لشكر الحدس
لشكر الحدس
$$$***///***$$$
# التّرجمة: متى يحين((( أوّل))) مواعيد الإنضمام ( للفوتسي ) مؤشّر الأسواق الناشئة ؟!
سأطرح السؤال على ( وارين _ بافيت ) إن لم أجد إجابة ...
لشكر الحدس
# عاجبكم ( الخواجة ) زعنان يقول لييييه تكتب اسمي بالخطأ ، أقلّه عندنا مَثَل يقول:( أعجمي _
فالعب _ به ) بعدها الرّجّال خرج عن طوره ، وكان ( يتمتم ) بالإنجليزي طبعاً،مافهمت منها شيئ
لكن الرّجّال ( زعنااااان مرّررررة )
وش معنى ( أشنق _ العَتَبة _ وأعلّق _ الباب _ بالإنجليزي )
لشكر الحدس
لشكر الحدس
(( ذكاء )) أم (( دهاء ))
# هناك فرق بين ( الذّكاء ) و ( الدّهاء ) رغم أنّ كلاهما قدرات عقليّة ،ولكن (الذّكاء ) يختص في فهم الأمور الّتي
يستقبلها الإنسان (مثل ) فهم السّؤال ليستخرج منه الإجابة (أو ) فهم مايقرأ أو يرى أو يسمع ، فهو يعتمد
على الإستقبال (أو ) الإستجابة ، ولهذا يُقال لمن (يعي ) مايدور حوله ، بأنّه ( ذكي ) فالذّكاء يدور في محور المعرفة
وحُسن التّصرّف ، وحُسن استخدام القدرات والوعي بالوسائل ، ومعرفة كيفيّة استخدامها ، كالّذي يفهم العمليّات
الحسابيّة ، أو الكيميائيّة أو الفيزيائيّة ، فإنّنا نقول عنه ( ذكي _ جدّا )
# أمّا ( الدّهاء ) فهو ( قُدرة _ أعمق ) بكثيييييييير من ( الذّكاء) لأن ( الدّهاء ) يختص بالمُبادرة ، والإنتاج
كالتّخطيط ، والمَكر ، والخداع ، والإحتيال ، والتّقمّص ، من أجل تحقيق ( غاية ) بأي ( وسيلة )
( فالدّهاء ) هو استخدام القدرات الهااااائلة كوسيلة لتحقيق ( الغايات ) ثم يتم إقناع النّاس بذلك ؟!
إذاً ( فالدّهاء ) جَودة في الرّأي ، وحِذق ومهارة في تدبّر الأمور ، يُصاحبها ( مكر ) و ( خداع ) بشكل أو بآخر
# (( مثال )) لو اعترض أشرار طريق ( الذّكي ) وأرادوا الإعتداء عليه ، فسيخبرهم بأنّه ( غني _ مثلاً ) وسيعطيهم
( مالاً ) وسيكتُب ( رقمه ) الخاطئ لهم ههههه ويوعدهم ثمّ يتخلّص منهم ..
ولو اعترض ذات الأشرار طريق ( الدّهي ) = ( داهية ) ليعتدوا عليه فسوف ( يُقنعهم ) بأن طريقتهم في الإعتداء
( فاشلة ) وسيعطيهم دروس في كيفيّة الإعتداء ( النّاجح ) ثمّ سيشكرونه ، ويذهب ، ثمّ سيكتشفون لاااااحقاً
بأنّه ( خَدَ عَهم ) ولكن بعد فوات الأوان ..
# ولَنا في قصّة ( أرطبون ) العرب ( وداهيتهم ) عمرو بن العاص رضي الله عنه خير دليل على ذلك ، في القصّة
المشهورة والمعروفة ، وذلك عندما أراد الخليفة ( الفاروق ) عمر بن الخطّاب رضي الله عنه فتح (فلسطين ) وبَعَثَ
جَيشاً بقيادة ( عمرو بن العاص ) رضي الله عنه ، فقالوا أهل الرأي ياأمير المؤمنين إنّ للرّوم قائداً ( داهية ) يُقال
لهُ ( الأرطبون ) ولايستطيع أحد التّغلّب عليه ( لدهائه ) فقال ( الفاروق ) رضي الله عنه ، مقولته الشّهيرة
( لقد رمينا أرطبون الرّوم بأرطبون العرب ) وعندما انتصر ابن العاص رضي الله عنه ، وسَمِع ( الفاروق ) رضي
الله عنه بدهاء بن العاص (قال ) للّه درّك يابن العاص ( ارجعوا للقصّة واقرأوها إن شئتم )
# نرجع ( للموضوع ) ولامانع من الجمع بين ( الذّكاء ) و ( الدّهاء ) علشان خااااطر (( بهلول )) طبعاً ( بهلول )
شخصيّة ( افتراضيّة ) لاكتمال ( السّينارِست )
