لشكر ashm1404
لشكر مخاوي
هههههه زين واذا القط ماله ذنب ههههههه كيف افهمه
لشكر ابو رغد
احرص اخي الغالي على الكلام الطيب وتحلى بحسن الخلق
موقع المنتدى على فيس بك
https://www.facebook.com/almadarib
موقع المنتدى على تويتر
https://twitter.com/madaribcom
لشكر ADMIN
؟؟؟؟ ايش صار في الموضوع
قطط وزين وموبايلي ههههههههه
ايش الحل؟؟
لشكر ashm1404
ههههههههه
اذا القطه مالها ذيل حتكون .. مثل الشركه اللي مالها مضارب
لكل من هب ودب
هههههههههه
لشكر ابو رغد
احرص اخي الغالي على الكلام الطيب وتحلى بحسن الخلق
موقع المنتدى على فيس بك
https://www.facebook.com/almadarib
موقع المنتدى على تويتر
https://twitter.com/madaribcom
لشكر الحدس
# كعادة (الحدس ) سيذهب بكم هذه المرّة إلى ( المحيط ) وليس ( البحر ) ولكنّه ( ذو ) صِلة بموضوع
أختنا ( الرّااائعة ) و ( الدّااااهية ) أميرة المنتدى ،،، قَد يستغرب البعض من إسقاط ( الحدس ) لمفهوم
( الّلا حُب ) وإقحامه حتّى في ( العلاقة _ الزّوجيّة ) والأُسَريّة ، بشكلٍ عام ..
،، نحن بمفهومنا ( القاصِر _ النّسبي ) نقول : أنّ الزّوج إمّا أن يُحب زوجته ، أو لايُحبّها ، وكذلك
الزّوجة إمّا أن تُحب زوجها أو لاتُحبّه ،،، وإمّا أن يصِلا لمرحلة ( لا _ حُب _ ولا _ كراهيّة )
،، طَيّب ، ماذا نُسمّي هذه المرحلة ؟! هل من الممكن تسميتها ب ( الّلا حُب ) أو بمعنى أقرب أنّ العلاقة
بين الزّوجين ، أًصبحت ( عاديّة ) جدّاً جدّاً جدّاً ..
،، كُلّنا نعرف قصّة الرّجُل الّذي جاء ( عمر بن الخطّاب ) رضي الله عنه ، يشتكي من زوجته ، وأنّه
يريد أن يُطلّقها ، فقال له ( الفاروق ) لِمَ ؟ قال : لأنّني ، لاأُحبّها ، فقال لهُ ( أمير المؤمنين ) ياهذا !
أَوَ _ كُلُّ _ البيوت _ تُبنى على الحُب ؟ أين المَودّة ؟ أينَ الرّحمة ؟ بل أينَ ( المُدَامَة ؟ )
( الحدس ) يرى أنّ هذه المرحلة الّتي يتكلّم فيها ، وعنها ( عُمر ) رضي الله عنه هيَ المرحلة الّتي
نُسمّيها ، مَجازاً بين ( الزّوجين ) بصفة خاصّة ، وفي ( العلاقات الأُسريّة ) بصفة عاااامّة
نُسمّيها ، مَجازاً ب ( الّلا _ حُب ) وهيَ مرحلة ( بين _ البين ) كما يقال ( بالدّارِجَة ) وكثير من الأُسَر
تَعيش هذه المرحلة .. (( ولكن )) لو سألنا سُؤالاً ، وقلنا : لو أنّ ( زوجين ) عاشا _ هذه _ المرحلة ،
(أو ) علاقات أُسَريّة ، عاشت هذه المرحلة ، هل _ مِن _ المُمكن أن نُطَوّرها ، ونُنمّيها للأفضل ؟ لِتَصِل ،
لمرحلة ( الحُب ؟ ) _ ولكن _ حَذارِ ،،، فَمِن الممكن أيضاً أن تصل هذه المرحلة إلى _ ما _ نُسمّيه ب ( الكَراهيَة )
والعياذ بالله ..
