لشكر ام نواف
يااااااااااااااااااااااااارب
لشكر المالية
والله انكم وخاصة ابو عبدالله واقفينه هالمضارب نسأل الله العافية
لشكر رابح على طول
لشكر بورصة
اذا نتفق لن تكون حرب أبو عبدالله ماذا نفسر الحوثي في اليمن لم يصنف إرهابي ولم يضرب من أمريكا حزب الله في لبنان قنصليات وسفارات ايران في العلم تمارس اعمالها التخريبية ونشاطها التجاري عالميا وفي افريقيا ايران تدعم نشاطها التجاري والعسكري وامريكا والغرب يتفرج لماذا لانه يعلم ان ايران معه وليس ضده وانه أداة يضرب بها المسلمين لهذا أمريكا مرة تعاقب ايران اقتصاديا ومرة تفتح المجال لها وماذا نفسر الشركات الكثيرة في الامارات وعمان ونشاط ايران في الامارات بالمليارات ولم توقف الى الان يدل امة الكفر واحدة أمريكا مهما عملت فهي الان تريد اضعافنا بحرب اليمن وغيرها واستنزافنا اقتصاديا وعسكريا وتقوية جانبها الاقتصادي
لشكر ابن المغيره
من يجيب لنا العروض على 12
لشكر المالية
لشكر ابو فارس الشمالي
لشكر ابو طارق
لشكر ضاري
ترى قبل شوي شرى من ال11.90 حول ال200 ألف
لشكر Assalimi
التعامل مع الدول بينيا مبني على المصالح الاقتصاديه هذا شي مفروغ منه
الذي انا لست معك به ان الدول الغربيه العلمانيه في تكوينها السياسي تتعامل ايدلوجيا في علقاتها مع الدول وهذا غير صحيح وينافيه الواقع والتجارب
السياسه تقوم على ان ليس هناك عدو دائم ولا صديقا دائم
المحرك دائما هو المصالح والتي هي متغيره دائما
وهذا هو الوعي السياسي المعاصر
ومن يربط ان علاقة الدول فيما بينها مبنيه ايدلوجيا فهو يعيش على انقاض التاريخ
كل الدول التي تبني علاقاتها فيما بينها ايدلوجيا هي اكثر الدول جهلا وتخلف
والدول التي تبني علاقاته على اساس المصالح هي اكثر الدول قوة وتقدم
امريكا كانت تساعد وبكل قوه العراق بزمن صدام السنيه ضد ايران الشيعيه 8 سنوات
هل نقول انها كانت تساعدها على اساس ايدلوجي
طبعا لا وانما كانت مصالحها تستوجب ذلك
وعندما هدد صدام مصالحها بغزو الكويت قامت ضده
ولذلك اقول بالسياسه عدو الامس ممكن يكون صديق اليوم وصديق الامس ممكن يكون عدو اليوم والمتحكم بذلك هي المصالح
لشكر ابو طارق
لشكر مُحبّ الفاروق
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 330 (0 من الأعضاء و 330 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)