اشكر ابو عبدالله والقائمين على المنتدى على جهودهم
واسأل الله ان يعوض صبرنا على السهم طيلة السنوات الماضية
لشكر أبومعن
اشكر ابو عبدالله والقائمين على المنتدى على جهودهم
واسأل الله ان يعوض صبرنا على السهم طيلة السنوات الماضية
لشكر $أبوتركي$
لشكر Assalimi
ياخوان والله ان الضحك على الناس بهذه السذاجه يجعل الانسان يطلع عن صمته
هذا المحلل بالمنتدى المجاور
كان يمدح دار الاركان ويقول هدف قريب جدا عند 14
وهذا الكلام قبل يبيع بيومين
وبعد ما باع وباعترافه انه باع انظرو ماذا قال عن دار الاركان
وبعد ما باع دار الاركان دخل في تشب للتامين
وكيف صار يمدحها ويذم دار الاركان
يعني التحليل حسب مافي المحفظه
ومن لسانه ندينه لم نقول ما لم يقوله
وانا هنا اقول احذرو ان تسمعو لمثل هذه النوعيات من البشر واهدافهم الانانيه ضد مصلحتكم
لشكر وديع الوديع
للناصحين جزاهم الله خير
عندك كلمه طيبه أبدها ولك من الدعاء أجزله عندك نصيحه ممزوجه بنقد هناك الخاص استقبلها بصدر رحب ولك الشكر وإذا ماعجبتك ردودي أغمض عيناك وتجاوزها
لست من معتنقي الضعافة والليونة مع من يضحك ويخدع صغار المضاربين
لشكر وديع الوديع
لشكر Assalimi
ياخوان
اضم صوتي لصوت وديع
من يريد ان ينتقد اسلوب احد او نصحه الخاص متاح للجميع
لشكر فراس
لشكر الشامان
لشكر الشامان
لشكر الحدس
(( الصّعود للهاوية )) ومحاولة _ قاصرة (( للتّشكيك في العمااااالقة ))
# ( الأرطبون المليوني ) و ( المضارب العملاق ) لم يرتقيا سلّم المجد والنّجاح ( ويداهما ) خلف ظهريهما ( أو ) بداخل الجيب ، كما يفعل الآخرون ، بمعنى ( أدق ) مجدهما لم يأت ، من فراغ ، أو مصادفة ( بضربة حظ كما يقولون ) بل هو من الله أوّلا وآآآآخرا ( ثمّ ) إنّ سلّم المجد ، لايسمح لك بارتقاااائه ( ويداك ) كما ذكرت ( آنفا ) لأنّ ذلك النّوع من النّجاح ( المزيّف ) و ( المغشوش = الفااااالصو ) لاحااااجة لهما به ، لقد تركاه ( للمشكّكين ) والجميع أصبح يعرفهم ( بسيماهم وبلحن القول ) قال صلّى الله عليه وسلّم ( من غشّنا فليس منّا )
# لاشك بأن ( المليوني ) أو كما يحب أن يسمّيه ( الحدس ) ( بالأ رطبون ) + ( منتدانا الرّاااائع المضاااارب ) ذلك المولود العملاااااق ، وبقيادة ربّااانه ( القوي الأمين ) ابو عناد ،،،، ليسا معصومان ، فهما ( بشر ) يصيبان ، ويخطئان ( ولكن ) ميزتهما تكمن في ( الصّبر والصّدق والأمانة ومخاااافة الله ) في كل مايطرح ، نحسبهما كذلك ،، يفهمان ، ويتفهّمان محطّات الإخفاق ، والخطأ ، ثمّ يتّخذان من ذلك ( محطّة وانطلااااقة ) قويّة للمجد والنّجاح .
