خلق الله كله يرتدي الحجاب .. سبحان الله

[ألفيصل]

الله عز وجل خلقنا وخلق الكون
ووضع نظام لكل شيء وبعث نبينا ليتمم مكارم الأخلاق الذي وضع أدق التفاصيل لأمور حياتنا لنتبع سننه
فإن أخللنا بهذا النظام الإلهي لأختلت حياتنا
وضاع ديننا وكذلك مبادئنا وقيمنا
ولنا أن نرى مشاكل الغرب ونقرأ نتائج الدراسات من التفكك الأسري وهموم المرأة عندهم إنما ضياع حقوق المرأة حيث تعامل سواسية مع الرجل وهذا ما ينادون به لكن الجوهر ضياع جوهرها الثمين ولمعانه ومكانتها العالية كملكة فهي الأم والأم أساس المجتمع

قال الشاعر حافظ ابراهيم
الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ 
الأُمُّ رَوضٌ إِن تَعَهَّدَهُ الحَيا بِالرِيِّ أَورَقَ أَيَّما إيراقِ 
الأُمُّ أُستاذُ الأَساتِذَةِ الأُلى شَغَلَت مَآثِرُهُم مَدى الآفاقِ

وقال الأمير نايف بن عبدالعزيز
إن من ينادون بحرية المرأة لايريدون حريتها بل يريدون حرية الوصول إليها. وهيهات لهم ذلك فلدى نسائنا من الوعي والإدراك مايكفي لفهم الحقائق ومعرفة مفهوم الحرية الصحيح.

نسأل الله أن يحفظ أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا وجميع النساء المؤمنات والمسلمات

[ألفيصل]

رُوِي عن المقدام بن معد يكرب الكندي، عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أنّه قال: (إنَّ اللهَ يُوصِيكُم بالنساءِ خيرًا، إنَّ اللهَ يُوصِيكُم بالنساءِ خيرًا، فإنهنَّ أمهاتُكم وبناتُكم وخالاتُكم، إنَّ الرجلَ من أهلِ الكتابِ يتزوجُ المرأةَ وما تُعلَّقُ يداها الخيطَ، فما يرغبُ واحدٌ منهما عن صاحبِه حتّى يموتا هَرمًا).[٢]


أحاديث في المرأة الصالحة
ممّا روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم في المرأة الصالحة وصفاتها: (الدُّنيا كلُّها متاعٌ، وخيرُ متاعِ الدنيا المرأةُ الصالحةُ).[٥] (أربعٌ مِن السَّعادةِ: المرأةُ الصَّالحةُ، والمسكَنُ الواسعُ، والجارُ الصَّالحُ، والمركَبُ الهنيءُ، وأربعٌ مِن الشَّقاوةِ: الجارُ السَّوءُ، والمرأةُ السَّوءُ، والمسكَنُ الضَّيِّقُ، والمركَبُ السَّوءُ).[٦] (قيل يا رسولَ اللهِ، أيُّ النساءِ خيرٌ؟ قال: التي تسرُّهُ إذا نَظَرَ، وتُطيعُهُ إذا أمرَ، ولا تُخالفُه في نفسِها ولا في مالِهِ بما يكرهُ).[٧]

أحاديث عن تطيّب المرأة
قال عليه الصلاة والسلام عن تطيب المرأة: (أيُّما امرأةٍ استعطَرَت فمرَّت علَى قومٍ ليجِدوا من ريحِها؛ فَهيَ زانيةٌ).[٨] عن زينب الثقفية امرأة عبد الله بن مسعود عن الرسول عليه الصلاة والسلام: (إذا خرجتْ إحْداكنَّ إلى المسجدِ، فلا تقْرَبنَّ طِيبًا)،[٩]

حديث عن لباس المرأة المسلمة
رُوِي عن السيدة عائشة رضي الله عنها، قولها عن رسول الله عليه الصلاة والسلام بخصوص لباس المرأة المسلمة: (إنَّ أسماءَ بنتَ أبي بكرٍ أُخْتَها دَخَلَتْ على النبيِّ في لِباسٍ رقيقٍ يَشِفُّ عن جسمِها فأعرض النبيُّ عنها وقال: يا أسماءُ إن المرأةَ إذا بلغتِ المَحِيضَ لم يَصْلُحْ أن يُرَى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهِه وكَفَّيْهِ).[١٠]

