بعد ذلك لقاء على أرضه مع شيفيلد يونايتد ، قبل أن تأخذ المباريات منعطفًا سيئًا عندما تواجه مانشستر سيتي (خارج أرضه) وليفربول (على أرضه) ومانشستر يونايتد (على أرضه).

في حين أن فولهام المتألق ليس الخصم السخي في وقت سابق من الموسم ، كان الكثيرون يخططون لمضاعفة أصول ليدز بثلاثة أضعاف مثل بامفورد وستيوارت دالاس ( 5.0 مليون جنيه إسترليني) ورافينها (5.5 مليون جنيه إسترليني) وجاك هاريسون ( 5.4 مليون جنيه إسترليني). كفريق واحد ، كان ليدز مسلية بالنسبة للمحايدين ، فقد خاض 18 مباراة بدون تعادل قبل الجولة 28 من الأسبوع وكان الفريق الوحيد الذي سجل أكثر من 40 هدفًا واستقبل شباكه.

لذا فإن هذا التعادل 0-0 كان نتيجة مفاجئة ، أصبح ممكناً بفضل ثماني تصديات لحارس المرمى إيلان ميسلييه . دخل اللاعب البالغ من العمر 21 عامًا عطلة نهاية الأسبوع بشكل جديد من إيقاف ركلة جزاء جيسي لينجارد (6.1 مليون جنيه إسترليني) ولم ينقذ سوى لاعب وست بروميتشينو سام جونستون (4.5 مليون جنيه إسترليني) المزيد من الكرات طوال الموسم.

في الشباك الأخرى ، حافظ إدوارد ميندي أيضًا على الشباك دون أهداف ، حيث تصدى بأطراف أصابعه من تسديدة تايلر روبرتس (4.6 مليون جنيه إسترليني) لدفعها إلى العارضة. ليس من المستغرب أن نرى كلا الحراس يتصدرون ترتيب نقاط المكافأة.

دفاعياً ، استمر تشيلسي في التحمل منذ وصول توماس توخيل كمدرب رئيسي. لم يهزموا خلال 12 مباراة خاضها في جميع المسابقات ، وتنازلوا مرتين فقط. عشر مباريات في الدوري لديها xGC (الأهداف المتوقعة التي تم استقبالها) من 4.54 فقط ، أقل من بقية.

المشكلة هي أن توخيل قام بتدوير فريقه الكبير بشكل كبير. بدا أن روديجر يمثل صفقة رابحة بعد أن بدأ توخيل أول ثماني مباريات في الدوري ، قبل أن يستريح أمام إيفرتون. بدأ أندرياس كريستنسن الرخيص ستة من آخر سبعة ، لكن عودة تياجو سيلفا (5.6 مليون جنيه إسترليني) في نهاية المطاف من إصابة عضلية قد تزيد الأمور تعقيدًا.

بالنظر إلى مباريات تشيلسي ، فإنها فارغة نهاية الأسبوع المقبل بسبب التزامات كأس الاتحاد الإنجليزي لكن لديها سلسلة واعدة من المباريات ضد وست بروميتش ألبيون (على أرضه) وكريستال بالاس (خارج أرضه) وبرايتون (على أرضه) ووست هام (خارج الأرض). سيزار أزبيليكويتا (5.8 مليون جنيه إسترليني) هو المدافع الوحيد الذي يلعب في كل من مباريات توخيل في الدوري حتى الآن ، وإن كان ذلك بسعر أعلى.