150 يوم
تُكسر
فهل يُعتبر هالكسر
او لا
لشكر ضاري
150 يوم
تُكسر
فهل يُعتبر هالكسر
او لا
لشكر سلطان زمانه
11.4 الأقل من عدة اشهر
لشكر ضاري
لشكر رابح على طول
حياك الله يا ابو فجر ،،،
هل الجميع يتقن فن المضاربة طبعا لا
ودام الموضوع خاص للمستثمر إذا نلتزم بعدم
كثرة الولوله والارجاف عند النزول لأن النفسيات أكيد بتكون تعبانه والفيصل هنا الصبر ،،
لا ننسى عندما يستدعي الأمر ظهور ابو عبدالله
فلن يتأخر عن الجميع وأعتقد إذا حفزت اخواني الأعضاء المستثمرين على عدم البيع ليس غلط ،،،
التعديل الأخير تم بواسطة رابح على طول ; 02-12-2019 الساعة 02:55 PM
لشكر رعد
في ثواني رش على ١١.٣٢ ورجع حول ١١.٤٠
نقول ان شاء الله انتهى النزول وبدأ الارتداد
لشكر ضاري
كميات لا يعتد بها لتعطي ملامح لمسار السهم
واذكر ابو فراس ذكر مناطق 11.30
لشكر ابوجوري
السهم نازل ريال من اخر قمه وكنا نقول بسبب الأ
كتتاب وهالحين وش
العذر
في النزول الغير مبرر سهم ممل
لشكر سلطان زمانه
هل اكتغى ١١.٣٢ أم أن هناك نزول اخر
لشكر سلطان زمانه
هل يكتفي بالنزول ام له بقية.
هل إنتهت الثانية ام لا.؟
اذا لم تنته نحن في أي منها c. E. D العلم عند الله ثم ابو عبدالله
لشكر بن فهد
النزول طبيعي بأعتبار اليوم اخر يوم للبيع لمن أراد الأكتتاب يوم الأربعاء ( اخر يوم للأكتتاب في ارامكو )للمؤسسات
المتحكم بالسهم إذا ماجمع وأستغل هالظروف متى راح يستغلها .. خلال هبوط سعر السهم ..
الاخيرة بدات نسبة تملك الاجنبي ترتفع حتى وصلت 10.17 وكانه يقول جابها الله بسعر اقل
لشكر بن فهد
لشكر التميےمـيے™
ابوجوري ... حالتك تذكرني بحالتي قبل سنوات في دار الاركان
كنت اتذمر من سلوك السهم ومضاربه
ولكن رب ضارة نافعة ... فقط علمني هذا السهم معنى الصبر على نمو المال
فمن عرف سلوك المضارب وكيف يتعامل مع السهم لا يعتريه شك بأنه مازال يطفش الملاك ويجمع من الخوافين حتى يبيعون
فالصبر ثم الصبر ثم الصبر
وكنت اسمع سوالف عن بعض التجار اللي يشتري أراضي خام في ضواحي المدن
ويتركها من 10 الى 15 سنه للهوى والشمس
ثم يقطعها ويخططها وبيعها بأضعاف ما اشتراه
يشتري المتر بالريالات ويبيعه بالمئات
لشكر رابح على طول
لشكر ابو طارق
(من روائع ما قرأت)
كتب أحدهم: يزدادُ المرءُ عمراً إلى عمره من خلال تجارب الآخرين وخبرتهم، ومما زاد في عمري عمراً ذلك اللقاءُ الذي جمعني بشيخٍ عراقيٍّ كان عمرُه وقتئذٍ مائةَ سنةٍ وسنة ، عندما زارني في بيتي ببغدادَ مع حفيده الأربعيني ،
بعد جلسةٍ مؤنسةٍ وادِعةٍ سألتُه مغتنمًا الفرصة :
ما أعجبُ ما مرَّ بك يا عمُّ في عمرك المديد ؟!