حال النساء في آخر الزمن
عن عبد الله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنّه قال: (سيكونُ في آخِرِ أمَّتي رجالٌ يركَبونَ على سُروجٍ كأشباهِ الرِّحالِ، ينزِلونَ على أبوابِ المساجدِ؛ نساؤُهم كاسياتٌ عارياتٌ على رؤوسِهنَّ كأسنمةِ البُخْتِ العِجافِ، الْعَنُوهُنَّ فإنَّهنَّ *****اتٌ، لو كان وراءَكم أمَّةٌ مِن الأممِ خدَمهنَّ نساؤُكم كما خدَمكم نساءُ الأممِ قبْلَكم).[١١]

[ولدالقصيم]

[ابن الجراح]

أسدِلي يا ابنةَ الكرامِ الحِجابا
وافخَري فيهِ مظْهراً ولُبابا

إنَّ فيه العفافَ والطهرَ والحِش
مةَ والمجدَ والتقى والثَّوابا

لا تُبالي بما تَرْين من الزَّي
فِ، فليس السرابُ إلا سرابا

أنت غصنٌ في دوحةِ الحقِّ فوا
حٌ زكيُّ الثمارِ.. طابتْ وطابا

أنتِ نبتُ الإسلام فيهِ تغنَّي
تِ وفي ظلهِ لمعتِ شِهابا

كم تحديتِ في الطريقِ صعاباً
وتحمَّلتِ في الطريق عذابا!


زعَموا أنما التقدمُ في العُرْ
يِ، فراحوا يمُزقونَ الثيابا!

زعموا أنما الحياة فتاةٌ
تتغاوى وشيخةٌ تتصابى

فاستشاطوا على الطريقِ جنوناً
وجَرَوا خلف (أُمِّهم) أَذنابا

وتبارَوا في الموبقاتِ، وقالوا:
إنه عصرُنا يودُّ انقلابا

وانبرَت جوقةُ الرذيلةِ تَسطو
وتداعَت على الشرابِ ذبابا

سكرَت في جنونِها واستباحَت
كلَّ سترٍ لنا وجَزَّت رِقابا

علَّمَتنا الثُّغاءَ في ساعة الجوعِ
فثُغْنا، فعلَّمتنا العِتابا

وغدا المسرحُ العجيب ديوكاً
تتبارى ومُخرجاً يتغابى!

وغدا الناسُ قاتلاً وقتيلاً
وغدت نكهةُ الحياةِ تُرابا

وتعرَّتْ تلك الشقيَّةُ طيشاً
وتساقت من سمِّهم أكوابا

مزَّقتْ برقع الحياءِ وراحت
تشربُ العمر غُصَّةً واكتئابا

أنكروا أن تكون ربةَ بيتٍ
وتمادَوْا فأنكروا الإنجابا

وتلاقت مع الصبيِّ عراكاً
لم تُقدِّرْ مع العراكِ حسابا

وغدت تنكرُ الأُبوةَ والعر
فَ وتلغي الآدابَ والأحسابا

حسبت أنها المدارُ وأن ال
كونَ يجري من حَولها إعجابا

حقَنوها بالترَّهاتِ فطاشت
في غرورٍ وحطَّمت أبوابا

أكلت رأسها الشعاراتُ حتى
ثملَت نشوةً وطارت سحابا

والشياطينُ حولها ترقبُ الصي
دَ، وتجري إليه ظُفراً ونابا!؟


ثم جاء الخريفُ يصبغُ فودَيْ
ها ويطوي مع الشبابِ شبابا

فإذا بالنجوم ترحلُ عنها
وإذا بالمنى تؤُولُ سَرابا!

خمدتْ شِرَّةُ الشبابِ فباتَت
تشتكي السيفَ تارةً والقِرَابا

صرختْ في العراءِ صرخة يأسٍ
وتمنَّتْ لو تستحيلُ ترابا

كلُّهم واقفون حولَ بقايا
ها، وكُلٌّ قد هيَّأَ الأسبابا

إيهِ يا دوحةَ العقيدةِ، كُوني
للضحايا المعذَّبينَ مآبا

وامنَحيهم من اليقين شفاءً
وامنحيهم من الهُدى مِحرابا

ضَمِّدي فيهمُ الجراح وصُدِّي
عنهمُ اليأسَ والضنى والعذابا

[هنادي]

بارك الله فيك

وفيك بارك المولى أخي بارع
لك مني الدعاء بالتوفيق والسعادة الدااائمة .

