هذه ليلة الجمعة وغدًا يومها ( اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك )

[ولدالقصيم]

اللهم صلِّ وسلِّم وزد وبارك على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

[ابو سهيل]

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ”

[راعي لوله]

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ”

[غفران]

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ”

[غفران]

سنه مهجوره !

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أستغفر للمؤمنين والمؤمنات ، كتب الله له بكل مؤمن و مؤمنه حسنة )

رواه الطبراني ، وحسنه الألباني في صحيح الجامع الصغير

" 6026 “

فاللهم أغفر للمؤمنين و المؤمنات الأحياء منهم والأموات ….

[ولدالقصيم]

جعلكم اللهُ للوفاء بابًا، وللسعادة أسباباً، وأسعد نفوسكم الطيبة
ووهبكم الحياة الرغيدة السعيدة المليئة بالعبادة والطاعات
والخيرات والمسرّات وأغدق عليكم من الخيرات،
وسلمكم من الهموم والنكبات، والغموم والحسرات،
وفرج عنكم الكربات، وقضى لكم الحاجات وشملني معكم
إنه سميع مجيب الدعوات،
أسعد الله أوقاتكم بالخير،
اللهم صلِّ وسلِّم وزد وبارك على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

[ولدالقصيم]

بكثرة الصلاة على النبي ﷺ
تُقضى الحوائج

وتزول الهموم

وتُغفر الذُّنوب

وتنحلُّ العُقد

وتُفتح المغاليق

وتتيسر المعاسير
وتتحقق الأمنيات

صلوا عليه وسلموا تسليماً
اللهم صلِّ وسلِّم وزد وبارك على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

[علي العوفي]

اللهم صلي على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وذريته وازواجه الطاهرين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين .

[أبومعن]

اللهم صلي على محمد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون

[غفران]

اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

[ولدالقصيم]

يا مَنْ بحُب المصطفى قد أولعوا
زيدوا عليه من الصلاة وأكثروا
يكفيك فخراً يا محبَّ محمدٍ
أنَّ المُحبَ مع الحبيبِ سيحشرُ
اللهم احشرنا في زمرته وتحت لوائه
ولا تحرمنا لذةَ النظر
إلى وجهك الكريم
يوم العرض عليك بجودك وكرمك
يا جواد يا كريم .
اللهم صلِّ وسلِّم وزد وبارك على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

[هنادي]

اللهم صلّ وسلّم وبارك

على نبيّنا محمد عدد ماتعاقب الليل والنهار

وعدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون

إلى يوم الدّين

[المتفاءل]

جزاك الله كل خير على التذكير الطيب ،، ورحم والديك


"أللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم"

جمعتكم وايامكم مباركة ان شاء الله ،،

[ولدالقصيم]

لقدْ شَرَّفَ اللهُ عزَّ وجلَّ نَبيَّه مُحمدًا صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم وفَضَّلَه بفضائلَ عدَّةٍ؛
فمنها أنَّه جعَل لِمَن صلَّى عليه ثوابًا كبيرًا عظيمًا، كما يقولُ عليه الصلاة السلام في الحديثِ:
"مَن صلَّى علَيَّ صلاةً واحدةً"، والصَّلاةُ هنا إمَّا أن تكونَ بمعنى الدُّعاءِ على أصلِ معناها اللُّغويِّ،
أي: مَن دعا لي مرَّةً واحدةً، بأنْ قال: اللَّهمَّ صَلِّ على محمَّدٍ، أو ما في معناها،
أو تكونَ الصَّلاةُ على النَّبيِّ بمعنى طَلَبِ التَّعظيمِ له والتَّبجيلِ لجَنَابِه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم مِن اللهِ،
"صلَّى اللهُ عليه عَشْرَ صَلَواتٍ"، أي: ضاعَفَ اللهُ الجزاءَ للمُصلِّي على النَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم عَشْرَ مرَّاتٍ،
والصَّلاةُ مِن اللهِ على عِبادِه هي ثناؤه عليهم في الملأ الأعلى، وقيل: هي رحمتُه إيَّاهم،
وأنَّه يَرحَمُهم رحمةً بعدَ رحمةٍ حتى تَبلُغَ رحمتُه ذلك العَددَ. وقيل: المرادُ بصلاتِه عليهم إقبالُه عليهم بعَطْفِه وإخراجُهم مِن ظُلمةٍ إلى رِفعةٍ ونُورٍ،
كما قال سبحانَه: {هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} فيَحتمِلُ أنْ يكونَ المعنى:
أنَّ اللهَ يرحَمُه رحمةً مُضاعَفةً، فيُضاعِفُ أجْرَه، كقولِه تعالى: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ} الآية
أو يَذكُرُ ربُّنا سُبحانَه وتعالى المُصلِّيَ على النَّبيِّ في الملأِ الأعلى؛ تَشريفًا له وتكريمًا على صلاتِه ودعائِه للنَّبيِّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم،
ويكونُ هذا مِن بابِ قولِ اللهِ عزَّ وجلَّ في الحديثِ القُدسيِّ الذي أخرَجَه البخاريُّ، أنَّ اللهَ تعالى قال: "أنا عِندَ ظنِّ عَبْدي بي،
وأنا مَعَه إذا ذَكَرني؛ فإنْ ذكَرَني في نَفْسِه، ذكَرْتُه في نفسي، وإنْ ذكَرني في ملأٍ، ذكَرْتُه في ملأٍ خَيرٍ منه"؛
فتكونُ بذلك صَلاةُ المُسلِمِ على النَّبيِّ عليه الصلاة والسلام أفضَلَ مِن دُعائِه لنَفْسِه؛
لأنَّ اللهَ سيُصلِّي على عَبدِه ويَرحَمُه."وحُطَّتْ عنه عَشْرُ خَطِيئاتٍ"، أي: وُضِعَتْ عنه وغُفِرَتْ، "ورُفِعَتْ له عَشْرُ درجاتٍ"،
أي: عَلَتْ مَنزلتُه في الجنَّةِ عَشْرَ دَرجاتٍ، وقيل: في الدُّنيا بتَوفيقِه للطَّاعاتِ، وفي القِيامةِ بتثقيلِ الحسَناتِ،
وفي الجنَّةِ بزِيادةِ الكراماتِ.وفي الحديثِ: إكرامُ اللهِ لنبيِّه عليه الصلاة والسلام وإعلاؤُه لذِكْرِه.
وفيه: الحثُّ على الإكثارِ مِن الصَّلاةِ على النبيِّ عليه الصلاة والسلام

[هنادي]

اللهم صلّ وسلّم وبارك

على نبيّنا محمد عدد ماتعاقب الليل والنهار

وعدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون

إلى يوم الدّين