إعلانات ونتائج الشركات والأخبار الاقتصادية ( متاح للجميع اضافة اعلآنات الشركات )

[ولدالقصيم]

الفيدرالي يخفض الفائدة للاجتماع الثاني على التوالي



خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي، الخميس، نطاق الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، في ثاني خفض لتكاليف الاقتراض على التوالي، بعد تقليصها في اجتماع سبتمبر، والذي شهد نهاية دورة التشديد النقدي.
وأظهر بيان الفيدرالي، مساء اليوم، أن أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح، وافقوا على خفض نطاق الفائدة على الأموال الفيدرالية إلى ما بين 4.50% و4.75%، بما يتوافق مع توقعات الأسواق التي رجحت خفضها بمقدار 25 نقطة أساس.
خلال اجتماع سبتمبر، خفض صناع السياسة نطاق الفائدة المستهدف بمقدار 50 نقطة أساس، ليضعوا نهاية لدورة التشديد التي استمرت منذ مارس 2022، وكان ذلك أيضًا أول خفض للفائدة منذ أكثر من 4 أعوام.
وفي بيان السياسة الصادر عقب الاجتماع، ذكرت اللجنة الفيدرالية أن المؤشرات الأخيرة تظهر استمرار توسع النشاط الاقتصادي بوتيرة ثابتة، وتحسن ظروف سوق العمل، وفي حين زاد معدل البطالة لكنه لا يزال منخفضًا نسبيًا.
وأضاف أن هناك تقدمًا محلوظًا في إعادة معدل التضخم إلى هدف اللجنة البالغ 2%، وإن كان لا يزال مرتفعًا إلى حد ما، مشيرًا إلى أن الفيدرالي يسعى إلى تحقيق أقصى مستوى من معدلات التوظيف.
وتابع: "ترى اللجنة أن المخاطر التي تهدد أهدافها المتعلقة بتوظيف العمالة والتضخم، متوازنة إلى حد كبير، وفي حين أن التوقعات الاقتصادية غير مؤكدة، فاللجنة منتبهة للمخاطر التي تهدد هذه الأهداف".
وفيما يتعلق بمستقبل الفائدة، قالت اللجنة إنها ستقيم بعناية البيانات الواردة، والتوقعات المتطورة، وتوازن المخاطر، مشيرة إلى عزمها مواصلة خفض حيازاتها من سندات الخزانة وديون الوكالات والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري.
وبعد اجتماع استمر يومين، تتوجه أنظار المستثمرين الآن إلى المؤتمر الصحفي لرئيس المجلس "جيروم باول"، والذي يُعقد بعد قليل، بحثًا عن إشارات بشأن مستقبل السياسة النقدية، لا سيما، عقب فوز الجمهوري "دونالد ترامب" بانتخابات الرئاسة.

[ولدالقصيم]

داو جونز يتجاوز 44 ألف نقطة لأول مرة على الإطلاق



عززت الأسهم الأمريكية مكاسبها خلال تعاملات الجمعة، ولامست مستويات قياسية جديدة، مع استيعاب المستثمرين لنتائج الانتخابات الرئاسية وقرار الاحتياطي الفيدرالي بخفض الفائدة، لتتجه نحو تسجيل مكاسب أسبوعية.
وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.70% أو 296 نقطة إلى 44025 نقطة، في تمام الساعة 07:07 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، وهي المرة الأولى التي يتخطى فيها مستوى 44 ألف نقطة على الإطلاق.وصعد مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.35% أو 22 نقطة إلى 5995 نقطة، وهو مستوى قياسي جديد، فيما انخفض مؤشر "ناسداك" المركب بنسبة 0.15% أو 28 نقطة إلى 19241 نقطة.ومنذ بداية هذا الأسبوع، ارتفع مؤشر "داو جونز" بنسبة 4.2% و"إس آند بي 500" بنسبة 4.4%، وكلاهما بصدد تسجيل أفضل أداء أسبوعي منذ نوفمبر 2023، فيما صعد "ناسداك" بنسبة 5.7%.ويرجع الفضل في هذه المكاسب إلى فوز الجمهوري "دونالد ترامب" بانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة، وهو الأمر الذي قاد الأسهم الأمريكية لارتفاع حاد، الأربعاء، حيث قفز "داو جونز" بأكثر من 1500 نقطة.وخلال تعاملات اليوم، ارتفع سهم "تسلا" بنسبة 6.15% إلى 315.16 دولار، وسط رهان المستثمرين بأن صانعة السيارات الكهربائية ستستفيد بشكل كبير من رئاسة "ترامب"، بفضل دعم رئيسها التنفيذي "إيلون ماسك" له.