[هنادي]

مشكوره والله يجزاك خير

شكرآ لك أخي منقاش ..
أسأل الله أن يقيل عثرتك ويثقل موازينك .

[هنادي]

يعطيك العافيه

يعافيك ربي ويسعدك أخي سلمان
أسأل الله أن يرضيك ويسدّدعلى طريق الخير خُطاك .

[هنادي]

الله يسعدك اختي هنادي موضوع جدًا جميل ورقي
الله يبارك لك في جهودك
مستحيل بنت جميله وبنت رجال تتخلا عن حجابها
الله يسترنا في الدنيا ولا اخره

ألف شكر غاليتي على حضورك المشرق العطر
الله يبلغك رمضان وانتِ بأحسن حال .

[هنادي]

رُوِي عن المقدام بن معد يكرب الكندي، عن رسول الله صلى الله عليه وسلّم أنّه قال: (إنَّ اللهَ يُوصِيكُم بالنساءِ خيرًا، إنَّ اللهَ يُوصِيكُم بالنساءِ خيرًا، فإنهنَّ أمهاتُكم وبناتُكم وخالاتُكم، إنَّ الرجلَ من أهلِ الكتابِ يتزوجُ المرأةَ وما تُعلَّقُ يداها الخيطَ، فما يرغبُ واحدٌ منهما عن صاحبِه حتّى يموتا هَرمًا).[ظ¢]


أحاديث في المرأة الصالحة
ممّا روي عن الرسول صلى الله عليه وسلم في المرأة الصالحة وصفاتها: (الدُّنيا كلُّها متاعٌ، وخيرُ متاعِ الدنيا المرأةُ الصالحةُ).[ظ¥] (أربعٌ مِن السَّعادةِ: المرأةُ الصَّالحةُ، والمسكَنُ الواسعُ، والجارُ الصَّالحُ، والمركَبُ الهنيءُ، وأربعٌ مِن الشَّقاوةِ: الجارُ السَّوءُ، والمرأةُ السَّوءُ، والمسكَنُ الضَّيِّقُ، والمركَبُ السَّوءُ).[ظ¦] (قيل يا رسولَ اللهِ، أيُّ النساءِ خيرٌ؟ قال: التي تسرُّهُ إذا نَظَرَ، وتُطيعُهُ إذا أمرَ، ولا تُخالفُه في نفسِها ولا في مالِهِ بما يكرهُ).[ظ§]

أحاديث عن تطيّب المرأة
قال عليه الصلاة والسلام عن تطيب المرأة: (أيُّما امرأةٍ استعطَرَت فمرَّت علَى قومٍ ليجِدوا من ريحِها؛ فَهيَ زانيةٌ).[ظ¨] عن زينب الثقفية امرأة عبد الله بن مسعود عن الرسول عليه الصلاة والسلام: (إذا خرجتْ إحْداكنَّ إلى المسجدِ، فلا تقْرَبنَّ طِيبًا)،[ظ©]

حديث عن لباس المرأة المسلمة
رُوِي عن السيدة عائشة رضي الله عنها، قولها عن رسول الله عليه الصلاة والسلام بخصوص لباس المرأة المسلمة: (إنَّ أسماءَ بنتَ أبي بكرٍ أُخْتَها دَخَلَتْ على النبيِّ في لِباسٍ رقيقٍ يَشِفُّ عن جسمِها فأعرض النبيُّ عنها وقال: يا أسماءُ إن المرأةَ إذا بلغتِ المَحِيضَ لم يَصْلُحْ أن يُرَى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهِه وكَفَّيْهِ).[ظ،ظ ]

حال النساء في آخر الزمن
عن عبد الله بن عمرو عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنّه قال: (سيكونُ في آخِرِ أمَّتي رجالٌ يركَبونَ على سُروجٍ كأشباهِ الرِّحالِ، ينزِلونَ على أبوابِ المساجدِ؛ نساؤُهم كاسياتٌ عارياتٌ على رؤوسِهنَّ كأسنمةِ البُخْتِ العِجافِ، الْعَنُوهُنَّ فإنَّهنَّ *****اتٌ، لو كان وراءَكم أمَّةٌ مِن الأممِ خدَمهنَّ نساؤُكم كما خدَمكم نساءُ الأممِ قبْلَكم).[ظ،ظ،]

بوورك حضورك ومدادك أخي أبوعبدالله
زادك الله بركة في العلم والعمر وسعة في الرزق
وأثابك الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب ولاسابق عذاب .

