يقال إن شركة تبوك الزراعيه حصلت على رخصه لأنتاج الدقيق لكن مجرد كلام غير مؤكد وهذا السر إن المضارب
ماسك السهم ولا يبغاه يصعد سعره حتى يطفش المتداولين قليلي الصبر ويعطونه أسهمهم لكنه أكيد غلطان لأن سعر
السهم أصبح مغري مقارنه مع رفاقه سهم القصيم والانعام قبل أقل من شهر كانت شبه متساويه وحاليا الفارق كبير
هذا يجعل القناصه للسهم بالمرصاد والله تعالى أعلم أصبح أرخص سهم في الزراعيات وهذا شي مغري وأكثر أمنا
هذا على الرغم من مذكرات التفاهم الت وقعتها الشركه مع إسترا و العمري و لكن لم تفصح إدارتها عن النتائج
وللأسف عندهم مرض إنعدام الشفافيه وعدم إحترام المساهمين
مواقع النشر (المفضلة)