[ولدالقصيم]

المؤشرات الأمريكية تسجل مستويات قياسية.. وداو جونز يرتفع 400 نقطة

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في مستهل تعاملات الإثنين، إلى مستويات قياسية جديدة، بعد مكاسبها القوية في الأسبوع الماضي، والتي جاءت بدعم من نتائج الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.
وفي بداية التداولات، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.90% أو بمقدار 390 نقطة إلى 44379 نقطة، في تمام الساعة 05:37 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، ليلامس مستوى قياسيًا جديدًا.وصعد مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.30% أو 18 نقطة إلى 6014 نقطة، وزاد مؤشر "ناسداك" المركب بنسبة 0.25% أو 43 نقطة إلى 19330 نقطة، ليلامس كلا المؤشرين مستويين قياسيين جديدين.وارتفع سهم "تسلا" بنسبة 7.25% إلى 344.69 دولار، وصعد سهم "جيه بي مورجان" بنسبة 1.65% إلى 240.84 دولار، وزادت قيمة سهم "بنك أوف أمريكا" بنسبة 2.30% إلى 46.17 دولار.وسجلت المؤشرات الرئيسية الثلاثة مستويات قياسية عند إغلاق تعاملات الجمعة، وحقق "داو جونز" و"إس آند بي 500" أفضل أداء أسبوعي خلال عام.ويأتي ذلك بعد فوز "دونالد ترامب" على الديمقراطية "كامالا هاريس" في الانتخابات التي عقدت يوم الثلاثاء الماضي، ما أنهى حالة عدم اليقين بشأن هوية الرئيس الأمريكي المقبل، وأثار موجة تفاؤل بشأن سياسات الجمهوري الداعمة للاقتصاد والشركات.

[ولدالقصيم]

إغلاقات قياسية للمؤشرات الأمريكية وداو جونز يتجاوز 44 ألف نقطة

ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في أولى تعاملات الأسبوع، لتواصل الزخم الناجم عن فوز الرئيس "دونالد ترامب" وسط توقعات بالعمل على دعم الاقتصاد، لكنها تعرضت لضغوط من خسائر أسهم شركات التكنولوجيا.
وعند نهاية التداولات، صعد "داو جونز" بنسبة 0.7% أو 304 نقاط عند إغلاق قياسي قدره 44293 نقطة، ليضيف المؤشر الصناعي أكثر من ألفي نقطة منذ أول نوفمبر (42052 نقطة).فيما زاد "إس آند بي 500" بنحو 0.1% عند إغلاق قياسي بلغ 6001 نقطة، وأضاف "ناسداك" أقل من 0.1% ليغلق مؤشر التكنولوجيا عند مستوى قياسي بلغ 19298 نقطة.
وانخفض مؤشر "إس آند بي 500" لقطاع التكنولوجيا بنسبة 0.9%، مع تراجع أسهم "إنفيديا" و"آبل" و"مايكروسوفت" و"جوجل" و"أمازون" و"ميتا بلاتفورمز" بنسب تراوحت بين 0.65% و1.6%.
وبالنظر للأسواق الأوروبية، صعد "ستوكس يوروب 600" بنسبة 1.15% إلى 512.3 نقطة.وزاد مؤشر "فوتسي" البريطاني بنسبة 0.65% عند 8125 نقطة، فيما ارتفع "داكس" الألماني بنسبة 1.2% إلى 19448 نقطة، وأضاف "كاك" الفرنسي نفس النسبة تقريبًا ليغلق عند 7426 نقطة.وفي اليابان، أنهى مؤشر "نيكي" جلسة اليوم مرتفعًا بنسبة 0.1% تقريبًا عند 39533 نقطة،
بينما انخفض نظيره الأوسع نطاقاً "توبكس" بنفس النسبة عند 2739 نقطة.