# يُخاطبني ( بهلول ) قائلاً : يجب عليّ إعادة تشكيل شخصيّتي ، وهويّتي من جديد ، لأكسب ( الإهتمام )
( ولا ) أُ شعِر ( المُتلقّي ) بالملل ، والسّأم ، لأنّهم ( جمهوري ) ثمّ أردف ( بهلول ) قائلاً : أريد أن أكون (السّيّد )
المُسيطِر ، أريد أن تكون ( هويّتي ) الجديدة ( كَزِي ) أرتديه ، وأخلعه ، كيفما أشاء ، يُقاطعه ( الحدس ) بقوله :
هل سمعت ( يابهلول ) بدهاء ( الثّعلب ) وذكاء ( الذّئب ) بدأ ( بهلول ) يُحدّق ( بالحدس ) بكل هدوء ، واستسلام
ثمّ أطرق رأسه ، وكأنّه يقول : زِدني ، عندها بادر ( الحدس ) قائلاً : ليس ( المهم ) هو ماتفعله ( يابهلول )
ولكن ( الأهم ) هو الطّريقة الّتي تفعلُه بها ، ولكن ( بهلول ) يُعاود الحديث مرّةً أخرى قائلاً : أريدأن أحتَفِظ بالأصدقاء
( الأتباع ) و ( الأعوان ) لغاية في نفسي ( ليس _ إلّا ) وفي المُقابل يجب علي أن أعمل مع ( المَهَرَة ) كَدَعم
ومظهر خارجي ، وتعزيز ، يضيف ( بهلول ) ولكن صدّقني ( يالحدس ) بأن وجود ( الأعدقاء ) مُفيد ، لأن المرء
لااااايمكن أن يصبح قويّاً بدون ( خصم ) أو ( منافس ) ذو ( جداااااارة ) يُقاطعه ( الحدس ) مرّة أخرى ، ألم أقل
لك ( يابهلول ) دهاء ( ثعلب ) وذكاء ( ذئب ) ثمّ يستطرد ( الحدس ) قائلاً : بمعنى أدق ( يابهلول ) لاتُظهِر ،
وكأنّك تعمل بصورة ( شاقّة ) بل يجب أن تُظهِر موهبتك وكأنّها ( تدَفّق ) طبيعي يأتي بسهولة ، وعفويّة ،
لِتَجعل الآخرين يعتقدون أنّك ( عبقري ؟! ) وذلك من خلال تدريب نفسك على ( فن ) اخفاء ( النّوايا )
وعليك ( يابهلول ) أن تجعل من ( وَجهك ) قناعاً _ لا_ شكل _ له ( بمعنى _ أدق ) عليك أن تتّخذ هيئة
لا _ شكل _ لها ((( سااااائلاً _ كالماء ))) وماعليك ( يابهلول ) سوى كسب لفت الأنظار بأي ثمن ، اجعل
من نفسك ( مغناطيس ) ولا_ تُعَلّم _ حِيَلك _ للآخرين ،،، بل يجب عليك أن تبحث ، وتَتَدرّب بصورة لااااتنتهي
قبل ظهورك عَلَناً للملأ ، ويَضيف ( الحدس ) يجب عليك ( يابهلول ) أن تَظهَر بأنّك الشّخص الوحيد القادر على القيام
بالعمل الّذي تؤدّيه ، ثمّ عليك بتوجيه عداوة ، وسخط ( المتلقّي ) إلى ( الآخَر ) وذلك بِبَذر ( الشّوك ) وترويج
الشّائعات ، وكأنّها ( نصائح _ وإرشادات ) أظهِر ( للمتلقّي ) بأنّك ( أبلَد ) من هدفك ( الغَير _ مُعلَن )
تَعَلّم ( يابهلول ) الإعطاء ( قبل ) الأخذ ، فالإعطاء ، يجعل من الصّعب على الآخَر أن يُلاحِظ ( الأخذ )
ثمّ عليك ( يابهلول ) أن ( تَشُق ) طريقك بالتّفكير إلى دااااخل ( عقل ) الشّخص الآخَر ، كَي تَرى احتياجاته ،
ومصالِحِه ، ولاااااا تَثِق ( بالنّسخَة ) الّتي يُقَدّمها النّاس عن ( أنفُسِهم ) فهي ( نُسخة ) كاااااااااااذِبَة ،
ولايُمكن ( الإعتماد ) عليها مُطلقا ، دَرّب نفسك ( يابهلول ) على ( الإستماع ) أكثر ، وَدَرّب ( عَينَك )
على مُلاحَظة ( أَدَق ) التّفاصيل ) أصرِف كل طاااااقَتِك على اجتذاب الإهتمام ، حاوِل ( يابهلول ) أن تجعل
الآخرين يقومون بالعمل نِيابَة عنك ، ولكن ( يابهلول ) يَجِب أن تحصُل ( أنت) على ( الفَضل ) لذلِكَ العَمَل ؟!
