثلث الباقي في خسارة ما ربحه خلال الثلثين الأولين ولو فكرت قليلاً في هذا المفهوم لو وجدت أنه منطقي للغاية فلكي يرتفع السهم لابد أن يأتي مشترون راضون بدفع قيمته الحالية ولكن الهبوط يحدث بسبب عدم وجود مشترين وطبيعي أن يكون عدم وجود مشترين أسهل بكثير من وجود مشترين !
يتبع >>
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
عدم عقلانية الأسهم
هناك مقولة مشهوره John Mayanard Keynes الاقتصادي التاريخي المعروف الذي جاء بنظريات كثيره مخالفة لمفاهيم الاقتصاد الكلاسيكي التي تبناها قبله آدم سميث يقول فيها إن من الممكن للسوق أن يتصرف بشكل غير عقلاني أطول ما يمكنك أن تتحمله والمقصود هنا أن ( السهم أو السوق ) يمكن أن يستمر في اتجاه لا تتوقعه أو تستبعده بناء على اسس منطقيه وعلميه ويستمر في هذا المنوال فترة طويلة قد لا يسمح بها رأس مالك وهذه المقولة تؤكد بشكل آخر أن من الضروري التخلص من الخسارة بسرعة لأن السهم قد يستمر في تصرف غير عقلاني فترة طويلة جداً .
الطريقة أهم من النتيجة
هذه المقولة تتردد كثيراً في دورات الأسهم التي يقدمها الدكتور فهد الحويماني والمقصود فيها أن الشخص الذي يلتزم بطريقة سليمة ذات نسبة نجاح عالية فإن أداءه سيكون أفضل من اداء شخص يلعب بطريقه عشوائية فلو أن شخصاً آتى اليك فرحاً بتحقيق ربح قدره 10% خلال يومين وعند سؤاله عن الطريقة التي اتبعها اجابك بأنه لا يعلم كيف ربح بل مجرد محاولة طائشة أدت على هذ الربح .
وشخص آخر أتى إليك حزيناً لأنه خسر 10% خلال يومين بالرغم من أنه التزم بطريقه سليمة ونظام صارم فالأجدر بك أن توبخ الشخص الذي ربح 10% وتمتدح الشخص الذي خسر 10% لأن الطريقة أهم من النتيجة .
موفقين أجمعين
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر AbuNader
لشكر AbuNader
لشكر AbuNader
لشكر AbuNader
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)