،،، القضيّة من وجهة نظري ( بسيطة ) بمشيئة الله ، تحتاج فقط إلى ( قَرار ) + ( مَهارات ) من كل الأطراف
سواءً من الزّوجين ، أو الأُسرة بشكل عام ، وأُركّز على ( الزّوجين ) بشكل خاص ،
وعلى ( الزّوج ) بشكل ( أخَص )
،،، همسة : هُناك كلام كثييييييييييير جدّاً ، وكبييييير جدّاً( يَندَرج ) تحت ( قرار ) + ( مهارات ) والكُل يعرفها ..
،،، وقَبل _ هذا _ وذاك ،،،، على كُل الأطراف تَذكير بعضهم بعضا ، بالفعل _ قبل _ القَول
بقوله تعالى ( ومن آياته أن خَلَقَ لكم من أنفُسِكُم أزواجاً ، لتسكنوا إليها وَجَعَلَ بينكم مَوَدّةً ورحمة ، إنّ في
ذلك لآيات ٍ لقومٍ يَتَفَكّرون ) وقوله صلّى الله عليه وسلّم ( استوصوا بالنّساء خيراً ، فإنّ المرأة خُلِقَت من ضِلع ،
وإنّ أعوَج ، مافي الضّلع أعلاه ، فإن ذَهَبتَ تُقيمُه ، كَسَرته ، وإن تَرَكته ، لَم يَزَل أعوَج ، فاستوصوا بالنّساء )
، وقولِه صلّى الله عليه وسلّم ( خَيركُم ، خَيركُم لأهلِه ، وأنَا خَيركُم لأهلي )
# يقول (( بارنا دشو )) تَقلَق المرأة على المستقبل حتّى تَجد زَوجاً ، ولا يَقلَق الرّجُل على المستقبل ( إلّا ) بعد
أن يَجِد ( الزّوجة ) ،،، انتهى كلام دشو .
((( أرجو أن تَروقَ لكُم )))
يُخطئ ( الرّجُل ) ، فَتَحزَن ( المَرأة ) فَيَعتَذر ( الرّجُل ) وفي المُقابل ، تُخطئ ( المرأة ) فَيَغضَب ( الرّجُل )
فَتَبكي ( المرأة ) فَيَعتَذر ( الرّجُل !!! )
،، وبالتّالي ، يقولون أنّ ( الزّوجة ) الجَيّدة هي الّتي ، تُسامح ( زوجُها ) عندما تكون هيَ ( المُخطِئَة )
((( خاتمة )))
# هل مازِلتِ مُقتَنِعَة بأنّهم ( أربعة ) باعتقادي _ ربّما _ قد _ يكونوا _ أكثر
التعديل الأخير تم بواسطة الحدس ; 01-01-2019 الساعة 07:17 PM سبب آخر: إملائي
لشكر ADMIN
يُخطئ ( الرّجُل ) ، فَتَحزَن ( المَرأة ) فَيَعتَذر ( الرّجُل ) وفي المُقابل ، تُخطئ ( المرأة ) فَيَغضَب ( الرّجُل )
فَتَبكي ( المرأة ) فَيَعتَذر ( الرّجُل !!! )
،، وبالتّالي ، يقولون أنّ ( الزّوجة ) الجَيّدة هي الّتي ، تُسامح ( زوجُها ) عندما تكون هيَ ( المُخطِئَة )
بصراحه هذا السطر عجبني ،احب اصححه
ان الرجل يخطئ وتعتذر المرأه
والمرأه تخطئ ويعتذر المرأه
يعني احسن لها تستمر في الاعتذار حتى لو ماهي غلطانه ههههه منعاً لتفاقم المشكله
وهي في الآخر راح تعتذر ههههههههه
(اميره)
لشكر صريح جدا
اللاحب : هو التسامح
والسلام مع الآخرين
حتى لو لم تكن تحبهم أو تتقبلهم
وتلك حاله عزيزة نادرة
توصلك إلى سلامة الصدر
كم هي جميلة يااميرة
لشكر ابو سمو
جزاك الله خير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)