[ولدالقصيم]

الأسهم الأمريكية على موعد مع حدث نادر تاريخيًا بنهاية العام
يتجه مؤشر "إس آند بي 500" نحو تحقيق مكاسب تتجاوز 20% للعام الثاني على التوالي، وهو بذلك يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق إنجاز تاريخي نادرًا ما شهدته الأسواق.
ويرصد المؤشر واسع النطاق أداء أكبر 500 شركة في الولايات المتحدة، بما في ذلك شركات التكنولوجيا الرئيسية مثل "أمازون" و"آبل"، والبنوك بما في ذلك "جيه بي مورجان" و"بنك أوف أمريكا".

وحقق المؤشر عائدًا سنويًا متوسطًا بلغ 10% منذ إطلاقه بشكله الجديد في عام 1957، لكن مكاسبه تخطت 24% في العام الماضي، وهو الآن مرتفع بنحو 26% منذ بداية العام الجاري، بعدما شهد ضغوطًا صعودية قوية في الأسبوع الماضي عقب الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام

وإذا نجح المؤشر في تحقيق ذلك، فستكون هذه هي المرة الثالثة فقط التي يحقق فيها "إس آند بي 500" مكاسب لعامين متتاليين بهذا الحجم خلال قرن، وفقًا لبيانات "دويتشه بنك".
وقال "باراج تات" استراتيجي الأسهم لدى المقرض الألماني في مذكرة يوم الجمعة: "كانت الارتفاعات التي أعقبت الانتخابات الأمريكية هي القاعدة التاريخية كما لاحظنا سابقًا، لكن الارتفاع الحالي أسرع بوضوح من الارتفاعات السابقة".
وأضاف "تات" أن مكاسب السوق كانت "استثنائية"، حتى قبل ارتفاعه مؤخرًا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق، حسبما ذكرت شبكة "سي إن بي سي" التي اطلعت على المذكرة.
وأشار المحلل إلى أن المؤشر لا يزال ضمن المسار الصاعد الذي شوهد على مدار العامين الماضيين، لكنه الآن بالقرب من قمة ذلك المسار.
وفقًا لـ "داو جونز ماركت داتا"، كانت آخر مرة ارتفع فيها المؤشر بأكثر من 20% خلال عامين متتاليين في 1997 و1998، في خضم فقاعة "دوت كوم"، وخلال عامي 1995 و1996، ليسجل إجمالًا 4 سنوات من المكاسب الحادة آنذاك.

على جانب آخر، ارتفع المؤشر بنسبة 80% تقريبًا منذ عام 2019، وجاءت معظم هذه المكاسب من عدد صغير نسبيًا من الأسهم، حيث ساهمت شركتا "آبل" و"إنفيديا" وحدهما بربعها، وشكلت الشركات السبع الكبرى النصف.
وبالتالي، أصبح مؤشر "إس آند بي 500" أكثر تركيزًا، إذ تمثل أكبر 10 شركات الآن 36% من قيمته السوقية، وهو ما لم يحدث من قبل.
ويتوقع بعض الخبراء أن ينتهي الأمر بشكل سيئ، حيث يقدر محللو "جولدمان ساكس" أنه سيحقق عائدًا بنسبة 3% فقط سنويًا على مدى العقد المقبل بسبب تركيزه وتقييماته المرتفعة، وسيكون هذا تناقضًا حادًا مع المتوسط ​​​​طويل الأجل.
ومع ذلك، يقلل محللون آخرون من هذه المخاوف، بحجة أن أساسيات الشركات السبع الكبرى قوية بما يكفي، وأن الأدلة التاريخية تشير إلى أن التركيز الكبير للسوق قد يكون مفيدًا أحيانًا، بحسب تقرير لـ "ذا موتلي فول".