# لأنّك إذا عرفت ( كيف ) و ( لماذا ) أخفقت ،،،، عندها ستفهم ، ( حتما ) كيف ( ستنجح ) فيما بعد ( بل ) وكيف ستحافظ على ( قمّة نجاااااحك ) وهو ( الحلقة الأصعب في معادلة ذلك النّجاح )
# وبما أنّ ( 1 ) المثابرة + ( 2 ) النّجاح ،،، هما توأماااان ،،، فرقم ( 1 ) نوعيّة ،،،،، ورقم ( 2 ) مسألة وقت وستأتي ( حتما ) بمشيئة الله ،،، وهذا ما يراه ( الحدس ) في ( الأرطبون المليوني ) + ( المولود العملاق = المضارب )
# ومن ( أسرار ) نجاح هذا الرّجل ( الأرطبوني ) أنّه لاااايتّخذ من نجاااحه وشهرته ( تكسّب ) رغم أنّه يستطيع ، كما يفعل الآآآآخرون ( الصّا عدون إلى الهاوية ) لكن ( الأرطبوني ) طوّع نجاااحه ، وعلمه ، وشهرته ( لخدمة ونفع ) اخوانه في الله ، وهذا وااااقع مشاااااهد ( طوبى لك ) إن شاء الله
# قال ( روس بروث ) عندما أقوم ببناء ( فريق ) فإنّي أبحث دااائما عن ( أنا س ) يحبّووون الفوز ، وإذا لم أعثر عليهم فإنّني أبحث عن ( أناس ) يكرهوووون الهزيمة
# أيها ( المضارب العملاق ) ( الأرطبون المليوني النّبيل ) ( الشّعب الأركاني الصّاااامد ) ( الأعضاء والزوّار الكرام ) أتمنّى أن تكون رسااااالة ( روس بروث ) وصلت ،،، لأن الإجااابة الوحيدة على ( الهزيمة ) إن حصلت هي ( لغة الإنتصاااار ) ضعوها نصب أعينكم ( مهما حصل ) أكرّر ( مهما حصل )
# القرّاء الكرام ، أعضاءا ، وزوّارا ، ( أيّها الأركانيّون ) ( احرقوا ) كل مراكب العودة ، لأنّكم بذلك ستحاااافظون على ( حالة ذهنيّة لديكم ) إسمها ( الرّغبة الجااااامحة في النّجاح ) والوصول ( للقمم ) ثمّ ( نصرّف ) عندها على مطبّلين ( القمم ) هههههههههه مهما حصل ( أكرّر ) مهما حصل
# أيّها ( المتلقّي ) الواااعي ، عضوا ( أو ) زائرا ،، هل عرفتم الآن ( سر ) توهّم البعض ( بالصعود للهاوية ) ومحاولاتهم _ القاصرة ( التّشكيك في العمالقة ) لقد ( انطفأ نورهم ) وذهبت ( خطورتهم ) ادراج الرّياح ،، وأصبح ( عيدهم مأتما ) ومسحت ( نقطتهم من على الحرف ) بأستيكة ،،، حتّى أصبح ( الغالي ) عندهم لااااقيمة له ( والأهم ) لاااااا أهميّة تذكر له !!! وأصبح حااااميهم وصااااحبهم ( هناك ) ( بااااائدا ) بعد أن كان ( خالدا ) بل نسبة ( تحت ) حتّى أنّ ( لياليهم ) باااااتت سوداااااء معتمة ، كسواد قلوبهم ، عياذا _ بالله (( بالمختصر ))) لقد صعدتم _ إلى _ الهاااااااوية ،، وبلغة الأرقام الّتي لاتكذب ( والتّقييمات الأخيرة شاااهد ودليل على ذلك الصعود _ للهاوية _ وما _ أدراك _ ماهية ) قال تعالى ( ولايحيق المكر السّيّئ إلاّ بأهله )
# أيّها السّادة هل تودّون معرفة ( سر ) بقاء ( الأرطبون المليوني ) في القمّة ، وهل تودّون معرفة ( سر ) نجاح ، وتوهّج ، المولووود العملاااق ( المضارب ) والسّرعة في شق طريقة ( نحو القمم ) ماشاءالله تبارك الله ، بقيادة ربّاااانه ( ابو عناد القوي الأمين ) وهل تودّون معرفة ( سر ) صمود وانتصار ( الأركانيّون ) بسيييييطة جدّا إن أردتم معرفة ذلك ( فاقرأوا ) كل مادوّنه ( الحدس ) بدقّة
# أها أها ( نسيت ) قبل أن ( تقرأوا ) كل ذلك ( يجب ) عليكم أن تتعلّموا ( أوّلا ) قواعد ( الّلعبة ) وبعد ذلك ( تعلّموا ) كيف ( تلعبوها ) أفضل من الآآآآخرين
# لقد كان ( الحدس ) عفوا ، عفوا ،، أقصد ( سقراط ) لقد كان يثير المشكلات ( ثم ّ ) لايقدّم لها ( الحلول ) ولم يكن ( سقراط ) غاااافل ( أو ) عااااجز ، عن تقديم تلك الحلول ، والّذي يصفه بها البعض ( هداهم الله ) ههههههههه ( بالسّلبي ) أو أو أو إلخ ( لكن سقراط ) أيقن أنّ رساااالته ( الحقيقيّة ) هي ( تنوير العقول + تنبيهها ) ::::::: أوّلا :::::::: لتدرك موااااقع أقدامها بالّلحظة الّتي تريدها ، ليتسنّى لها الوصول ( للحقيقة ) ثمّ ( النّجاح والقمم ) مهما حصل ( أكرّر ) مهما حصل
# وداعيّة # عزيزي المتلقّي ، عضوا ( أو ) زائرا ،، ( اعذروني ) ( الحدس ) ( كسر _ القلم ) ليس ( تباهيا ) ولا ( تكبّرا ) لاأعرف ذلك ، ولايعرفني ، وليس في قاموس _ حياتي .