حَاوِل ( يابهلول ) أن تجعل من الآخرين ، ممّن حولك ، مُتّخذين وَضع ( الدّفاع ) و ( التّشكيك ) و ( الهجوم )
على ( الغَير ) وبذلك ، سوف تُبقي كل هؤلاء ( مُعتمدين ) فقط ( عَليك ) كالهواء ، والماء ، بالنّسبة ( لهُم ؟! )
وعليك ( يابهلول ) أن تستخدم ( الصّدق ) و ( النّصح ) و ( الكَرَم ) ووووو ( ولكن ) بطريقة ( انتقائيّة )
لِنَزع _ سلاح _ ضَحِيّتِك ... وذلك من خلال ( مُداعبات _ خَيَالاتِهم ) عِدهُم ( بالقَمَر ) وبالتّحُوّل ، المُفاجِئ ،
والعَظيم ، عِدهُم ( بِوعاء _ الذّهَب ) وعليك ( يابهلول ) أن تَجعَل خُطّتَك تشتمل على البداااائل ، وعلى قدر
من المرونة ، وعليك أن ( تَتَحَكّم ) بالخَيارات ، وَأَن تجعَل الآخرين ( يلعبون ) بالأوراق الّتي ( تُوَزّعُها_أَنت _ عليهم
( لأنّ ) أفضل ، وَأدهى ( الأحابيل ) تلك الّتي تبدو ( وكأنّها ) تُعطي الشّخص الآخَر ( خَياراً ) فَيشعُر ( ضَحاياك )
أنّهم ، هُمُ المُسيطِرون ؟! بينما ( هُم ) في الحقيقة ( دُماً _ لَك ) وعليك ( يابهلول ) أن تُعطي الآخرين ( خيارات )
بشرط أن تَأتي كُلَها في ( صالِحك ) مهما ، كان ( الخَيار ) الّذي يَنتقونَه من بينها ، وعليك ( يابهلول ) أن تُتقِن
( فَن _ التّوقيت ) وإيّاك ثم إيّاك أن تَبدو ( مستعجلا ) وكأنّك تَعرف أنّ كل شيئ سَيكون مَرجِعُه إليك
في آآآخر المَطاف ، وخصوصاً عندما يَزداد تأثيرك على قلوب الآخرين ، وعقولهم ، يجب عليك ( يابهلول )
أن تَكتشف أداة الضّغط على كل شخص ، لأن ( الحاجَة ) هيَ ( الشّق ) الّذي تَضَع فيه ( إبهامك ) ثمّ ( تُديرُه )
كيفما تشاااااء ؟! ثُم أُنظُر إلى من حولك ( يابهلول ) باعتبارهم ( بَيا دِق ) في طريق صُعودك إلى القِمَم ،
لا_ تَلتَزِم ، بأي طَرَف (أو ) قضيّة ( سوى _ نَفسك ) استخدم بعض ( الغياب ) لزيادة الإحترام ، والتّكريم
اجعل ماتُقدّمه إليهم ، وكأنّه نااااادراً ، يصعُب الحصول عليه من دونك ، كُن مُتَواجداً معهم في كل حِين ،
وفي البدايات ( فقط )
لأن ( ما _ يُرَى ) يُقَدّر ، وَيُحَب ،،، هُوَ ، وَحدَهُ ، الّذي ( سَيُفتَقَد ) عند _ غِيابِه ..
وحتّى وإن وَقعت في الأخطاء ، استخدم الآخرين ( كَكِباش _ فِداء ) و ( مَخالِب _ قِطَط _ للتّغطِيَة )
على توَرّطك ، وأخطاءك ، يجب عليك ( يابهلول ) أن تستَغِل حاجَة الآخرين ، من أجل ( إيجاد ) أتباع (طُقوسيّين )
وذلك بِجعل نفسك النّقطة المركزيّة لهُم ، اجعل كلماتك ( مَلأى ) بالوعود ، بذلك الشّيئ العظيم ( والتّحويلي )
وَشَدّد على الحَماس أكثر من العقلانيّة وأكثر من التّفكير الواضح ، واطلب منهم بأسلوبك أن يُقَدّموا ( التّضحيات )
نِيابةً عَنك ...
وَأخيراً ( يابهلول ) أُريد أن أمنَحَك ( هَديّتي ) والّتي ( لااااااتُقَدّر _ بِثَمن ) وهيَ في الآتي : لاتَتَجاوَز العَلامَة
الّتي استَهدَفتَها ، ورَسَمتَها ، لِنفسِك فَقَط ، أمّا الآخرون ( فَالطّوفان ) وَفي ( النّصر ) إعرِف متى تَتَوقّف ،
وَلِنفسِك فَقَط ( بمعنى _ تَوضيحي أكثر ) لاتَدَع النّجاح _ يُدير _ رأسَك _ إذ _ لابديل _ عن _ الإلتزام _
بالإستراتيجيّة _ الّتي _ رَسَمتَها ( لِنفسِك _ فَقَط ) بمعنى ( أدَق ) ضَع نُصب عينيك ( هَدَفاً ) وعندما تَصِل
إليه ( تَوَقّف ) ولِنفسِك فقط ...
# نَظَر بهلول إلى الحدس وقال : يبدو بأنّك ( استَبَقت _ الأحداث _ قبل _ وقوعها _ وبكل _ دِقّة )
# عزيزي المتلقّي كُل ذلك كان من قوانين ( الدّهاء ) للكاتب ( روبرت _ غرين ) ولكن ( العَصف _ الذّهني )
و ( السّينارست ) و الأسلوب ( الكنائي ) لاشأن ( لغرين ) وَلاَ لِغيرِه ( به ) ولايستطيعون ...
