الله يسعدك اخوي طيب القلب
مسكينه الله يعينها على هالحبيب
هههههه
لشكر ADMIN
الله يسعدك اخوي طيب القلب
مسكينه الله يعينها على هالحبيب
هههههه
لشكر طيب القلب
وربي يسعدك ويحفظك
لشكر ADMIN
قصة الشبان الثلاثة
يحكي أن كان هناك ثلاثة شبان سافروا معاً إلي دولة بعيدة للعمل،
وكان منزلهم في عمارة عالية تتكون من 75 طابقاً ولم يجدوا أى منزل فارغ إلا في الدور الأخير،
قال لهم موظف الإستقبال: جميع المصاعد هنا مبرمجه علي أن تغلق أبوابها بشكل تلقائي في تمام الساعة العاشرة مساءاً ولا تفتح إلا في الساعه الخامسة صباحاً في اليوم التالي،
ولذلك عليكم الحضور إلي المبني قبل هذا الموعد لأنها إن أغلقت أبوابها من المستحيل أن نقوم بفتحها مفهوم ؟ قال الشباب : مفهوم .
وفي اليوم الأول من رحلتهم خرج الشباب للنزهة وقبل الساعة العاشرة عادوا مسرعين،
وفي اليوم التالي فعلوا نفس الشئ ولكن الطريق كان مزدحم بالسيارات والمرور فتأخروا 5 دقائق عن موعد إغلاق أبواب المصاعد،
ركضوا بأقصي سرعة حتي يدركوا موعد المصاعد ولكن هيهات، أغلقت المصاعد أبوابها وحدث ما حدث .. توسلوا إلي موظف الإستقبال ولكن دون جدوي .
إجتمع الشباب وقرروا أن يصعدوا إلي منزلهم عبر السلالم علي أقدامهم، فإقترح أحدهم أن يقص كل شخص منهم علي الآخرين قصة تكون مدتها 25 طابقاً، ثم يبدأ الذي يليه وهكذا حتي يصلوا جميعاً إلي المنزل، دون ان يشعروا بطول الدرج، فوافق الشباب علي إقتراحه وتوكلوا علي الله ..
بدأ الشباب في سرد أول قصة قائلاً : أنا سأعطيكم من الطرائف والنكت ما يجعل بطونكم تتقطع من كثرة الضحك ولا تشعرون أبداً بالدرج فقالوا : والله هذا ما نريد، وفعلاً بدأ يحكي لهم وهم يضحكون بقوة ويترنحون من كثرة الضحك، وفات أول 25 طابق .
ثم جاء دور الشخص الثاني، فقال : أما أنا فعندي لكم مجموعة من القصص الجادة المفيدة فما رأيك ؟ فوافق الشباب وبدأ الشاب يحكي لكم ومرت الخمسة وعشرين طابقاً الأخرى،
ثم جاء دور الثالث فقال لهم : ولكنني ليس لدي سوى قصص حزينة مليئة بالهم والنكد والغم، فقالوا : قل حتى نصل إلى منزلنا ونحن في أشد الشوق للنوم بعد هذا الحزن
وفعلاً بدأ يحكي لكم الشاب قصصه الحزينة حتي وصلوا إلي باب غرفتهم وكان التعب قد بلغ منهم مبلغه، حينها أخبرهم الشاب بآخر قصة حزينة له قائلاً : والآن آخر وأسوا قصة لدي أننا قد نسينا مفتاح الغرفة لى موظف الإستقبال في الدور الأول ! فأغمي عليهم من شدة التعب و الصدمة .
...
لشكر طيب القلب
كان فيه واحد شمالي شاعر كان يحب له وحده حب خيالي قوي وانعرف بحبها وكانوا متفقين يتزوجون بس للأسف مالله قسم ولا تزوجوا زوجوها اهلها واحد ثاني غيره .
وراحت سنين وانقطعت علومها وهو كان يدرس وتخرج وعينوه بديره بعيد بالجنوب وراح الرجال وداوم
واول يوم دخل الصف ثاني ابتدائي اللي كان يدرسه وهو يشوف كل الأطفال يلعبون ماغير واحد
شد انتباهه جالس لحاله وهادي ومؤدب .. من ناظر له الأستاذ الشمالي اعطاه نظره وابتسم له يوم شافه الأستاذ
ابتسم وناداه وسأله عن اسمه قال انا فلان بن فلان
وهذي كانت المفاجأه قال الأستاذ امك فلانه ؟
قال ايه
طلعت الحبيبه السابقه
سبحان الله عمر ولدها سبع سنين وتذكر الأستاذ الماضي وهلت عبرته وحضن الولد وكتب له هذيك القصيده
الراااااااائعه واعطاه قال ودها لامك
والقصيده كانت تقول :
غابـت ثمـان اعـوام حــل وتـرحـال
غــابــت ثــمــان كـلـهــا مـدلـهـمـه
دورت عنهـا سنيـن وشهـور وليـال
مـافـيـه قـطــر غـيــر وجـــه يـمــه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال
جـاب الـزمـان الكـارثـه والمطـمـه
جانـي ولدهـا مبتسـم بيـن الأطـفـال
ومن بسمتـه ذكـرت انـا بسمـة امـه
ركضت له ودمعي على الخد همال
من كثر شوقي قمـت بلحيـل اضمـه
ساعة حضنته والطفل في يـدي مـال
شميـت ريحهـا علـى اطـراف كمـه
واليوم بنت النـاس فـي بيـت رجـال
حب على غيـر الشـرف لـي مذمـه
مجبور اعود واشتكي لكل الأجيـال
بـنـفـس حـزيـنـه تـايـهـه مستـهـمـه
برجـع غريـب مسكنـه بـر ورمــال
يـحـيـا يـمــوت ويـنـدفـن مـايـهـمـه
لشكر ADMIN
يعطك العافيه
قصه جميله ومؤثره
لشكر AbuNader
ماخاف المدرس ان الولد يقول
يابوي اليوم المدرس اعطاني رساله لأمي ؟
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر طيب القلب
لشكر AbuNader
اعتمد على عثراتك وأخطائك لتكمل طريقك للنجاح فربما كان المفتاح الأخير هو الأنسب لفتح الباب.
