المـديـر الـعـام
مـالـك الـمـوقـع
الحالة
متصل
رد: ابرز ما قاله ولي العهد محمد بن سلمان حفظه الله في كلمته قبل قليل
▪لقد كان الانخراط في المجالات الثقافية من الممنوعات ولكننا اليوم نرى وزارة الثقافة تنشئ 11 هيئة تعمل بشكل قوي على تنمية كافة القطاعات الثقافية مما له أثر كبير جداً على خلق الوظائف وتنمية الاقتصاد وتحسين جودة الحياة.
▪لقطاع الفضاء أثر مباشر على الاتصالات والتقنية وله ارتباط بالكثير من القطاعات مثل البيئة والنقل وغيرها، وسيكون ممكنا أساسيا للعديد من القطاعات في المستقبل القريب.
▪نعمل من خلال مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية والجهات المختصة على اعتماد استراتيجية المملكة للفضاء للعشر سنوات القادمة، وتكليف هيئة الفضاء بتنفيذها، وسيتم الإعلان عن تفاصيلها في فترة لاحقة.
▪اصلاح بيئة العمل وتطوير الخدمات ممكن رئيسي، فعلى سبيل المثال تم تخفيض إجمالي متطلبات التراخيص الاستثمارية بنسبة 50%، واصدار السجلات التجارية وتراخيص البلدية بشكل فوري والكتروني، وتخليص الحاويات في 24 ساعة بعد أن كانت تصل إلى أسبوعين.
▪تم إطلاق ما يزيد عن 279خدمة في منصة "أبشر" يستفيد منها 18 مليون مستفيد، بالإضافة إلى منصة "ناجز" التي ساهمت في استقبال عشرات الآلاف من الخدمات العدلية الإلكترونية، وإنجازها خلال دقائق.
▪المرأة السعودية في السابق لا تستطيع السفر بدون تصريح ولا تستطيع حضور المناسبات الرياضية والثقافية ولا تستطيع قيادة السيارة ولا تستطيع ممارسة الكثير من الأعمال، ولا تستطيع انهاء قضاياها دون محرم، وقد عانت من ذلك لعشرات السنين.
▪اليوم.. المرأة السعودية تعيش مرحلة تمكين غير مسبوقة ، عملنا على تمكين المرأة السعودية في مجال العمل والأحوال الشخصية وباتت فعليا شريكا للرجل السعودي في تنمية وطننا جميعاً دون تفرقة.
▪انا لا أتطرق إلى قيادة المرأة للسيارة فقط، انا أتحدث عن تقديم الفرصة لها لتقود التنمية في وطنها بالمعنى الأشمل،فعلى سبيل المثال تضاعفت نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 17% الى 31%.
▪فيما يخص حقوق الوافدين فقمنا بإجراءات متعددة لإعادة هيكلة العلاقة التعاقدية بما يحفظ حقوقهم ويساهم في رفع درجة النضج في سوق العمل، وعملنا على تصحيح أوضاع ما يقارب نصف مليون وافد على أرض المملكة، لنستقطب العمالة المؤهلة ذات القيمة المضافة.
▪وقد تم إطلاق مبادرة تحسين العلاقة التعاقدية بما يمنح العامل الوافد مزيدا من حرية التنقل الوظيفي، ومن المتوقع أن تؤدي هذه المبادرة رفع انتاجية العامل وزيادة التنافسية في الاقتصاد السعودي.
▪هذه الإنجازات لم تكن لتتحقق بدون إيمان وعمل المواطن السعودي الذي أصبح اليوم سبّاق في المبادرة والإنجاز والعمل.
مواقع النشر (المفضلة)