لشكر شوق
لشكر صمت الليل
واوو كلام احلى من الشهد لا يوصف
قرأت كل الصفحات مرات كثيره
متابعه قديمه لك
لشكر شوق
لشكر صمت الليل
ممكن اسكن معاكم هنا ؟
لشكر صمت الليل
بأي قلم سأكتب ، بأي إحساس سأهمس ، بأي حرف سأبدأ
لا أعلم فوالله هذه الدنيا لم تبقي لي شيء ، لقد تعبت منـها
إلى أين تريد أن توصلني ؟
إلى أين سأذهب ؟
إلى متى هي الدنيا هكذا ؟
إلى من أشكو ومن يسمعني؟
لشكر صمت الليل
أحن إليك
حنين القلم للكتابة و أشتاق إليك
شوق السؤال للإجابة و أحتاج إليك
كدعاء المضطر للاستجابة و تنتظرك أيامى الحيارى مثل الصحارى ، تنتظر المطر من السحابة
الكاتب : أمجد جمال
لشكر صمت الليل
دائما ما تبدأ حكاية لا نعرف من أين بدأت
لأن القلب يبدأ بخفقات لا تسمع
يسمع هو معها دقات تنبض
ويحاور معها عقلا يظل يرفض
ولأن الحكاية تبدأ بقلب و تنتهي بعقل
فإن الحكاية ليست لها أبدا نهاية
لشكر شوق
لشكر شوق
رسالة شوق حائرة
أي غصة تلك التي تجتاح قلبي
وأي لوعة سأتحملها بعدك
فأنا لم أعد أقوى على الصبر
ليتك سألتني ياعمري قبل أن ترحل..وليتك أخبرتني بأنك ستغيب وبأننا سنفترق
أتعلم كم هي قاسية تلك الليالي والأيام بدونك ..وماأصعبها مشاعر الخيبة والخذلان
والغدر؟
انتظرتك طويلا هناك وفي نفس المكان الذي اعتدت رؤيتك فيه ولكنك لم تأتي
كم من الرسائل بعثها اليك ولم تقرأ..
ربما تكون هذه رسالتي الأخيرة وليت القدر يستجيب لي وتخبرك الأشواق عن حنيني إليك..
ها أناأعيش بدونك الآن ..ولكني بلا ماض وبلا حاضر
تداهم قلبي الضنون ويفتك بعقلي الف وسؤال
هل كان ذنبي أني كنت مجنونة في حبك وأسرفت العمر في عشقك؟
أين وعودك الي وقسمك بالبقاء معي فكيف اليوم تخلفها؟
ألم تقل لي بأنني محبوبتك الأولى وعشقك الأوحد؟
ألم أكن حلم طفولتك وملهمة قصائدك ومثيرة أشجانك؟
عجيب لك كيف اليوم تركتني وبعد ذاك الود هجرتني!!
وقد وعدتني بأننا لن نفترق وبأنا سنكتب مابقينا لغة الحب معا ونشدو لحن العشق أغنية..
فكيف ترحل وتغيب عني..قل لي كيف اذا؟!!
لشكر صمت الليل
لشكر صمت الليل
لشكر صمت الليل
فوقفت عند البئر وبدأت تبكي بصوت مرتفع حتى يسمعها أهل القرية ! فسألها : خائفاً لماذا ومن ماذا ؟ قالت : حتى يأتي أهل القريه فيقتلوك لأنك تريد إيذائي فقال لها : أنا لم آتي إلى هنا لإيذائك ولكني توسمت فيك الذكاء فسألتك ؟ ولم تكن رغبتي في الحديث إليك لنية سيئة كونك إمرأة جميلة ؟ فقامت وأمسكت دلو الماء وسكبته على نفسها فتعجب الرجل منها وسألها: لماذا فعلتي هذا ؟! وبينما هو يتكلم أتى الناس فقالت المرأة : هذا الرجل أنقذني عندما سقطت في البئر فقام الناس يشكرونه وفرحوا به كثيراً وكافئوه فسألها : ما الحكمة من فعلتك هذه ! فقالت هكذا هي المرأه إذا آذيتها قتلتك وأذا أحببتها ملكتها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)