لشكر الحدس
( الإزدواجيّة ) في تطبيق ( المعايير )
# يقول البطل الثّائر ضد ( الظّلم ) و ( الإزدواجيّة ) في تطبيق ( المعايير ) (( تشي _ جيفارا )) إنّ القانون الّذي
لايُطَبّق على الجميع ، ويُستَثنى منه أي أحد ( كاااائن من كاااان ) يجب ( ألّا _ يُحتَرم ) وبناءاً عليه فإن بعض
القوانين وهي بروتوكولات وأُطُر متعارف ومُتّفَق عليها من الجميع ، يكون ( خرقها ) أشرف ، وأجل من احترامها
،،، وفي المقابل فإن ( القانون ) الّذي يُطَبّق على على الجميع ، ولا يُستَثنى من أحد ( كاااائن من كاااان )
يجب حتميّاً احترامه ، لأن مثل هذه القوانين والبروتوكولات ( المحترمة ) يُطلق عليها قوانين أخلاقيّة ، فهيَ
تثأر لنفسها ولاتسمح لكااااائن من كان ( بانتهاكها )
ولذلك من العدل أن نُعطي من الحجج ، والتّبريرات للآخَر بمثل ( ما ) نأتيه من الحُجج والتّبريرات لأنفسنا
# ومن المعلوم والمعروف أنّه كلّما ازداد الآخَر ( أنانيّة ) و ( اضطراباً ) في شخصيّته ، كلّما ازداد ( يقيناً )
بأنّه أفضل من الآخرين ؟؟؟!!! وخصوصاً مع وجود ( حصااااانة ) تحمي تلك الأنانيّة ، لتلك الشّخصيّة المضطربة
( بل ) وتُشرّع لهُ ذلك كقانون ( نُدروي ) بغيييييض ، وغير مُحترَم ، لأن الأنانيّة هي : القانون الذّاتي ،
والّذي على أساسه تكون الأشياء الأقرب لشخصيّة ذلك المُضطرب هيَ الأولى ، والأكبر ، والأثقل ، والأهم
في حين أن كل تلك الّلتي ( تبتعد ) و تستقل بموضوعيّة ، وتكشفُه وتعرّيه أمام المتلقّي ، تكون أقل حجماً ، وثُقلا
(بل ) تكاد تكون لاااااااشيئ ، من وجهة نَظَر أولئك ( القاصرة )
# إنّ نهاية الأشياء ( السّلبيّة ) والبغيضة ، لشيئ جميل لكنّنا للأسف ( ربّما _ قد ) لانعيش ( غالباً ) حتّى
نرى ذلك ، لكنّه سيحدث ( حتماً )
# يَتَغنَى ، ذلك ( المضطرب ) بقانوناً ، نُدرويّاً ، شكليّاً ( ليس إلاّ ) مفادُه في الآتي : يجب أن تشمل كل مشاركة
أو موضوع تحليلاً ( فنّيّاً = تشارت ) أو تحليلاً ( ماليّاً ) طيّب والله العظيم رااائع ( ولكن ) للأسف الشّديد تلك
الشّخصيّة ( النّدرويّة _ المُضطربة ) أوّل ( الخارقين ) و ( المُخترقين ) لذلك ، وهذا مُلاحَظ لكل (واعي _ ومُنصِف )
،، عزيزي المتلقّي عضوأو زائر هل تعلم لماذا ؟ فضلاً (لا ) أمراً ، ارجع إن شئت واقرأ الموضوع بتأمّل ورويّة
ستجد الإجابة ، بالإضافة ( لما ) سأذكره ( لاحقا ) بهذا الموضوع ، بالمناسبه عزيزي المتلقي ( لو ) قرأت
( عنوان ) الموضوع لعَرَفت كل شيئ ،
وبعدين ( تعال _ هنا ) وشو تفسير الأرقام الّتي تقوم بحذفها ، كيفما ( اتّفق ) عن ( المؤشّر ) وبدون أي ( شارت )
ثم تدّعي بأنّها ( دعوم ) و ( مقاومات ) ههههه ثم تقول للآخرين أين ( الشّارت )
ثمّ ايش حكاية الأرقام أيضاً الَتي تحذفها وتطقّها وتلحقها لبعض الشّركات وبدون أي ( شارت ) بل كيفما ( اتّفق )
ثم تدّعي ( الملاءة ) المااااليّة ، والفنّيّة ، الممتااااازة ، لتلك الشّركات المُنتقاة من محفظتك بعناية ودهاء ، أليس
هذا مُخالفة ( قانونيّة )
( طيّب ) أقلّها ، أفصح للمتلقّي بأن كل ذلك يأتيك عن طريق ( الواتس ) من ( الآخَر ) الحدس يعلم ذلك ، اعتقد كل
ذلك يدخل تحت طائلة المخالفات القانونيّة ؟!
# وبناءاً على كل ما ذُكِر فأنت ( موقوف ) لأنّك وبكل بساطة ( خَرَقت ) قانون المنتدى والمتّفق عليه من الجميع
إذا كان ذلك القانون ( مُحتَرَم ) ويجب أن تُطَبّق عليك العقوبة ( وفوراً ) أسوةً بالآخرين ؟! ولكن في المقابل أنت
( دينمو ) المنتدى ، وبطل قومي ، ولم تخترق قانون المنتدى ، وغير موقوف ( بل ) أنت من توقِف الآخرين ،
لأن ذلك القانون والمتّفق عليه من الجميع وللأسف الشّديد ( ندروي ) وغير ( مُحترَم ) هكذا يقول البطل الثّائر
ضد ( الظّلم ) والإزدواجيّة في تطبيق المعايير ( تشي _ جيفارا )
# الحدس لاينشد الإنصاف من أحد كااااائن من كااااان ، لأنّي أعلم علم اليقين بأنّكم ( لم ) ( ولن ) تفعلوا ( رغم )
معرفتكم وعلمكم ، ومستيقنتها أنفسكم ، وتنكرونها ؟! الحدس يبتغي ماعند الله وينشد الإنصاف منه وحده لاشريك له
(( أتى جبريل عليه السّلام إلى إبراهيم عليه السّلام لحظة القاءه في النّار عليه السّلام ظلماً وعلوّا ، فقال له جبريل
هل لَكَ حاجة يا ابراهيم ، نًظًر إبراهيم عليه السلام إليه وقال : أمّا لك ( فلا ) وأمّا إلى الله فَنَعَم ))