( ولكن ) لن يكتب ((( بعدي )))
((( فااااائق حبّي في الله لااااااااغير للجمييييييييع )))
لشكر الحدس
(( الصّعود للهاوية )) ومحاولة _ قاصرة (( للتّشكيك في العمااااالقة ))
# ( الأرطبون المليوني ) و ( المضارب العملاق ) لم يرتقيا سلّم المجد والنّجاح ( ويداهما ) خلف ظهريهما ( أو ) بداخل الجيب ، كما يفعل الآخرون ، بمعنى ( أدق ) مجدهما لم يأت ، من فراغ ، أو مصادفة ( بضربة حظ كما يقولون ) بل هو من الله أوّلا وآآآآخرا ( ثمّ ) إنّ سلّم المجد ، لايسمح لك بارتقاااائه ( ويداك ) كما ذكرت ( آنفا ) لأنّ ذلك النّوع من النّجاح ( المزيّف ) و ( المغشوش = الفااااالصو ) لاحااااجة لهما به ، لقد تركاه ( للمشكّكين ) والجميع أصبح يعرفهم ( بسيماهم وبلحن القول ) قال صلّى الله عليه وسلّم ( من غشّنا فليس منّا )
# لاشك بأن ( المليوني ) أو كما يحب أن يسمّيه ( الحدس ) ( بالأ رطبون ) + ( منتدانا الرّاااائع المضاااارب ) ذلك المولود العملاااااق ، وبقيادة ربّااانه ( القوي الأمين ) ابو عناد ،،،، ليسا معصومان ، فهما ( بشر ) يصيبان ، ويخطئان ( ولكن ) ميزتهما تكمن في ( الصّبر والصّدق والأمانة ومخاااافة الله ) في كل مايطرح ، نحسبهما كذلك ،، يفهمان ، ويتفهّمان محطّات الإخفاق ، والخطأ ، ثمّ يتّخذان من ذلك ( محطّة وانطلااااقة ) قويّة للمجد والنّجاح .
# لأنّك إذا عرفت ( كيف ) و ( لماذا ) أخفقت ،،،، عندها ستفهم ، ( حتما ) كيف ( ستنجح ) فيما بعد ( بل ) وكيف ستحافظ على ( قمّة نجاااااحك ) وهو ( الحلقة الأصعب في معادلة ذلك النّجاح )
# وبما أنّ ( 1 ) المثابرة + ( 2 ) النّجاح ،،، هما توأماااان ،،، فرقم ( 1 ) نوعيّة ،،،،، ورقم ( 2 ) مسألة وقت وستأتي ( حتما ) بمشيئة الله ،،، وهذا ما يراه ( الحدس ) في ( الأرطبون المليوني ) + ( المولود العملاق = المضارب )
# ومن ( أسرار ) نجاح هذا الرّجل ( الأرطبوني ) أنّه لاااايتّخذ من نجاااحه وشهرته ( تكسّب ) رغم أنّه يستطيع ، كما يفعل الآآآآخرون ( الصّا عدون إلى الهاوية ) لكن ( الأرطبوني ) طوّع نجاااحه ، وعلمه ، وشهرته ( لخدمة ونفع ) اخوانه في الله ، وهذا وااااقع مشاااااهد ( طوبى لك ) إن شاء الله
# قال ( روس بروث ) عندما أقوم ببناء ( فريق ) فإنّي أبحث دااائما عن ( أنا س ) يحبّووون الفوز ، وإذا لم أعثر عليهم فإنّني أبحث عن ( أناس ) يكرهوووون الهزيمة
# أيها ( المضارب العملاق ) ( الأرطبون المليوني النّبيل ) ( الشّعب الأركاني الصّاااامد ) ( الأعضاء والزوّار الكرام ) أتمنّى أن تكون رسااااالة ( روس بروث ) وصلت ،،، لأن الإجااابة الوحيدة على ( الهزيمة ) إن حصلت هي ( لغة الإنتصاااار ) ضعوها نصب أعينكم ( مهما حصل ) أكرّر ( مهما حصل )
# القرّاء الكرام ، أعضاءا ، وزوّارا ، ( أيّها الأركانيّون ) ( احرقوا ) كل مراكب العودة ، لأنّكم بذلك ستحاااافظون