لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
الذئبـــــــــــة الحمــــــراء
وهن.. إرهاق .. آلام شديدة.. مفاصل شديدة الألم .. أجهزة مضطربة.. ضعف عام..
حزن شديد.. مناعة شديدة الإضطراب.. مرض لا علاج منه.. تلك هي الذئبة الحمراء..
مرض مناعي مزمن يصيب بعض أجهزة الجسم .. يحدث نتيجة خلل في الجهاز المناعي
فيقوم جهاز المناعة بمهاجمة أحد أعضاء الجسم باعتبارها عدوآ وليس من مكونات الجسم الأساسية
فبدلآ من أن يحارب جهاز المناعة الأمراض أصبح هو نفسه مرضا يهاجم الأعضاء الداخلية.
(منقول)
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
موضوع الفتوى / معنى البحيرة والسائبة والوصيلة والحام
السؤال
س: نقرأ دائمًا قول الحق جل جلاله: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ فما هي البحيرة وما السائبة وما الوصيلة وما الحام؟
الاجابـــة
هذه من الأمور الجاهلية، وقد وقع في وصفها خلاف بين المفسرين، وقد ذكر ذلك المفسرون،والجامع أنها من بهيمة الأنعام،
والأكثر على أن البحيرة من الإبل والغنم تقطع منها الأذن علامة على ذلك ولا ينتفعون بها، فلا يُشرب لبنها ولا تُؤكل، وقيل هي التي يمنع درها للطواغيت فلا يحلبها أحد،
وقيل هي الناقة إذا نتجت خمسة أبطن، فإن كان الخامس ذكرًا ذبحوه وأكله الرجال دون النساء وإن كان أنثى جدعوا آذانها، وقالوا هذه بحيرة.
وأما السائبة فقيل هي التي يسيبونها لآلهتهم فلا يُحمل عليها شيء، وقيل هي من الغنم ما ولدت من ولد كان بينها وبينه ستة أولاد كانت على هيئتها،
فإذا ولدت السابع ذبحوه للرجال دون النساء، وقيل هي الناقة إذا ولدت عشر إناث ليس بينهن ذكر سيبت فلم تُركب ولم يجز وبرها ولا يُحلب لبنها إلا للضيف
وأما الوصيلة فهي الناقة تبكر في أول نتاج الإبل ثم تثني بعد بأنثى كانوا يسيبونها لطواغيتهم إن وصلت إحداهما بالأخرى ليس بينهما ذكر
وأما الحامي فهو فحل الإبل يُضرب الضراب المعدود، فإذا ضربه تركوه للطواغيت وأعفوه عن الحمل وسموه الحامي وقيل نحو ذلك
كما في تفسير ابن جرير وابن كثير والله أعلم .
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
حكم الدم المسفوح الذي يصيب الجزار عند الذبح
السؤال
الجزار الذي يقوم بذبح البهائم يصيب ثوبه دم عند الذبح ، فهل يجوز الصلاة بتلك الملابس التي عليها بقع الدم؟
الجواب
الحمد لله.
أولاً :الدم المسفوح نجس بإجماع العلماء وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (114018).
والدم المسفوح هو الذي يخرج من الذبيحة عند الذبح . وأما الدم الذي يخالط اللحم ، أو يبقى في العروق فلا يسمى دما مسفوحا .
ثانياً :الواجب تطهير الملابس التي أصابه ذلك ، أو تغييرها قبل الدخول في الصلاة؛
لأن من شروط صحة الصلاة إزالة النجاسة، من الثوب أو البدن أو البقعة؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -:
( إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلْيَنْظُرْ فَإِنْ رَأَى فِي نَعْلَيْهِ قَذَرًا أَوْ أَذًى فَلْيَمْسَحْهُ وَلْيُصَلِّ فِيهِمَا ) رواه أبو داود (650) وصححه الشيخ الألباني في "صحيح أبي داود"
لكن أكثر العلماء رحمهم الله قيدوا ذلك؛ بما إذا كانت النجاسة كثيرة، فإن كانت يسيرة لم يلزمك غسلها لمشقة التحرز. جاء في "مختصر خليل" وشرحه : " ص)
وَدُونَ دِرْهَمٍ مِنْ دَمٍ مُطْلَقًا (ش) : أَيْ وَعُفِيَ عَنْ دُونِ الدِّرْهَمِ مِنْ عَيْنِ الدَّمِ ، إذْ الْأَثَرُ مَعْفُوٌّ عَنْهُ ، وَلَوْ فَوْقَ الدِّرْهَمِ ، سَوَاءٌ كَانَ دَمَ حَيْضٍ أَوْ نِفَاسٍ أَوْ مَيْتَةٍ أَوْ خِنْزِيرٍ ، مِنْ الْجَسَدِ أَوْ خَارِجِهِ ،
فِي ثَوْبِهِ أَوْ ثَوْبِ غَيْرِهِ أَوْ بَدَنِهِ ، فِي الصَّلَاةِ أَوْ خَارِجِهَا . "شرح مختصر خليل" ، للخرشي (1/107) .
وقال الحجاوي رحمه الله: "ويعفى ، في غير مائع ومطعوم ، عن يسير دم نجس من حيوان طاهر"
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " العفو: التسامح والتيسير. والمائع: هو السائل، كالماء، واللبن، والمرق: والمطعوم: ما يطعم كالخبز، وما أشبه.
فيعفى في غير هذين النوعين كالثياب، والبدن، والفرش، والأرض وما أشبه ذلك عن يسير دم نجس... إلخ " انتهى من "الشرح الممتع" (1/439) .