# وبالمناسبة الحدس يعلم علم اليقين حدوده جيّداً ، ومتأكّد من موطئ قدميه ، ولذلك هُوَ يكتُب ..
،،، فَعَلى بعض المتلقّين ( أكرّر ) بعض المتلقّين ، عليهم فضلاً لا أمراً ، إن هم أرادوا ( استيعاب ) مايخطّه سنان
قلمي ، عليهم أن يرتقوا لمستوى ذلك السّنان ( أو ) حتّى لمستوى ( شَسع _ غطائه ) رغم علمي بأنّه
ماينبغي لهم ولا يستطيعون ، هل تعلمون لماذا ؟! لأنّهم وبكل بساطة ( عن السّمع لمعزولون )
طيّب هل أخبركم على من تَنَزَل الشّياطين ( على كل أفّاكٍ أثيم ) لأنّ أكثرهم ( كاذبون )
طيّب هل تعلمون بأنّ الشّعراء (( يقولون مالا يفعلون ))
# نرجع ( لصندوقنا ) قصدي ( موضوعنا ) ووووين وصلنا هههه ( أهّا ) أمّا إنّ الحدس ينزل لمستوى أولئك حتّى
يفهموه ( فلا ) وألف ( لا ) وإن فُصِلت هذه ، وأشار الحدس إلى ( رقبته ) وليس مجرّد ( الشّطب ) أو ( الإيقاف )
# الحدس ليس بطلاً وقوياً كما يستعرض البعض ، الحدس بسيط جدّاً جداً ، ويحب البسطاء ، ولكنّي
(لم ) و ( لن ) أُقبّل جبهة العار إن شاء الله ، ولو فُصِلت هذه وأشار إلى ( رقبته ) وللمرّة المئة والألف
وإلى مالا نهاية ..
# خاتمة : لاأُحِبّ الرّحيل ، ولكن بعض ( الأشياء ) لااااااتستحق ( التّكملة )
لشكر الحدس
((( صناعة ___ الحَدَث )))
# من عادة ( الحدس ) صناعة ، وفعل ، الحَدَث ، تاركاً لغيره ردّات الأفعال السّطحيّة والعقيمة
# سبحان الله ( كما توقّعت ) بنسبة 100% وهذا هُوَ مجال تخصّصي ، والّذي أتقنه بدليل (ما) توصّلتُ
إليه من نتيجة وسريعة جدّا ، من خلال شخصيّتك !!! لأن هذا هو نَمَط شخصيّتك مهما حاولت إخفاء ذلك؟؟!!
# ومن الجانب الآخر كل شيئ عند الحدس لاتستعجل ( وتضطرب ) كل شيئ عندي وبالأرقام الدّقيقة جدّاً
سواءاً ( لتاسي ) أو ( برنت ) أو حتّى ( الدّاو ) أو... ؟؟؟!!! لَن أكتبها ، فلتكن في وقتهاههههه
وسوف أطرح ذلك ان شاء الله بهذا المنتدى ، وبدون قيد أو شرط ، لوجه الله ولانريد جزاءاً ولاشكورا ،
لأنّي وعدتكم منذ زمن و البعض يذكر ذلك ، أمّا حكاية رحيلك من عدمه ، أو أنّك لن تكتب هنا أو هناك
فذاك شأنك ، لأنّك وبكل بساطة لاتهمّني ، ولاأعرفك ، ولاأودّ ذلك حقيقة ، الحدس يعلم (سر) ردّة فعلك السّريعة جدّاً
وحثّي بالإسراع بكتابة نقاط (تاسي ) ويعلم بأنّك (دؤؤؤؤب ) ( وحريييييص ) ( ومستعجل جدّاً ) في الحصول
على ذلك ( بأي وسيلة ، وبأي طريقة ) تبحث هنا وهناك ، تسأل هنا وهناك بشكل مُلفت ؟؟؟!!! وهذا شيئ طبيعي
ولكن الغير طبيعي أن يصل لهذا (الحد ) وبهذا ( الأسلوب ) هداك الله ،المكتوب ستأخذه من الله وليس من البَشَر
( نصيحة ) وإلّا سيذهب كل شيئ .. بإمكاني رفع رابط لكم بوعدي للجميع بموضوعي ( المغلق ) لتقادُم ذلك
الموضوع كما يقولون ، ولكن لافائدة من رفع أي رابط يخص الحدس ، لأن كل رابط يخص الحدس (لايعمل )
( لايفتح ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!! بينما كل (رابط ) للأعضاء الآخرين
( تعمل ) وشغّالة زي الفل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ( أنا ) تأكّدت من كل ذلك بنفسي قصدي
( بسبّابتي ) ههههه عزيزي المتلقّي هل رأيت إجحاف كهذا ؟؟؟؟!!!! بالإضافة ( لعبَثه ) ومحاولاته المتكرّره
والدّؤؤؤؤبة بمنع ( اقتباساتي ) بحجّة ( الإرجاف ) الآن يجوك ويقولون ( لا ، لا ) بالنسبة للروابط هذه مشكلة
فنّيّة ، فلو تعمل كذا وتسوّي كذا بيفتح الرّابط مباشرة ووووو ومن هالكلام ، عزيزي المتلقّي بإمكانك ( أنت )
( والآن _ وفوراً ) التّأكّد من ذلك بنفسك ، فيما يخص روابط الحدس ، وأي رابط يخص (غير ) الحدس
إلأّ إذا فعلوها الآن وعدّلوا فوراً ذلك العَبَث للأسف الشّديد ، لِضرب ( مصداقيّة ) الحدس وأن كلامه غير صحيح هههه
زي اللّي نشوفه بالتّلفزيون والأفلام هههه ،،، نرجع لموضوعنا ( طيّب ) يالمتعافي ، لماذا لم يتسرّع الحليم
والحكيم (ابوعناد ) ويتداخل ، وهو ماااالك المنتدى ، والمدير العام ، ومن حقّه فعل أي شيئ ، ماأبغى أقعد أمدح
وأتملّق وأجامل ، لأنه ليس بحاجتي بشئ ، ولستُ بحاجته في شيئ ، وإنّما هيَ ( المَوَدّة في القربى ) كما في الآية
