محللينا الأفاضل والحضور الكرام
من أيّ أبواب الثّناء سندخل، وبأيّ أبيات القصيد نعبر،
وفي كلّ لمسة من جودكم وأكفكم للمكرمات أسطر،
كنتم كسحابة معطاءة، سقت الأرض فاخضرّت.
كنتم ولا زلتم كالنخلة الشامخة تعطي بلا حدود،
فجزاكم الله عنا أفضل ما جزى العاملين المخلصين
وبارك الله لكم وأسعدكم أينما حطت بكم الرحال.
بوركت جهودكم أصحاب الهمم العالية
كل الشكر والتقدير لكم ولحضوركم
ولكل من يسهم في إثراء المتابعة
حفظكم الله ورعاكم
وشكرالله جهودكم المبذولة
وفقكم الله وسدد خطاكم.
ورزق الله الجميع من واسع فضله.
ونستودع الله أنفسنا وأهلينا وأموالنا وأسهمنا
فهو خير الحافظين وأرحم الراحمين
مواقع النشر (المفضلة)