حدث بالعثيم بسكاكا..
واحد يقول:
دخلت العثيم اشتري أغراض للبيت..
بعد شويه دخل واحد طويل وعريض لابس باكستاني وصوته مثل الرعد..
ينادي بصوت مرتفع .. تكبيييير .. وحنا وراه نرد، الله اكبر.!!!!
وهو يعيد تكبييييير .. ونعيد وراه ..
الله اكبر ..
صرنا نتشهد ونستغفر ونقول خلاص راحت علينا.!؟
بعد شوي ظهرت طفلة صغيرة تجري قالت له نعم بابا.!!!!
طلع حسبي الله على إبليسه ينادي بنته اسمها تكبير.!!!
من قلة الأسامي مسميها تكبير ؟؟؟!
صرنا في موقف لانحسدعليه بصراحة..
وقفت قلوبنا.. ويبست عظامنا.. من الخوف
نحسبه بيفجرنا.!؟
مواقع النشر (المفضلة)