الكريمة إرجعوا لها إن شئتم ،،، لأنّه وبكل بساطة وإيجاز ( ذلك نَمَط شخصيّتُه ) ليس عيباً أيّها المراقب أن نستفيد
من سلوكيّات الآخرين ، بل ونتّخذها ( نماذج ) ولو طرحت ذلك التّحدّي ( المُفتعل ) منّي ( والمقصود ) على ( الشّنب)
رغم ( اختلافي ) معه ، وليس ( خلافي ) لو طرحته عليه ( لرَفض) حتّى الرّد أو التّعليق والجميع يعرف من هو
( الشّنب ) لأنّه يثق بقدراته ويعرف موطئ قدمه وماذا يريد ( نَمَط لشخصيّة معروفة ) وهم كُثُر بمنتدانا العامر
وبعضهم ( مجهول ) وغير معروف أو مشهور لكن الله ثم الحدس يعرفهم زيييين ، نحسبهم كذلك ولانزكّي على الله
أحد ،،، طيّب ( ما_ بالك _ بمراقب _ مسئول ) وهذه ( ردّة ) فعله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
# والله العظيم الحدس يعرف حدووووده جيّداً والحمد لله ، ولكن لااااأسمح بأذيّة غيري دون وجه حق قبل نفسي
هكذا خلقني الله ، بدليل تدخّلي ، وتداخلاتي بمواضيع ، ومواقف ((( وتنبيهي ))) لها وفي وقتها وقبل استفحالها ،
رغم انّها لااااااتخصّني ( بشيئ ) اطلااااااااااااااااقاً ((( ولكن ))) المصلحة العاااامة ( أوّلاً ) (( خط أحمر )) بالإضا فة أنّني لااااااااااااااااااااااااااااااا أُحب العَبَث ، والعااااااااااااااااااااااااااااااابثين ( مهما _ تلوّنوا )
# الآن يأتيك أحدهم من إيّاهم ، مَن هُم على نَمط صاحبنا القوي ، ويقول : بلى كلام فاضي بلى بلى بلى ووووووو
أنت تتهرّب يالحدس من التّحدّي ، وما عندك شيئ إلخ ، قولوا مااااشئتم تعوّدنا على ( هالأنماط من الشّخصيّات )
المضطربة ، والغير ثابته انفعاليّاً ، بل بالعكس هذه الأنماط تفيدنا في دراساتنا وأبحاثنا أكثر (( بدليل )) ما توصّلتُ
إليه من نتيجة وبنسبة 100% ،،، جرّاء هذا الموضوع ، لأنّي كنت أود معرفة جزئيّة دقيقة ، عن شيئ دقيق
وتحقّق والحمد لله ، بالنّسبة لي ( لامفاجأة ) ( فَرَضيّة ) وأثبتها وهذا يخصّني ..
# عفا الله عنّي وعنك ، وزادك الله حرصاً ولكن ( لا _ تَعُد ) نصيحة ، وإلاّ ستجد ( سنان ) قلمي الجاااامح
( بالمرصاد ) شُكراً لك من القلب لقد أفدتني وبكل بساطة وهدووووء ..
# سؤال : من لديه خبرة ( بالأسئلة ) و ( المواقف _ الإسقاطيّة ) وماذا ترمي إليه ، يفيدنا (مشكورا )
# خاتمة : (( أميرة )) هل استطاع الحدس الوصول ( لثلاث _ أرباع _ الحكمة _ بتغافله )
التعديل الأخير تم بواسطة الحدس ; 16-05-2019 الساعة 06:10 PM
لشكر yhaaa40
اولا ما شاء الله اسلوب شد وتشويق وتشتيت وربط للامانة متمكن وكاتب انا ما احب اقراء الكلام الكثير ابغاء الخلاصة لكن شديتني باسلوبك اقراء ما شاء الله عليك
لشكر yhaaa40
تم الاطلاع على جميع مواضيعك بالكامل مع الردود اسلوبك جميل في الطرح ما شاء الله
موضوع اذا قال الحدس 5 صفحات اطلعت عليها بالكامل ما شاء الله توقع من 2017 للتصحيح الحالي مبدع.
دار الاركان وتوقعك انه بيوصل حول 20 وانه لن يكسر ال11 ما صابت
لشكر الأسهم السعودية
جيناك أيها الحدس اين انت وافكارك
لشكر الحدس
# أخي الحبيب ( صَدقت ) وأعترف أنّه ( عاصِ ، ومُتمرّد ، وأحمق ، ومُتَلوّن ) ولقد أخذ
بِلحيتي ، وبرأسي ، ولم يَرقُب قَولي ، فَكَسر أل ( 11.30 ) ولذلك ( الحدس ) عاقَبه ( ولازال )
العقاب مستمر إلى أن يتوب ويُذعِن صاااااغِرا ، وأراه يُحقّق ( أرقامي _ الّتي _ ذكرتها )
رأيتم جميعاً تحقيقه لرقمي ( الأول ) والواقع مابين ( 8,40 ) إلى ( 7,83 ) حيث حقّق ( الأحمق )
8,24 ) ثم اكتفى وارتد ( على عقبيه ، خسر الدّنيا والآخرة ، ذلك هو الخسران المبين ) وبقي لي
في قلبه وعقله الخاااااويان ( الرّقم الآخر ) ويقع مابين ( 7,50 ) و (7,20 ) وعندها ننظر
في أمره ( هل يعقل ويكتفي ويتوب ) أم يستمر على ( غيّه وحماقته )
# وإن أردتم (( دليلي وبرهاني ) على كل ذلك وأرقامي فاذهبو لموضوع ( خاالد ) بعنوان
( نظرة فنيّة لسوق الأسهم السّعودي ) صفحة رقم ( 150 ) وأدعوكم لقراءة ( كااااامل الصّفحة )
وكاااامل المشاركات ، لتعرفوا وتفهموا أشياء أخرى في غاااااية الأهمّيّة ، عزيزي المتلقّي أريدك
أن تكون ( واااااعيا ) لا ( وعاااااءااااا ) فليباركك ويحفظك ( الله ) عزيزي المتلقّي من الأشرار ..