على ( حالة ذهنيّة لديكم ) إسمها ( الرّغبة الجااااامحة في النّجاح ) والوصول ( للقمم ) ثمّ ( نصرّف ) عندها على مطبّلين ( القمم ) هههههههههه مهما حصل ( أكرّر ) مهما حصل
# أيّها ( المتلقّي ) الواااعي ، عضوا ( أو ) زائرا ،، هل عرفتم الآن ( سر ) توهّم البعض ( بالصعود للهاوية ) ومحاولاتهم _ القاصرة ( التّشكيك في العمالقة ) لقد ( انطفأ نورهم ) وذهبت ( خطورتهم ) ادراج الرّياح ،، وأصبح ( عيدهم مأتما ) ومسحت ( نقطتهم من على الحرف ) بأستيكة ،،، حتّى أصبح ( الغالي ) عندهم لااااقيمة له ( والأهم ) لاااااا أهميّة تذكر له !!! وأصبح حااااميهم وصااااحبهم ( هناك ) ( بااااائدا ) بعد أن كان ( خالدا ) بل نسبة ( تحت ) حتّى أنّ ( لياليهم ) باااااتت سوداااااء معتمة ، كسواد قلوبهم ، عياذا _ بالله (( بالمختصر ))) لقد صعدتم _ إلى _ الهاااااااوية ،، وبلغة الأرقام الّتي لاتكذب ( والتّقييمات الأخيرة شاااهد ودليل على ذلك الصعود _ للهاوية _ وما _ أدراك _ ماهية ) قال تعالى ( ولايحيق المكر السّيّئ إلاّ بأهله )
# أيّها السّادة هل تودّون معرفة ( سر ) بقاء ( الأرطبون المليوني ) في القمّة ، وهل تودّون معرفة ( سر ) نجاح ، وتوهّج ، المولووود العملاااق ( المضارب ) والسّرعة في شق طريقة ( نحو القمم ) ماشاءالله تبارك الله ، بقيادة ربّاااانه ( ابو عناد القوي الأمين ) وهل تودّون معرفة ( سر ) صمود وانتصار ( الأركانيّون ) بسيييييطة جدّا إن أردتم معرفة ذلك ( فاقرأوا ) كل مادوّنه ( الحدس ) بدقّة
# أها أها ( نسيت ) قبل أن ( تقرأوا ) كل ذلك ( يجب ) عليكم أن تتعلّموا ( أوّلا ) قواعد ( الّلعبة ) وبعد ذلك ( تعلّموا ) كيف ( تلعبوها ) أفضل من الآآآآخرين
# لقد كان ( الحدس ) عفوا ، عفوا ،، أقصد ( سقراط ) لقد كان يثير المشكلات ( ثم ّ ) لايقدّم لها ( الحلول ) ولم يكن ( سقراط ) غاااافل ( أو ) عااااجز ، عن تقديم تلك الحلول ، والّذي يصفه بها البعض ( هداهم الله ) ههههههههه ( بالسّلبي ) أو أو أو إلخ ( لكن سقراط ) أيقن أنّ رساااالته ( الحقيقيّة ) هي ( تنوير العقول + تنبيهها ) ::::::: أوّلا :::::::: لتدرك موااااقع أقدامها بالّلحظة الّتي تريدها ، ليتسنّى لها الوصول ( للحقيقة ) ثمّ ( النّجاح والقمم ) مهما حصل ( أكرّر ) مهما حصل
# وداعيّة # عزيزي المتلقّي ، عضوا ( أو ) زائرا ،، ( اعذروني ) ( الحدس ) ( كسر _ القلم ) ليس ( تباهيا ) ولا ( تكبّرا ) لاأعرف ذلك ، ولايعرفني ، وليس في قاموس _ حياتي .
( ولكن ) لن يكتب ((( بعدي )))
((( فااااائق حبّي في الله لااااااااغير للجمييييييييع )))
لشكر أبومعن
الاخ ابو عبدالله
افتح الخاص للضررروووورة القصوى
ارسلك خاص ويقول ممتلئ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 59 (0 من الأعضاء و 59 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)