وقد صرح غير واحد من الفقهاء بأن الجزار ونحوه ، ممن يتعاطى مثل هذه المهن ، هو في محل العفو عن يسير النجاسات التي يصيب بدنه وثوبه ، بحكم مهنته ،
خاصة إذا اجتهد في توقي ذلك ، وإزالة ما أصابه منها ، أو شق عليه تغيير ملابسه لأجل الصلاة .
جاء في "شرح مختصر خليل" للدردير رحمه الله : " .. (تَجْتَهِدُ) فِي دَرْءِ الْبَوْلِ أَوْ الْغَائِطِ بِأَنْ تُنَحِّيَهُ عَنْهَا حَالَ بَوْلِهِ أَوْ تَجْعَلَ لَهُ خِرَقًا تَمْنَعُ وُصُولَهُ لَهَا، فَإِذَا أَصَابَهَا شَيْءٌ بَعْدَ التَّحَفُّظِ عُفِيَ عَنْهُ لَا إنْ لَمْ تَتَحَفَّظْ ،
وَمِثْلُهَا الْكَنَّافُ وَالْجَزَّارُ قال الدسوقي رحمه الله في حاشتيه : " قَوْلُهُ: وَمِثْلُهَا الْكَنَّافُ) : أَيْ الَّذِي يَنْزَحُ الْكُنُفَ ، وَالْجَزَّارُ الَّذِي يَذْبَحُ الْحَيَوَانَ : فَيُعْفَى عَمَّا أَصَابَهُمَا بَعْدَ التَّحَفُّظِ ، لَا إنْ لَمْ يَتَحَفَّظَا ، فَلَا عَفْوَ .
وَيَجِبُ عَلَيْهِمَا الْغَسْلُ عِنْدَ تَحَقُّقِ الْإِصَابَةِ أَوْ ظَنِّهَا ، وَالنَّضْحُ عِنْدَ الشَّكِّ (قَوْلُهُ: وَكَذَا مَنْ أُلْحِقَ بِهَا) أَيْ مِنْ الْكَنَّافِ وَالْجَزَّارِ (قَوْلُهُ: لِاتِّصَالِ عُذْرِهِمْ) : أَيْ لِعَدَمِ ضَبْطِهِ فَلَا يُمْكِنُهُمْ التَّحَفُّظُ مِنْ خُرُوجِ النَّجَاسَةِ ..."
انتهى، من "الشرح الكبير، وحاشية الدسوقي عليه" (1/72) .
وقال العلامة ابن عابدين رحمه الله : " كَالْبَوْلِ الدَّمُ عَلَى ثَوْبِ الْقَصَّابِ حِلْيَةٌ عَنْ الْحَاوِي الْقُدْسِيِّ. وَظَاهِرُ التَّقْيِيدِ بِالْقَصَّابِ أَيْ: اللَّحَّامِ أَنَّهُ لَا يُعْفَى عَنْهُ فِي ثَوْبِ غَيْرِ الْقَصَّابِ؛
لِأَنَّ الْعِلَّةَ الضَّرُورَةُ وَلَا ضَرُورَةَ لِغَيْرِهِ " انتهى من "رد المحتار" (1/322) ، وينظر : (1/324) منه ، وأيضا : "الموسوعة الفقيهة" (40/113) .
والمرجع في حد القليل والكثير هو العرف.
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " المعتبر ما اعتبره أوساط الناس، فما اعتبروه كثيراً فهو كثير، وما اعتبروه قليلا فهو قليل". انتهى من "الشرح الممتع" (1/272).
والله أعلم
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
الفاتحــــــــــــــــــــــة شفــــــــــــــــــاء من الأمــــــــــــــــــــــراض
عن أبي سعيد الخد ري قال
(أنَّ ناسًا من أصحابِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أتوا على حيٍّ من أحياءِ العربِ فلم يُقْرُوهم ، فبينَما همْ كذلِك ، إذْ لُدِغَ سيدُ أولئكَ ، فقَالوا :
هلْ معَكُمْ من دَوَاءٍ أوْ راقٍ ؟ فقالوا : إنكُمْ لمْ تُقْرُونَا ، ولا نفعلُ حتى تجعَلوا لنَا جُعْلًا ، فجَعلوا لهم قطيعًا من الشاءِ ، فجعلَ يقرأُ بأمِّ القرآنِ ، ويجمعُ بزَاقَهُ ويَتْفُلُ ، فبَرَأَ فأتَوا بالشَّاِء
، فقالوا : لا نأْخُذُهُ حتى نسألَ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فسأَلوهُ فضَحِكَ وقالَ : (( ومَا أدراكَ أنها رُقيةٌ ، خذُوهَا واضرِبوا لي بِسَهْمٍ)) صحيح البخاري .
وفي الأحاديث : أن الصحابي رقى الملدوغ بالفاتحة فشفاه الله فأعطوه شياة( غنم) وعندما قدم إلى المدينة قال أصحابه : يارسول الله أخذ على كتاب الله أجرا فقال لهم رسول الله: إن أحق ما أخذتم عليه أجرا كتاب الله .
فلا يستهن أحد بسورة الفاتحة، فإنها من أقوى السور، بل هي أم السور، وليس في الكتب السابقة مثلها، ولذلك فهي تصلح شفاء ورقية لكثير من الأمراض عافانا الله وإياكم من الامراض .
منقول
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
أستغفر الله العظيم لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات
والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات ..
عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته .
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لشكر هنادي
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 17 (0 من الأعضاء و 17 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)