لشكر هنادي
لشكر هنادي
لشكر هنادي
أســـــأل الله لكم التوفيق
لشكر الزايدي
جزاك الله خير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لشكر هنادي
لك منا أصدق الدعوات بأن يرزقك الله سعادة الدارين .
لشكر هنادي
سبحان الله .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الحمدلله .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
الله أكبر .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لاإله إلاّ الله .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لاحول ولا قوّة إلاّ بالله .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلاّ هو الحيّ القيّوم وأتوب إليه .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم صلِّ وسلّم على نبيّنا محمد .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته .
لشكر الزايدي
✍🏼 قال ابن قدامة المقدسي
- رحمه الله تعالى - :
فلا تضيّع جواهر عمرك النفيسة بغيرعمل، ولا تُذهِبها بغير عِوض،
واجتهدأن لا يخلوَ نَفَسٌ من أنفاسك إلا في عمل طاعة، أو قربة تتقرَّبُ بها،
فإنك لو كانت معكَ جوهرةٌ من جواهر الدنيا فضاعت منك؛ لحزنتَ عليها حزناً شديداً،
بل لو ضاعَ منك دينارٌ لساءكَ، فكيف تفرّط في ساعاتك وأوقاتك؟
وكيف لا تحزَن على عمركَ الذاهب بغيرِ عوض ؟!
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لشكر ماجد الحامد
بارك الله فيك
لشكر هنادي
اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
لشكر هنادي
لشكر الزايدي
✍🏼 قالَ شيخُ الإسلامِ ابن تيمية
- رحمهُ اللهُ تعالى - :
أما أفضل الأعمال بعد الفرائض؛ فإنه يختلف باختلاف الناس فيما يقدرون عليه،
وما يناسب أوقاتهم، فلا يمكن فيه جواب جامع مفصل لكل أحد .
لكن مما هو كالإجماع بين العلماء أن ملازمة ذكر الله دائمًا هو أفضل ما شغل العبد به نفسه في الجملة .
وعلى ذلك دل حديث أبي هريرة الذي رواه مسلم :
(سَبَقَ المُفَرِّدُونَ قالوا : وَما المُفَرِّدُونَ ؟
يا رَسولَ اللهِ : قالَ ﷺ : الذَّاكِرُونَ اللَّهَ كَثِيرًا، وَالذَّاكِرَاتُ )
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لشكر هنادي
لشكر هنادي
لشكر هنادي
قال مالك بن دينار - رحمه الله - : رحم الله عبداً قال لنفسه :
ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟
ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً .
منقول
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)