أطرق رأسَه هنيهةً ثم رفعه متنهداً وقد لمعت عيناه من تحت حاجبين غليظين ألقيا بظلالهما على ملامح قرنٍ من عمُر البشر ،
قال : لقد رأيتُ في حياتي أحداثٌ عجيبة ولكن أعجبها إليَّ ما سوف أقصُّه عليك ، فاحفظ عني وخذ العبرةَ لك ولمن وراءك ،
لقد كنا في الزمن الغابر نقتاتُ في بعض مواسم السنة على ما نقومُ بصيده ، وكنتُ قد خرجتُ ذاتَ موسم أصطاد ، ومرَّت بضعةُ أيامٍ وأنا أتربَّصُ للصيد دون جدوى ، حتى بدأ اليأسُ يدبُّ إلى نفسي من الرزق في تلك الغدوة ، وبينما أنا كذلك أراني الله عجباً ،
لقد رأيتُ ثعبانًا يراقبُ شيئًا ما ويتحرَّكُ نحوه ببطءٍ فتبعتُه حتى رأيتُ أمامَه يربوعاً صغيراً يأكلُ من خشاش الأرض ، وسرعان ما صار بين فكي الثعبان وبدأ بابتلاعه وأنا في مكمني أتابعُ المشهد ، وأرى جسمَ اليربوع يتنقَّلُ في جوف الثعبان ببطء من حلقه إلى وسطه ، وعندما وصلَ اليربوعُ إلى نحو نصفِ جسم الثعبان تحرَّكتُ نحوه وأنا لا أدري لمَ تحركت ، وأخرجتُ بندقيتي وصوبتُ فوهتَها نحو رأس الثعبان وأطلقتُ رصاصةً عاجلةً خرقته وتركته يتلوى قليلاً ثم سكن ،
أقبلتُ عليه وأخرجتُ حربتي وطعنتُ في الموضع المنتفخ من جلده وشققته فخرجَ اليربوعُ وفيه رمَقٌ ، لم يمُت بعد ،
ركزتُ حربتي في الأرض وجلستُ غيرَ بعيدٍ منه وأنا أتأملُ فيما صنعت ، ولا أدري ما الذي دفعني لفعل ذلك !
رأيت الحياةَ تعودُ إليه بدأ يمشي يحاولُ الركضَ لكنه يترنَّحُ يمنةً ويسرةً ، بدأ يُسرع ركضتُهُ مستقيمة ،
يا الله لقد نجا ، لقد نجا !
لم أكد أُنهي خاطرَتي إلاّ وصقرٍ كبير ينقَضُّ من عَلوٍّ كالبرق ، فينشبُ مخالبَه في جسد اليربوع ليطيرَ به بعيداً ، ويختفي عن مدى بصري ويتركني في ذهولٍ من مشهدٍ سريعٍ خاطفٍ مرَّ كلمح البصر ،
ولكني شعرتُ حينئذٍ بأنَّ رسالةً ما قد بلغتني عن ربي مفادُها : ( ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك ) نعم إنَّ الله هو من يُعطي ويمنع ، لا مانع لما أعطى ولا معطي لما منع ،
لقد أفدتُّ من ذلك الدرس ألا أهتم للرزق ما حييت ، أسعى بقدر إستطاعتي ولكني أعلم يقيناً أن الأرزاق بيد الله وحده ،
وها أنا ذا يا ولدي أمامَك قد جاوزتُ المئة ، ومرَّ على تلك الحادثة قرابةَ السبعين سنةٍ وأنا أتقلَّبُ في رزقِ ربي ، لا يضلُّ ربي ولا ينسى ،
الآن وبعد مرور سنين عديدة على لقائي مع ذلك الشيخ ما زلت أتأمل في ذلك الدرس الذي تعلمته منه ، وأعلم يقيناً ان الرزق والأجل كلاهما بيد الله وحده عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون ،
لقد وافى الثعبانَ أجلُهُ في لحظةٍ ظفرَ فيها برزقٍ وافرٍ كان يظنُّ أنَّه سوف يستمتعُ به ، وإذا به رزقُ غيره سيخرجُه الله له من داخل جوفه وهو لا يعلم ،
وأما اليربوع فقد أُكِلَ مرَّتين ، وكانت المرةُ الثانيةُ في اللحظة التي ظنَّ فيها أنه نجى بالفعل ، ولم يعلم أن مستقرَّهُ سوف يكون في بطنٍ آخر بعد أن يُقطَّعَ إرَباً ،
وأما أمرُ الطائر فهو الأعجبُ عندي ، فقد أخرجَ اللهُ له رزقَهُ من أغرب مكان ، من بطن الثعبان ، وسخَّر له المخلوقَ الأرقى في الأرض ليقومَ بتلك المهمة ويُقرِّب إليه رزقه ،
يا الله ما أبلغَهُ من درس ، لعلَّ الشيخ قد فارقَ الحياة على الأغلب ، لكنَّ صورته لم تفارق مخيلتي ،
وكلما ضاقت أبوابُ الرزق أتذكَّرُ ذلك الشيخَ وأقول :
( إلزَمها فهي موعظةُ مُعمَّر )
أسعد الله أوقاتكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 466 (0 من الأعضاء و 466 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)