المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحدس
(( الصّعود للهاوية )) ومحاولة _ قاصرة (( للتّشكيك في العمااااالقة ))
# ( الأرطبون المليوني ) و ( المضارب العملاق ) لم يرتقيا سلّم المجد والنّجاح ( ويداهما ) خلف ظهريهما ( أو ) بداخل الجيب ، كما يفعل الآخرون ، بمعنى ( أدق ) مجدهما لم يأت ، من فراغ ، أو مصادفة ( بضربة حظ كما يقولون ) بل هو من الله أوّلا وآآآآخرا ( ثمّ ) إنّ سلّم المجد ، لايسمح لك بارتقاااائه ( ويداك ) كما ذكرت ( آنفا ) لأنّ ذلك النّوع من النّجاح ( المزيّف ) و ( المغشوش = الفااااالصو ) لاحااااجة لهما به ، لقد تركاه ( للمشكّكين ) والجميع أصبح يعرفهم ( بسيماهم وبلحن القول ) قال صلّى الله عليه وسلّم ( من غشّنا فليس منّا )
# لاشك بأن ( المليوني ) أو كما يحب أن يسمّيه ( الحدس ) ( بالأ رطبون ) + ( منتدانا الرّاااائع المضاااارب ) ذلك المولود العملاااااق ، وبقيادة ربّااانه ( القوي الأمين ) ابو عناد ،،،، ليسا معصومان ، فهما ( بشر ) يصيبان ، ويخطئان ( ولكن ) ميزتهما تكمن في ( الصّبر والصّدق والأمانة ومخاااافة الله ) في كل مايطرح ، نحسبهما كذلك ،، يفهمان ، ويتفهّمان محطّات الإخفاق ، والخطأ ، ثمّ يتّخذان من ذلك ( محطّة وانطلااااقة ) قويّة للمجد والنّجاح .
# لأنّك إذا عرفت ( كيف ) و ( لماذا ) أخفقت ،،،، عندها ستفهم ، ( حتما ) كيف ( ستنجح ) فيما بعد ( بل ) وكيف ستحافظ على ( قمّة نجاااااحك ) وهو ( الحلقة الأصعب في معادلة ذلك النّجاح )
# وبما أنّ ( 1 ) المثابرة + ( 2 ) النّجاح ،،، هما توأماااان ،،، فرقم ( 1 ) نوعيّة ،،،،، ورقم ( 2 ) مسألة وقت وستأتي ( حتما ) بمشيئة الله ،،، وهذا ما يراه ( الحدس ) في ( الأرطبون المليوني ) + ( المولود العملاق = المضارب )
# ومن ( أسرار ) نجاح هذا الرّجل ( الأرطبوني ) أنّه لاااايتّخذ من نجاااحه وشهرته ( تكسّب ) رغم أنّه يستطيع ، كما يفعل الآآآآخرون ( الصّا عدون إلى الهاوية ) لكن ( الأرطبوني ) طوّع نجاااحه ، وعلمه ، وشهرته ( لخدمة ونفع ) اخوانه في الله ، وهذا وااااقع مشاااااهد ( طوبى لك ) إن شاء الله
# قال ( روس بروث ) عندما أقوم ببناء ( فريق ) فإنّي أبحث دااائما عن ( أنا س ) يحبّووون الفوز ، وإذا لم أعثر عليهم فإنّني أبحث عن ( أناس ) يكرهوووون الهزيمة
# أيها ( المضارب العملاق ) ( الأرطبون المليوني النّبيل ) ( الشّعب الأركاني الصّاااامد ) ( الأعضاء والزوّار الكرام ) أتمنّى أن تكون رسااااالة ( روس بروث ) وصلت ،،، لأن الإجااابة الوحيدة على ( الهزيمة ) إن حصلت هي ( لغة الإنتصاااار ) ضعوها نصب أعينكم ( مهما حصل ) أكرّر ( مهما حصل )
# القرّاء الكرام ، أعضاءا ، وزوّارا ، ( أيّها الأركانيّون ) ( احرقوا ) كل مراكب العودة ، لأنّكم بذلك ستحاااافظون على ( حالة ذهنيّة لديكم ) إسمها ( الرّغبة الجااااامحة في النّجاح ) والوصول ( للقمم ) ثمّ ( نصرّف ) عندها على مطبّلين ( القمم ) هههههههههه مهما حصل ( أكرّر ) مهما حصل
# أيّها ( المتلقّي ) الواااعي ، عضوا ( أو ) زائرا ،، هل عرفتم الآن ( سر ) توهّم البعض ( بالصعود للهاوية ) ومحاولاتهم _ القاصرة ( التّشكيك في العمالقة ) لقد ( انطفأ نورهم ) وذهبت ( خطورتهم ) ادراج الرّياح ،، وأصبح ( عيدهم مأتما ) ومسحت ( نقطتهم من على الحرف ) بأستيكة ،،، حتّى أصبح ( الغالي ) عندهم لااااقيمة له ( والأهم ) لاااااا أهميّة تذكر له !!! وأصبح حااااميهم وصااااحبهم ( هناك ) ( بااااائدا ) بعد أن كان ( خالدا ) بل نسبة ( تحت ) حتّى أنّ ( لياليهم ) باااااتت سوداااااء معتمة ، كسواد قلوبهم ، عياذا _ بالله (( بالمختصر ))) لقد صعدتم _ إلى _ الهاااااااوية ،، وبلغة الأرقام الّتي لاتكذب ( والتّقييمات الأخيرة شاااهد ودليل على ذلك الصعود _ للهاوية _ وما _ أدراك _ ماهية ) قال تعالى ( ولايحيق المكر السّيّئ إلاّ بأهله )
# أيّها السّادة هل تودّون معرفة ( سر ) بقاء ( الأرطبون المليوني ) في القمّة ، وهل تودّون معرفة ( سر ) نجاح ، وتوهّج ، المولووود العملاااق ( المضارب ) والسّرعة في شق طريقة ( نحو القمم ) ماشاءالله تبارك الله ، بقيادة ربّاااانه ( ابو عناد القوي الأمين ) وهل تودّون معرفة ( سر ) صمود وانتصار ( الأركانيّون ) بسيييييطة جدّا إن أردتم معرفة ذلك ( فاقرأوا ) كل مادوّنه ( الحدس ) بدقّة
# أها أها ( نسيت ) قبل أن ( تقرأوا ) كل ذلك ( يجب ) عليكم أن تتعلّموا ( أوّلا ) قواعد ( الّلعبة ) وبعد ذلك ( تعلّموا ) كيف ( تلعبوها ) أفضل من الآآآآخرين
# لقد كان ( الحدس ) عفوا ، عفوا ،، أقصد ( سقراط ) لقد كان يثير المشكلات ( ثم ّ ) لايقدّم لها ( الحلول ) ولم يكن ( سقراط ) غاااافل ( أو ) عااااجز ، عن تقديم تلك الحلول ، والّذي يصفه بها البعض ( هداهم الله ) ههههههههه ( بالسّلبي ) أو أو أو إلخ ( لكن سقراط ) أيقن أنّ رساااالته ( الحقيقيّة ) هي ( تنوير العقول + تنبيهها ) ::::::: أوّلا :::::::: لتدرك موااااقع أقدامها بالّلحظة الّتي تريدها ، ليتسنّى لها الوصول ( للحقيقة ) ثمّ ( النّجاح والقمم ) مهما حصل ( أكرّر ) مهما حصل
# وداعيّة # عزيزي المتلقّي ، عضوا ( أو ) زائرا ،، ( اعذروني ) ( الحدس ) ( كسر _ القلم ) ليس ( تباهيا ) ولا ( تكبّرا ) لاأعرف ذلك ، ولايعرفني ، وليس في قاموس _ حياتي .
( ولكن ) لن يكتب ((( بعدي )))
((( فااااائق حبّي في الله لااااااااغير للجمييييييييع )))
مواقع النشر (المفضلة)