[هنادي]

ممتنة للحضور المبارك .. مشرفنا القدير
أسأل الله أن يكرمك بقضاء حوائجك ويعطيك خيري الدنيا والآخرة .

[هنادي]

أسدِلي يا ابنةَ الكرامِ الحِجابا
وافخَري فيهِ مظْهراً ولُبابا

إنَّ فيه العفافَ والطهرَ والحِش
مةَ والمجدَ والتقى والثَّوابا

لا تُبالي بما تَرْين من الزَّي
فِ، فليس السرابُ إلا سرابا

أنت غصنٌ في دوحةِ الحقِّ فوا
حٌ زكيُّ الثمارِ.. طابتْ وطابا

أنتِ نبتُ الإسلام فيهِ تغنَّي
تِ وفي ظلهِ لمعتِ شِهابا

كم تحديتِ في الطريقِ صعاباً
وتحمَّلتِ في الطريق عذابا!


زعَموا أنما التقدمُ في العُرْ
يِ، فراحوا يمُزقونَ الثيابا!

زعموا أنما الحياة فتاةٌ
تتغاوى وشيخةٌ تتصابى

فاستشاطوا على الطريقِ جنوناً
وجَرَوا خلف (أُمِّهم) أَذنابا

وتبارَوا في الموبقاتِ، وقالوا:
إنه عصرُنا يودُّ انقلابا

وانبرَت جوقةُ الرذيلةِ تَسطو
وتداعَت على الشرابِ ذبابا

سكرَت في جنونِها واستباحَت
كلَّ سترٍ لنا وجَزَّت رِقابا

علَّمَتنا الثُّغاءَ في ساعة الجوعِ
فثُغْنا، فعلَّمتنا العِتابا

وغدا المسرحُ العجيب ديوكاً
تتبارى ومُخرجاً يتغابى!

وغدا الناسُ قاتلاً وقتيلاً
وغدت نكهةُ الحياةِ تُرابا

وتعرَّتْ تلك الشقيَّةُ طيشاً
وتساقت من سمِّهم أكوابا

مزَّقتْ برقع الحياءِ وراحت
تشربُ العمر غُصَّةً واكتئابا

أنكروا أن تكون ربةَ بيتٍ
وتمادَوْا فأنكروا الإنجابا

وتلاقت مع الصبيِّ عراكاً
لم تُقدِّرْ مع العراكِ حسابا

وغدت تنكرُ الأُبوةَ والعر
فَ وتلغي الآدابَ والأحسابا

حسبت أنها المدارُ وأن ال
كونَ يجري من حَولها إعجابا

حقَنوها بالترَّهاتِ فطاشت
في غرورٍ وحطَّمت أبوابا

أكلت رأسها الشعاراتُ حتى
ثملَت نشوةً وطارت سحابا

والشياطينُ حولها ترقبُ الصي
دَ، وتجري إليه ظُفراً ونابا!؟


ثم جاء الخريفُ يصبغُ فودَيْ
ها ويطوي مع الشبابِ شبابا

فإذا بالنجوم ترحلُ عنها
وإذا بالمنى تؤُولُ سَرابا!

خمدتْ شِرَّةُ الشبابِ فباتَت
تشتكي السيفَ تارةً والقِرَابا

صرختْ في العراءِ صرخة يأسٍ
وتمنَّتْ لو تستحيلُ ترابا

كلُّهم واقفون حولَ بقايا
ها، وكُلٌّ قد هيَّأَ الأسبابا

إيهِ يا دوحةَ العقيدةِ، كُوني
للضحايا المعذَّبينَ مآبا

وامنَحيهم من اليقين شفاءً
وامنحيهم من الهُدى مِحرابا

ضَمِّدي فيهمُ الجراح وصُدِّي
عنهمُ اليأسَ والضنى والعذابا

شكرآ لهذا التواجد المنير والإضافة الخيّرة
جُزيت من الخير أكثره ومن العطـاء منبعـه .

[هنادي]

اللهم اغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات إلى يوم الدين .

[هنادي]