# حقيقةً أعتذر ( لغلظة _ وقساوة ) ماذُكِر أعلاه ( ربّما _ قد ) يكون فيها بعض الحقائق ( النّسبيّة )
من وجهة نظري ( القاصرة ) ___ غيرَ أنّني مؤمن بذلك الى النّخاع _ وأشجب وأستنكر ماورد فيه
من ( غِلظة ) ولكن عزائي أنّ ( الحقائق ) وإن كانت ( نسبيّة ) فإنّها _ لاتُكتَب _ سوى _ هكذا
# رحمك الله ( ياغازي ) يقول في ذلك
(( مذاق الحُب والعشق من طرفٍ واحد، مذاقٌ عجيب ( حلو _ مُر ) ( مُدمّر _ مُنعش ) كل المتناقضات
متواجدة في شعور واحد ! ،،، لاتستطيع أن تبقى ،، ولاتستطيع أن ترحل ! ،، لاتستطيع أن تنسى ،،
ولاتريد أن تتذكّر ! ،،، لاتريد أن تُفرض نفسك ،، وفي نفس الوقت تُريد فَرضها ( بعَجزِك _ عن _
إنكار _ مافيها ))
# والإعتذار موصول لكم ( ياغازي _ الرّقيق _ العظيم ) رحمك الله رحمةً وااااسعة يُغنيك بها عمّن
سواه ، وجميع موتى المسلمين ( اللهم آمين )
مواقع النشر (المفضلة)