لشكر أبو فراس
لشكر العقيلي
اخي الكريم
اولا الله يحييك بين اخوانك تفيدوتستفيد وهذي القاعده الي اجتمعنا هنا من اجلها
الامر الثاني خفف من الحده في اسلوبك وعامل الناس مثل ماتحب لنفسك . واعلم ياخي الفاضل ان ابوفراس كسب محبة الاخوان في هذا المنتدى ليس بعلمه ولا بتحليله ولاكن باخلاقه وتواضعه.
ياعزيزي ان كان عندك علم اطرح مالديك ولاتنفر الناس منك ولاتنفر المحللين الذين لهم سنوات افادو واستفادو.
اخيرا اعذرني ع تطفلي وتقبلي كلامي بكل رحابه.
لشكر اتش ام اتش
لشكر أبو فراس
لا تشيلوا هم ادارة المنتدى لن تسمح بالتطاول على اَي عضو.
تطمنوا
لشكر اتش ام اتش
الفرق بين المطر والغيث في الاستعمال
رقم الفتوى: 275602
تاريخ النشر:الثلاثاء 3 صفر 1436 هـ - 25-11-2014 م
التقييم:
274131 0 625
السؤال
أحسن الله إليكم، أود أن أعرف: هل هناك حكمة من ذكر المطر في القرآن الكريم بصفة العذاب والأذى، وذكر الماء والغيث بصفة الخير والبركة؟
فقد انتشرت في هذه الآونة رسالة تقول: إن كلمة المطر لا تصح، وإنما يقال: غيث أو ماء! مع أن هناك حديثا للرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول فيه: "مطرنا بفضل الله ورحمته، اللهم صيبا نافعا"، ومن هنا جاء الإشكال!
أفيدوني، وجزاكم الله خيرا.
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فان كلمة الغيث أصرح في الرحمة لما فيها من معنى الإغاثة، وأما كلمة المطر فيصح إطلاقها على الخير والشر؛ فإنها قد تستعمل في الخير كما في حديث الصحيحين: مطرنا بفضل الله ورحمته. وكما في قوله تعالى في القرآن الكريم: وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا {النساء:102}.
وقد تستعمل في العذاب، كما في قوله تعالى: وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ {الأعراف:84}،
وقوله تعالى: وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ {الأنفال:32}،
وقوله تعالى: فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ {هود:82}، وقوله تعالى: وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَهَا بَلْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ نُشُورًا {الفرقان:40}.
وفي صحيح البخاري في تفسير سورة الأنفال: قال سفيان بن عيينة -رحمه الله-: ما سمى الله مطرًا في القرآن إلا عذابًا.
وتعقب قول ابن عيينة بآية النساء: { وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ}، فلا تدخل تحت هذه القاعدة؛ فالمطر هنا يراد به الغيث، وهو: رحمة، فلم يستعمل في العذاب، وإنما حصل التأذي بثقل حمل السلاح حينئذ؛ فقد جاء في تفسير البغوي: ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم، رخص في وضع السلاح في حال المطر والمرض، لأن السلاح يثقل حمله في هاتين الحالتين. اهـ.
وجاء في فتح الباري لابن حجر (1/ 189):
يقال: مطرت السماء وأمطرت، ويقال: مطرت في الرحمة، وأمطرت في العذاب، وقال ابن عيينة: ما سمي الله مطرا في القرآن إلا عذابا. يعني: ما أطلق المطر في القرآن إلا على العذاب، وتعقب بقوله تعالى: ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر. اهـ.
والله أعلم
لشكر رابح على طول
سبحان الله هناك أعضاء ما تطلع إلا في وقت معين
الله أعلم ماهو الهدف من ذلك ،،،
فيه معرفات نوجه لها تحذير بدون ذكر أسماء
ومن ثم سوف نتعامل معهم بقوانين المنتدى
تقبلوا تحياتنا ،،،،
لشكر أبورزان
أرحب أجمل ترحيب بحبيب الجميع أبو عبدالله، ووجوده الدائم بالنسبة لي مصدر اطمئنان، وكل حرف يكتبه يعني لي الكثير، وشكراً لجميع المحللين على متابعتهم واجتهادهم، وأذكر بقوله صلى الله عليه وسلم:( أنا زعيم ببيتٍ في ربض الجنة لـمن ترك الـمراء وإن كان مـحقاً).
