مع أن أبو عبدالله - جزاه الله عنا خير الجزاء- قد تبين لكل منصف صدقه وحرصه على مصلحة المساهمين ، بل تفانيه في خدمة إخوانه لدرجة أنه يخبرنا متى يعود لمنزله ليكمل معنا المتابعة
إلا أن بعض البشر لهم قلوب لا يعقلون بها ولهم أذان لا يسمعون بها ولهم أعين لا يبصرون بها
مواقع النشر (المفضلة)