لا تغير طبعك لترضيهم .. لا تبدل صوتك لتعجبهم .. لا تخالف مبدئك لتوافقهم ..لا تتصنع لرضاهم ..انت لك بصمة عش بما يرضيك
جويل أوستين
لشكر طيب القلب
من اللي انكشف قصدك الرسالة -- فيس يحك الشعرة الوحيدة اللي براسه
لشكر AbuNader
لشكر طيب القلب
لشكر طيب القلب
انا معلمه حبيت اشارككم قصه صارت لي مع بدايه العام توظفت بمدرستنا معلمه جديده كانت اغلب وقتها صامته وقت الفراغ والفسحه تجلس بكل صمت ولاتحب تناقش احد المهم ولاحظنا انه معها شنطه صغيره برتقاليه كبر الكف ماتفارقها ابد ابد ابد وين ماتروح تاخذها معها حتى لو دخلت الحمام اكرمكم الله
عاد هنا اشتغل عندنا الفضول احنا معشر الحريم واللقافه اللي تقول يمكن جواها ذهبها واللي تقول يمكن فيها قروش تحويشه العمر واللي تقول يمكن فيها جوالاتها او اوراق مهمه المهم تعددت الاراء والتخمينات ومحد فينا تجرأ يسئلها لان مثل ماقلت لكم هي انسانه ساكته وماتعطينا وجه بالسوالف....
المهم بيوم كانت المناوبه علي وعليها يعني احنا اخر ثنتين ننصرف من المدرسه وبعد مانصرفو كل البنات والمدرسه فضت كنا جالسين على عتبه جوى الساحه ننتظر السواق قلت بنفسي وراء ماسئلها ليه هالشنطه الصغيره معها وين ماتروح قمت اتلحلح ويعنني اوريها شنطتي وافتحها قدامها وشوي الا نطيت وقلت لها وش جوى شنطتك ليه دايم بيدك وماتتركيها ابد ...ناظرت فيني وهي متأثره قالت ماراح تصدقين وش جواتها
قلت الا بصدق بس انتي قولي تنهدت تنهيده قويه حسيت روحها بتطلع من صدرها قالت زوجي الخسيس متزوج علي بنت وظالمني ويضربني ليل نهار ومن كرهي له سويت له سحر وهذا هو بفراشه حي لكنه كنه ميت بس يفتح عيونه مايقدر يحرك جسمه والسحر موجود بشنطتي ماقدر احطه بأي مكان علشان ماينفك او يخرب
قلت اعوذ بالله انتي من جدك ليه كذا تروحين لساحره وتسوين سحر مافكرتي باخرتك
قالت لي مارحت لساحره انا بنفسي ساحره تعلمت السحر من جارتي وجلست تناظر فيني بعيون تخوف وملامح وجهها تغيرت صارت كنها سعلوه وقربت وجهها من وجهي وعيونها كل مالهن يدخلن بعيوني وانا قامطه اوم اوم العافيه واوخر على ورى وفيني الصيحه خلاص حسيت انها بتذبحني شوي الا والحرمه تفقع ضحك وتطيح على الجدار اللي وراها و تضحك بأعلى صوتها ايه نعم طلعت كذابه وقالت لي تستاهلين يالملقوفه ليه تحشرين خشمك بشيء مايخصك مالك دخل وش جوى شنطتي المهم ومن ذاك اليوم حلفت يمين ماتدخل بشيء مايخصني
اقول اتركوا عنكم اللقافه والتدخل بخصوصيات الغير وسلامتكم وادعولنا يلغو حصة النشاط
لان وراعينكم اخر الدوام قمه الازعاج وشكرا
لشكر طيب القلب
إن لم تكن " أحمد " كن " أبا الهيثم "
يقول عبد الله بن أحمد بن حنبل :
كثيرا ما كنتُ أسمع أبي يقول :
اللهم اغفر لأبي الهيثم
اللهم ارحم أبا الهيثم
فقلتُ له : ومن أبو الهيثم يا أبت ِ؟
فقال : رجل ٌ من الأعراب لمَ أرَ وجهه!
الليلة التي سبقت جَلدي وضعوني في زنزانة مظلمة
فوكزني رجل وقال : أأنتَ أحمد بن حنبل ؟
قلتُ : أجل
قال : أتعرفني ؟
قلت : لا
فقال : أنا أبو الهيثم اللص، شارب الخمر، قاطع الطريق، مكتوب في ديوان أمير المؤمنين أني جُلدت ثماني عشر ألف جلدة متفرقة
وقد احتملتُ كل هذا في سبيل الشيطان
فاصبر أنتَ في سبيل الله يا أحمد!
ولما أوثقوني وبدأ الجلد كنتُ كلما نزل السوط على ظهري تذكرتُ كلام أبي الهيثم وقلتُ في نفسي : اصبر في سبيل الله يا أحمد !
# إن لم تكن ابن حنبل فكن أبا الهيثم !
أحب الحق ولو كنتَ غارقاً في الباطل
أحب أهل الطاعة ولو كنت غارقاً في المعصية
كن لله مهما نال الشيطان منك
لشكر ADMIN
الله يسعدك اخوي طيب القلب دنيا وآخره
قصص ولا احلى
تسلم إيدك
لشكر طيب القلب
امين يارب وربي يسعدك دنيا واخره
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)