( المُتَلوّنين )
# جزاك الله خير أخي محمديها ، وشكرا على ( الإنصاف ) والّذي لاأرتجيه إلاّ من الله ،
# إنّ غبطة وبهجة النّفس البشريّة بالثّناء ( فطري ) وليس مذموما ( ولكن ) المذموم هو أن يَحسَب
ذلك ( المضطرب _ المعتوه ) أنّه أوتيه على علم من عنده ؟! وما يعرف إنّي عارف أنّها رسائل
( واتس ) وخلاااافه تأتيه من ( الآخَر ) ولو استطاع ( الآخَر ) نفع نفسه لَنَفَعَك ، ونَفَع ( الآخرين )
بدليل ( مانرى ) وما ( نقرأ ) وأمام أعيننا ، من تورّطهم ولاحول ولا قوّة إلاّ بالله ، ربّما أقول
ربّما لأنّه لايوجد لدى ( الآخرين المغرّر بهم واتس )
وعلى كل عاقل أن يتذكّر وقدر استطاعته أن مدح النّاس له ، هو ( ثناء ) على نِعَم الله فيه لأنّه
لاااافضل له في أي شيئ بل الفضل لله وحده
# يقول في مداخلته ( الأخيرة ) بالموضوع الّذي فضّلت الإبتعاد عنه بهدف عدم اخراجه عن مساره
واحتراماً لصاحبه ، وللمتلقّي الكريم ( يقول ) أن الحدس ( هَرَب ) أُقسم بالله العظيم وعلى كتابه الكريم
لقد ( صَدَقت ) وإليكم الدّليل
((( أرجو أن تروق لكم )))
(1) ((( هَرَب ))) ((( عَنتَرَة ))) من ((( ثور ))) ((( خَبَل ))) و ((( متعافي ))) فا ستغرب النّاس
وقالوا (( أتهرب )) من ((( ثور ))) وأنت ((( عنترة ))) فقال : وَماَ _ يُدري _ الثّور _ أنّي _ عنترة
لشكر الحدس
لشكر الحدس
بسم الله الرّحمن الرّحيم
(1) بمشيئة الله لن ينزلق الحدس لأنّي وبكل بساطة سأتجاهل وأتغافل ، كل تلك السّخافات ، فلا يظنّ مُستفرغها
وااااهماً بأنّه من أجل قوّتها وتأثيرها ، أو من ضعفي وعدم مقدرتي (لا ) وأيم الله ، بل لأنّي لن أمنحك الفرصة
بهزيمتي بجهلك وحماقتك ، ومن الجانب الآخر سأكون ( مذموماً ) من العقلاء في الحالتين ، سواءاً
(بهزيمتي ) أو ( انتصاري ) والّذي سأعتبره أكبر هزيمة لي ، لأنّه كان انتصاراً ( بمُستنقعك )
(2) إنّ الهدف الأكبر والأسمى من ( جل ) كتاباتي هو (تنويري ) و ( توعوي ) للمتلقّي الكريم إن شاء
يتخلّل ذلك ( محارشات ) و ( إنبراشات ) لااااااأنكرها لزوم ( الأكشن )
(3) قال تعالى ( وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ماعوقبتم به ، ولئن صبرتم لهُوَ خيرٌ للصّابرين ) كنت أتمنّى تطبيق
الشّطر الشّطر الأخير من الآية ،لأن أجر الصّبر عظيم ،ولكن عفى الله عنّي سأطبّق الشّطر الأوّل من الآية الكريمة
وهو جائز شرعاً وقانوناً ،كما ورد في الآية ((( ولكن ))) وعد منّي بحول الله وقوّته ، أن أطبّق الشّطر الثّاني
للآية فيما بعد ، الّلهم أعنّي على نفسي وعلى شياطين الإنس والجن وادحر كيدهم عنّي إنّ كيدهم كان ضعيفا
(4) وبناءاً عليه يوجد ( كائن ) تداخل معي هنا بهذا الموضوع ، بمشاركة رقم (10 ) ولم أرُد عليه ، ثمّ تداخل
معي أيضا بنفس الموضوع وبمشاركة رقم (25 ) ولم أرُد عليه أيضا ، وقبل ذلك رأيته ( بصندوق _ الطّلبات )
خاصّتي ، ولم أنفّذ طلبه كَحُرّيّة شخصيّة تخصّني ، وأخيرا ولن يكون آآآآخرا (منه ) لَمحتُ للمدعو رسالة خاصّة
( بصندوقي ) وتخص تحديداً سهم ((( الأركان ))) وكعادتي لم أرُد عليه (( بإمكاني )) تصوير كل ذلك وعرضه
على العام ، لكن الحدس لن يفعل ، يكفي أنّني أعلم بأنّك تعلم ، أنّني ( عرفتك ) استشعرتُ ذلك منك قبل حدوث
مسلكيّاتك المتضاربة ؟؟؟!!! وكما توقّعت من ذلك الكائن قا م أيضا ( با قتباس ) مشاركتين للحدس
( قديمة _ جدّا ؟؟؟!!! ) ويضعهما ( بأشهر ) موضوع يخص ( الأركان ) الموضوع ( المليوني ) المعروف
وتحملان الرّقم ( 18730 ) و ( 18731 ) بصفحة رقم ( 1249 ) ترا الهرجة طبيعية جدّا ( ولم ) تأتِ بالّذي
