موافق
غير موافق
لشكر ميدوو
لشكر مغناطيس
لشكر مغناطيس
لشكر ابوبدر1111
لشكر Saad713
لشكر مغناطيس
لشكر محمدٌ
عَنْ هَمَّامِ بْنِ الْحَارِثِ أَنَّ رَجُلاً جَعَلَ يَمْدَحُ عُثْمَانَ فَعَمِدَ الْمِقْدَادُ فَجَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ -وَكَانَ رَجُلاً ضَخْمًا- فَجَعَلَ يَحْثُو فِي وَجْهِهِ الْحَصْبَاءَ فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ مَا شَأْنُكَ فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «إِذَا رَأَيْتُمُ الْمَدَّاحِينَ فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرَابَ».
وعَنْ مُجَاهِدٍ أَنَّ سَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ بَعَثَ وَفْدًا مِنْ الْعِرَاقِ إِلَى عُثْمَانَ فَجَاءُوا يُثْنُونَ عَلَيْهِ فَجَعَلَ الْمِقْدَادُ يَحْثُو فِي وُجُوهِهِمْ التُّرَابَ وَقَالَ: «أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ نَحْثُوَ فِي وُجُوهِ الْمَدَّاحِينَ التُّرَابَ».
اللهم إني عبدك ، وابن عبدك ، وابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك , أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي
لحظة من فضلك اضغط هنا
لشكر اسهم الخير
لشكر الهامورة
لشكر المال عديل الروح
ياحبيبي ابو عبدالله يستاهل المدح والشكر
ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
لاتجلس تأول الكلام على مزاجك
وتبحث عن احاديث
الكل هنا بالمنتدى يمدح أبو عبدالله
بداية من الادارة الى اخر عضو
وما يذمه وما يمدحه الا كل حاسد ومن فيه قلبه غل وحسد
واذا كان فيه أحد يستاهل نحثو التراب في وجهه فهو انت أيها المريض الحاسد الجاحد لأفضال أبو عبدالله
لشكر محمدٌ
اللهم إني عبدك ، وابن عبدك ، وابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك , أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي
لحظة من فضلك اضغط هنا
لشكر المال عديل الروح
شافاك الله وعافاك من مرض قلبك يا عزيزي
وابو عبدالله يستاهل المدح شئت أم أبيت
قال النووي في شرح مسلم: النهي محمول على المجازفة في المدح والزيادة في الأوصاف، أو على من يخاف عليه فتنة من إعجاب ونحوه إذا سمع المدح، وأما من لا يخاف عليه ذلك لكمال تقواه ورسوخ عقله ومعرفته فلا نهي في مدحه في وجهه إذا لم يكن فيه مجازفة؛ بل إن كان يحصل بذلك مصلحة كنشطه للخير والازدياد منه أو الدوام عليه أو الاقتداء به كان مستحباً.
لشكر ابومحمدين
لشكر أبوأحمد
الموضوع خرج عن هدفه وانقلب لشات الود
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 4 (0 من الأعضاء و 4 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)