ربض الجنة= يعني أسفل الـجنة
الـمراء= الـجدال
لشكر الملهم
لشكر مُحبّ الفاروق
لشكر نجم ضاوي
ارتقي انت واياه بالتحلي بالاخلاق الفاضلة والخصال الكريمة ولا تدعوا إلى التشفي وطهر قلبك من كل فعل مشين , وخالق الناس بخلق حسن حتى تكون قدوة صالحة لك ولمجتمعك ولمن حولك , وابتعد عن التشفي فأنها من صفات اهل النفاق والرذيلة وكن ذو مضغة طاهرة وسليمة بعيداً عن كل ما قد يؤثر على سلوكك بالحياة ,,
نصيحة اعمل بفطرتك السليمة ,,
لشكر الدعوه وناسه
سبحان الله بعض الناس مريض بمرض الحسد والحقد والغيره كفنا الله واياكم ايها
اما ناس لها مغزا من التشكيك بالمحللين وحقدهم عليهم وحسدهم
واما ناس باعت اسهمها بسعر اقل وفي صعود السهم يحسدون الناس الي ماسكه اسهما ويبونهم يبيعونه بسعرهم او اقل
لاكن لا نقول الي الله يهديهم ويلهيهم في انفسهم
لشكر عز وفخر
الله يسعدكم خلونا نخرج من جو المجادلات من غير فائده
خلونا نتابع السهم مع محللينا جزاهم الله خير
لشكر القاع الصاعد
ورد عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال :" إنَّ الشَّيطانَ قد يئسَ أن يعبدَهُ المصلُّونَ ولَكن في التَّحريشِ بينَهم"
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 1937 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
إنَّ الشَّيْطانَ قدْ أيِسَ أنْ يَعْبُدَهُ المُصَلُّونَ في جَزِيرَةِ العَرَبِ، ولَكِنْ في التَّحْرِيشِ بيْنَهُمْ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2812 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
في هذا الحديثِ بيانُ أنَّ الشَّيطانَ قد أَيِسَ أنْ يَعبُدَه المصلُّونَ في جَزيرةِ العَربِ؛ فإنَّه لا يَجتمِعُ في العَبدِ الصَّلاةُ وعِبادةُ الشَّيطانِ، وقَد يَئِسَ الشَّيطانُ مِن أَهلِ الإيمانِ أن يَعبُدوه لَمَّا رَأى كَثرَتَهم وَانتشارَهُم في البِلادِ فأَيِسَ أنْ يَنْتَكِسَ الأَمْرُ ويَعودَ كَما كان النَّاسُ مِنْ قَبلُ لِعِبادةِ الأَصنامِ ويُستَبدَلُ دِينُ الإسلامِ ويُهدَمُ منَ الأَساسِ، ويَستَمِرُّ الشِّركُ ويَظهَرُ، ولكِنْ في التَّحريشِ بَينَهم، أي: إنَّه لم يَيْأسْ منَ التَّحريشِ بَينهم، والمعنى أنَّه يُوقعُ بَينهُمُ الخُصوماتِ والشَّحناءَ، والحُروبَ والفِتَنَ ونَحوَها.
https://dorar.net/hadith/sharh/20650
الرئيسة الموسوعة الحديثيةشروح الأحاديث
لا تحملن إلى الشر كلمةً لأخيك...
وأنت....تجد لها في الخير محملاً.
من راوئع ماقرأت
لشكر القاع الصاعد
اللهم أعذني وإخواني من إبليس وذريته وأعوانه ياكريم ... وألف بين قلوبنا يارب العالمين
لا تحملن إلى الشر كلمةً لأخيك...
وأنت....تجد لها في الخير محملاً.
من راوئع ماقرأت
لشكر اتش ام اتش
الفرق بين المطر والغيث في الاستعمال
رقم الفتوى: 275602
تاريخ النشر:الثلاثاء 3 صفر 1436 هـ - 25-11-2014 م
التقييم:
274131 0 625
السؤال
أحسن الله إليكم، أود أن أعرف: هل هناك حكمة من ذكر المطر في القرآن الكريم بصفة العذاب والأذى، وذكر الماء والغيث بصفة الخير والبركة؟
فقد انتشرت في هذه الآونة رسالة تقول: إن كلمة المطر لا تصح، وإنما يقال: غيث أو ماء! مع أن هناك حديثا للرسول -صلى الله عليه وسلم- يقول فيه: "مطرنا بفضل الله ورحمته، اللهم صيبا نافعا"، ومن هنا جاء الإشكال!
أفيدوني، وجزاكم الله خيرا.
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فان كلمة الغيث أصرح في الرحمة لما فيها من معنى الإغاثة، وأما كلمة المطر فيصح إطلاقها على الخير والشر؛ فإنها قد تستعمل في الخير كما في حديث الصحيحين: مطرنا بفضل الله ورحمته. وكما في قوله تعالى في القرآن الكريم: وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا {النساء:102}.
وقد تستعمل في العذاب، كما في قوله تعالى: وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ {الأعراف:84}،
وقوله تعالى: وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ {الأنفال:32}،
وقوله تعالى: فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ {هود:82}، وقوله تعالى: وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَهَا بَلْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ نُشُورًا {الفرقان:40}.
وفي صحيح البخاري في تفسير سورة الأنفال: قال سفيان بن عيينة -رحمه الله-: ما سمى الله مطرًا في القرآن إلا عذابًا.
وتعقب قول ابن عيينة بآية النساء: { وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ}، فلا تدخل تحت هذه القاعدة؛ فالمطر هنا يراد به الغيث، وهو: رحمة، فلم يستعمل في العذاب، وإنما حصل التأذي بثقل حمل السلاح حينئذ؛ فقد جاء في تفسير البغوي: ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم، رخص في وضع السلاح في حال المطر والمرض، لأن السلاح يثقل حمله في هاتين الحالتين. اهـ.
وجاء في فتح الباري لابن حجر (1/ 189):
يقال: مطرت السماء وأمطرت، ويقال: مطرت في الرحمة، وأمطرت في العذاب، وقال ابن عيينة: ما سمي الله مطرا في القرآن إلا عذابا. يعني: ما أطلق المطر في القرآن إلا على العذاب، وتعقب بقوله تعالى: ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر. اهـ.
والله أعلم
سبق وان ذكرته في مشاركه سابقه . اتمنى انك تستفيد ولا تقدم اي كلام الا بدليل من الكتاب او السنه
وليس كلام مرسل بدون دليل .
التعديل الأخير تم بواسطة اتش ام اتش ; 16-07-2019 الساعة 12:04 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 512 (0 من الأعضاء و 512 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)