لم يأتِ بهِ الأوائلُ ، عزيزي المتلقّي تركيز الحدس على نَمَط شخصيّة ومسلكيّة هذا الكائن ، بالمناسبة مَرّوا
على الحدس الكثيييييييير من أمثاله ، هُوَ يهدف من ذلك وبهذا (( التّوقيت )) تحديداً التّقرّب من ذلك المراقب
وغيره بشكل أو آآآآخر ، وكأن لسان حاله يقول بأنّي معك وبصفّك وإن كان على بااااطل ؟؟؟!!! لتحقيق
( هدف _ مّا ) بنفسه سأورده وأذكره لاحقا ،،، بالمناسبة ( للمذكور ) موضوع ( مغلق ) بعنوان ( المنتدى
في طريقه للتّضخّم ) يهدف من ورائه شيئ آآآخر غير ( المُعلن ) وفي الحديث ( وبات يكشف ستر الله عليه )
،،، أيّها ( الحاجب ) إملأ فَمَهُ ( تُرابا ) ثم لوّن معرّفه ، وميّزه ، فذلك أقصى طموحه هُوَ ومن هم على شاكلته
ولااااا أستبعد اطلاقاً أن تكون ( مشرفاً ) بيوم من الأيّام أو حتّى متعاون كما ألمحت بوضوعك ( المغلق )
فأنت أفضل ( معوَل ) و ( بَيدَق ) و ( أداة ) يُمكن تحريكها واستخدامها كما نشاء ، الحدس يشبّه هذه العيّنات
( بمناديل _ الورق ) في البداية يضعها ( الآخَر ) في جيبه العلوي بجانب (القلب ) وبعد استخدامها تُرمى بأقرب
زبالة ...
(5) عزيزي المتلقّي : كما وعدتكم ، سأطبّق بعد الآن ( الشّطر _ الثّاني ) من ( الآية الكريمة ) السّابقة الذّكر
لِسَد أبواب كثيييييييرة ، تعلمون ( ظاهراً ) منها فقط ؟؟؟!!!
# خاتمة : تقول الكاتبة المبدعة ( أميرة ) بأن ثلاث أرباع الحكمة ( تغافُل ) طيّب ، هل إذا تغافلت أكثر وأكثر
عمّا أنا عليه الآن يُعتَبَر حكمة ، بمعنى أدق هل إذا وصَلت لدرجة ( الإنبطاح ) في التّغافُل ، ستُمَيّزونني
بلقب ( حكيم _ يا _ شيخ ) ولَن ( تغلقوا _ بنات _ أفكاري _ المُبَيّت ) ولن يتم ( إيقافي ) أو ( شطبي )
تحت أي بند من بنود ( قانونكم _ النّدروي ) كقانون ( المُحَارشَة ) أو ( الإنبراشات ) مثلاً ..
أو عَدَم ( التّغا فُل ) أكثر وأكثر وأكثر ، لدرجة ( الإنبطاح _ مثلاً )
طيّب ، والله العظيم ( مُحارشاتي ) و ( انبراشاتي ) شرعيّة وقانونيّة ، حتّى ارجعوا ( لمنطوق ) ( ومشروح )
الجزء الأوّل من الآية الكريمة السّا بقة الذّكر ،،، وارجعوا إن شئتم لجهاز ( الفار ) بالملعب للتّأكّد ، هل انبراشاتي
ومُحارشاتي ( قانونيّة ) أم (( لا ))
لشكر الماضي الجميل
بارك الله فيك اخي الحدس
ماشاء الله وهبك الله بُعد نظر وهذا من فضل الله يؤتيه من يشاء
إستمر وفقك الله
كيف تشوف وضع السوق للمرحله المقبله ؟
لشكر الحدس
# وفي الحديث في صحيحه (( طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه في سبيل الله ،أشعث رأسه ، مُغبرّة قدما ه
إن كان في الحراسة ، كان في الحراسة ، وإن كان في السّاقة ، كان في السّاقة ، إن استأذن لم يُذَن
لَهُ ، وإن شَفَع لم يُشَفّع )) الّلهم احشرني مع هؤلاء في ذلك اليوم ، والله العظيم
الحدس يحب هؤلاء ويشهد الله علي ، ولذلك الحدس يحبّك في الله أخي يارب استرني وارزقني
نحسبك كذلك ولانزكّي على الله أحد ، وَوددتُ وبكل حب وإيثار وسرور أن أرسل لجنابكم الغالي
وعن طريق الخاص كل التّفاصيل وبالأرقام والّتي لاتكذب ، وحتّى ممكن أتواصل معك ثم نتبادل
( الواتس ) وتعرفون بقيّة القصّة هههه ، ولكن والله العظيم لاأستطيع فعل ذلك ، نفسي تأباه
ويشهد علي الله إن كنت صادق أم أَتَملَق ( والله العظيم أنا الآن في هذه الّلحظة لاأعلم هل خاصّيّة
إرسال الرسائل الخاصّة لدي تعمل أم لا ، ليست من أولويّاتي ولاأهتم بها )
،،، وبناءاً عليه يامَن تفتّشوووون وتُنقّبوووون في ملف الحدس وووووو إلخ إلخ ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
((( ليس الحدس )))
# الّلهم إنّك عفو تُحب العفو فاعفُ عنّي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)